إيران تلغي الإقامة الجبرية المفروضة على مهدي كروبي
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
17 مارس، 2025
بغداد/المسلة: أمرت السلطات الإيرانية بإطلاق سراح زعيم المعارضة السابق مهدي كروبي الخاضع للإقامة الجبرية منذ العام 2011، بحسب ما أفاد الإعلام المحلي الاثنين.
وقاد كروبي (87 عاما) إلى جانب رئيس الوزراء الإيراني الأسبق مير حسين موسوي “الحركة الخضراء” التي انطلقت ضد إعادة انتخاب محمود أحمدي نجاد رئيسا للجمهورية عام 2009.
ووُضع كروبي، وهو رئيس سابق لمجلس الشورى (البرلمان)، قيد الإقامة الجبرية في شباط/فبراير 2011 بعد اتهامه بتنظيم الاحتجاجات.
ونقلت وكالة “إيسنا” للأنباء عن نجله حسين قوله “انتهى اعتقال والدي بناء على أمر من رئيس السلطة القضائية”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
ترامب وأردوغان يبحثان رفع العقوبات عن سوريا وإنهاء حرب أوكرانيا
الاقتصاد نيوز - متابعة
بحث الرئيسان التركي رجب طيب أردوغان والأميركي دونالد ترامب رفع العقوبات المفروضة على سوريا ومساعي إيجاد نهاية لحرب أوكرانيا، وكذلك حيازة تركيا مقاتلات أميركية حديثة.
وحسب بيان صادر عن الرئاسة التركية، شدد أردوغان في اتصال هاتفي مع ترامب على أهمية المساهمة المشتركة بين بلاده والولايات المتحدة لرفع العقوبات المفروضة على سوريا، "من أجل إعادة إحلال الاستقرار في هذا البلد، وتفعيل الحكومة الجديدة".
وأكد أردوغان أن رفع العقوبات سيمكّن السوريين من العودة إلى وطنهم مجدداً.
وعلى خلفية انتهاكات نظام الأسد في قمع الثورة بسوريا منذ عام 2011، فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول أخرى بينها بريطانيا عقوبات على دمشق، شملت تجميد أصول، ووقف التحويلات المالية، والحرمان من التكنولوجيا، وحظر التعامل مع نظامه.
ورغم تعليق بعضها وتخفيف أخرى بعد سقوط بشار الأسد في 8 كانون الأول الماضي، لا تزال العقوبات الغربية المفروضة على سوريا تمثل عائقاً أمام النهوض بالبلاد المدمرة.
مساع وقف الحرب في أوكرانيا
وفي شأن الحرب في أوكرانيا، أعلن الرئيس التركي دعمه "الإجراءات الثابتة والمباشرة للرئيس الأميركي دونالد ترامب لوضع حد للحرب بين روسيا وأوكرانيا"، لافتاً إلى أن بلاده بذلت جهوداً "لضمان سلام عادل ومستدام منذ بدء الحرب، وستواصل القيام بذلك".
شراء تركيا مقاتلات
من جانب آخر، أكد أردوغان ضرورة حسم مسألتي شراء تركيا مقاتلات "إف-16" الأميركية وعودتها إلى برنامج تصنيع النسخة المتطورة منها "إف-35".
وفرضت واشنطن في كانون الأول 2020 سلسلة عقوبات تستهدف صناعات الدفاع التركية بعدما حصلت أنقرة على منظومة إس-400 الروسية المضادة للصواريخ.
وعلى إثر فرض العقوبات، تم إخراج تركيا من برنامج تصنيع مقاتلات "إف-35" الهجومية، رغم تأكيد أنقرة دفع كافة مستحقاتها وقيامها بكامل واجباتها تجاه المشروع.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام