أعلنت الاتحادية الجزائرية لكرة القدم “فاف”. اليوم الاثنين، رسميا عن استدعاء مدافع نادي غانغون الفرنسي، صهيب ناير، لتربص “الخضر” الذي سينطلق مساء.

وكشفت “الفاف” في بيان لها. بأن الناخب الوطني، فلاديمير بيتكوفيتش. وجه الدعوة للمدافع صهيب ناير، للالتحاق بالمنتخب الوطني تحسبا لمواجهتي بوتسوانا وموزمبيق، ضمن تصفيات مونديال 2026.

ويرتقب أن يلاقي “الخضر” بوتسوانا، يوم الجمعة الـ 21 مارس الجاري، بفرانسيستاون. في الجولة الـ 5، قبل استقبال موزمبيق. يوم الثلاثاء 25 من ذات الشهر، بتيزي وزو، في الجولة الـ 6.

كما أوضحت “الفاف” بأن ناير، البالغ من العمر 22 ربيعا. والذي أستدعي لأول مرة للمنتخب الوطني، سيصل ظهيرة اليوم الاثنين، إلى مركز سيدي موسى، تحسبا للسفرية المرتقبة سهرة ذات اليوم إلى بوتسوانا.

للإشارة فإن صهيب ناير، يعتبر من أبرز المدافعين الناشطين في “الليغ2” الفرنسية. وهو الذي يُقدم مستويات راقية مع غانغون، جعلت بيتكوفيتش، يستدعيه لتربص مارس الجاري.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

ما هو "أحد السعف" الذي يحتفل به الأقباط الأرثوذكس اليوم؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم بعيد "أحد الشعانين"، الذي يُعرف أيضًا بـ"أحد السعف"، وهذا اليوم من أبرز أيام الصوم الكبير لدى الأقباط الأرثوذكس، وهو الأحد الذي يسبق الأحد الأخير من الصوم الكبير “عيد القيامة”.

ويُحيي هذا اليوم ذكرى دخول السيد المسيح أورشليم كملك ومخلص للبشرية قبل بدء آلامه وصلبه وفق البشارات الأربعة بالإنجيل المقدس.

وكلمة "شَعانين" مأخوذة من الكلمة العبرية "هوشعنا" وتعني "خلّصنا". ويُعرف باسم أحد النخيل، لأن الشعب وقتها استقبله بسعف النخيل وأغصان الزيتون، وفي مثل هذا اليوم منذ ألفى عام تقريباً دخل السيد المسيح أورشليم "القدس" راكبًا جحشًا، وكان الناس يفرشون ملابسهم في الطريق، ويحملون سعف النخيل وأغصان الشجر، وهم يهتفون "أوصنا لابن داود! مبارك الآتي باسم الرب! أوصنا في الأعالي" (9:21 متى).

ويحاول الأقباط خلال هذا اليوم إحياء تلك الوقعة وتجسيدها مره أخرى حيث يقوم الكاهن والشعب قبل القداس الإلهي بزفّة أيقونة المسيح وهو داخل الكنيسة، ويحمل الشعب وقتها سعف النخيل والشموع وهم يرتلون نفس الآية التي رددها شعب أورشليم قديماً وكأنهم يُجسدون دخول المسيح لأورشليم من جديد. 

الطقوس الكنسية

يبدأ اليوم بصلاة باكر وتُتلى قراءات خاصة من الأناجيل الأربعة التي تحكي قصة دخول السيد المسيح إلى أورشليم.

تُقام دورة الشعانين، حيث يدور الكهنة والشعب حول الكنيسة وهم يحملون السعف (جريد النخل) والشموع، مرددين التسبحة الخاصة بهذا اليوم، والتي تتضمن عبارات التهليل مثل: "أوصنا لابن داود".

يقوم المؤمنون بصنع أشكال من السعف مثل الصلبان والقلوب والتيجان، كرمز للفرح باستقبال المسيح.

بعد القداس الإلهي، يُتلى إنجيل التاسعة، وتُبدَّل ملابس الهيكل والشموع إلى اللون الأسود، في دلالة على بداية أسبوع الآلام.

مقالات مشابهة

  • صادي :”الخضر في الطريق الصحيح إلى المونديال”
  • “لوفيغارو”: الجزائر تطرد 12 موظفا من السفارة الفرنسية في قرار غير مسبوق منذ الاستقلال
  • الحدث الذي دفع “أبو عبيدة” للتذكير بـ”الاسناد اليمني”
  • ما هو "أحد السعف" الذي يحتفل به الأقباط الأرثوذكس اليوم؟
  • “الفاف” تحيي الذكرى الـ67 لتأسيس فريق جبهة التحرير الوطني
  • “الفاف” تحي الذكرى الـ67 لتأسيس فريق جبهة التحرير الوطني
  • نجوم المنتخب الوطني يبدون تضمانهم مع قندوسي
  • 189 مستوطناً يقتحمون المسجد الأقصى صباح اليوم الأول من عيد “الفصح” اليهودي / شاهد
  • “الفاف” تنظم  ندوة تحكيمية لفائدة المواهب الشابة بالتعاون مع “فيفا”
  • سليماني: “لازلت أُؤمن بالعودة إلى المنتخب”