انطلاق القوافل التعليمية لطلاب الدبلومات الفنية ببورفؤاد
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد طاهر الغرباوي مدير مديرية التربية والتعليم ببورسعيد اليوم انطلاق القوافل التعليمية لطلاب شهادة الدبلومات الفنية بنظام 3 و 5 سنوات بإدارة بورفؤاد التعليمية، بحضور أشرف البهنسى مدير عام التعليم الفنى ونيفين الحسيني مدير عام إدارة بورفؤاد التعليمية.
وقال الغرباوي أن إنطلاق القوافل التعليمية ببورفؤاد يأتى لإستكمال سلسلة المحاضرات التعليمية لرفع المستوى التحصيلي لطلاب شهادة الدبلومات الفنية فى المواد الثقافية والجدارات بمختلف الشعب والتي انطلقت منتصف الشهر الماضي بحضور عدد كبير من المعلمين الاكفاء والموجهين لخدمة أبنائنا الطلاب قبل انطلاق امتحانات نهاية العام الدراسي.
وأشار إلى أن القوافل انطلقت اليوم بمدرستى الشهيد مجند محمود محسن أبو جمرة الفنية الصناعية العسكرية المشتركة بحضور مديرها السيد الصواف والمدرسة البحرية الثانوية الصناعية بنين بحضور مديرها فكري عبد الجواد وتستمر لمدة 3 أيام حتى الخميس 20 مارس الجاري.
وأشاد الغرباوي بكثافة حضور الطلاب موجها بضرورة استمرار تلك التجربة الرائدة التي تنفرد بها المحافظة والتي تخدم طلاب التعليم الفنى موجها الشكر للقائمين عليها ومتمنيا للجميع دوام التوفيق والسداد.
جاء ذلك بحضور أحمد الشربيني وكيل إدارة بورفؤاد التعليمية ورائد شاهين مدير المكتب الفني لمدير المديرية ومحمد رمزي مدير التعليم التجارى وهاني الهلباوي رئيس قسم التعليم الفنى بالإدارة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية والتعليم التعليم التجاري الدبلومات الفنية القوافل التعليمية
إقرأ أيضاً:
القرقوبي يغزو المؤسسات التعليمية بالصخيرات
زنقة 20 | متابعة
تشهد مدينة الصخيرات قلقا متزايدا في أوساط الأسر والتربويين، إثر انتشار ظاهرة ترويج واستهلاك أقراص الهلوسة، المعروفة محليًا بـ”القرقوبي”، في محيط عدد من المؤسسات التعليميةخصوصا على مستوى إعدادية يوسف بن تاشفين، ما بات يشكل تهديدا مباشرا لأمن وسلامة التلاميذ.
وتشير شهادات من الساكنة وهيئة التدريس إلى أن محيط المؤسسة بات يشهد تحركات مشبوهة لتجار هذه المواد السامة، مستغلين الثغرات الأمنية وضعف المراقبة في بعض الفترات الزمنية، وهو ما دفع العديد من أولياء الأمور إلى دق ناقوس الخطر والمطالبة بتدخل عاجل لحماية أبنائهم.
ويؤكد متابعون للشأن المحلي أن الوضع يتطلب تفعيل تدخلات أمنية أكثر صرامة، إلى جانب إطلاق حملات تحسيسية داخل المؤسسات التعليمية، بشراكة مع المجتمع المدني، للتوعية بمخاطر الإدمان والوقاية من السلوكيات المنحرفة.