الصحة اللبنانية: استشهاد شخص في غارة إسرائيلية على بلدة يحمر جنوبي البلاد
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد اليوم /الإثنين/ شخص في غارة جوية شنتها طائرة مسيرة إسرائيلية على بلدة يحمر الشقيف في جنوبي لبنان.
وبحسب بيان صادر عن الوكالة الوطنية اللبنانية للأنباء، ذكر مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة اللبنانية أن الطائرة المسيرة أطلقت صاروخًا موجهًا استهدف دراجة نارية كانت تسير على طريق حي البيدر في بلدة يحمر الشقيف، وعلى متنها شخصان، حيث أصيبت الدراجة النارية بشكل مباشر، وفي الوقت نفسه، صادف مرور سيارة على الطريق أصيبت بشظايا الصاروخ، ما أسفر عن اندلاع النيران فيها، فضلًا عن تضرر أحد المحال التجارية.
وعملت فرق الإسعاف على نقل المصابين إلى المستشفيات، بينما قامت فرق الدفاع المدني اللبناني والهيئة الصحية الإسلامية بإخماد النيران التي اشتعلت.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصحة اللبنانية لبنان طائرة مسيرة يحمر
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: 3 شهداء في غارة إسرائيلية على مدرسة للنازحين شمال غزة
أعلنت وسائل إعلام فلسطينية، ارتقاء 3 شهداء في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين شمالي قطاع غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأفاد مراسل قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل، باستشهاد فلسطيني جراء قصف الاحتلال تجمعا للمواطنين بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة.
في سياق متصل، أشاد وزراء الخارجية وممثلو الدول المشاركة في "اجتماع أنطاليا" بشأن تنفيذ حل الدولتين، بجهود التعاون التي تبذلها مصر وقطر والولايات المتحدة للتوصل إلى وقف إطلاق النار؛ باعتبارها أساسية للمضي قدمًا في جهود إعادة الإعمار، مؤكدين دعمهم لخطة إعادة الإعمار التي بادرت بها مصر بالتنسيق مع الحكومة الفلسطينية، واعتمدتها جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، وحظيت بدعم من شركاء دوليين.. كما أيدوا المؤتمر الدولي المقرر عقده في القاهرة حول التعافي المبكر وإعادة الإعمار في قطاع غزة، بالتعاون مع الأمم المتحدة والجهات الدولية المانحة .
وأعربوا مجددًا عن القلق بشأن التطورات الأخيرة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.. وأدانوا استئناف الأعمال "العدائية" في غزة، لاسيما الهجمات العشوائية التي تشنها القوات الإسرائيلية وتسببت في سقوط عدد كبير جدًا من المدنيين وتدمير البنية التحتية والحيوية، مطالبين بوقف فوري لإطلاق النار؛ بما يتماشى مع قرارات الأمم المتحدة، والتنفيذ الكامل للاتفاق المتعلق بوقف إطلاق النار وإلافراج عن الرهائن، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير، برعاية كل من مصر وقطر والولايات المتحدة، وذلك بهدف إنهاء إراقة الدماء، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية، وبدء عمليات التعافي وإعادة الإعمار.