#سواليف

توج طالب #جامعة_عمان_الأهلية ولاعب المنتخب الوطني للكراتيه، #محمد_الجعفري ، يوم أمس ، بالميدالية الفضية في منافسات الجولة الثانية من الدوري العالمي للكراتيه والتي استضافتها مدينة هانغتشو الصينية.
وحقق محمد الجعفري – المصنف الثاني على العالم – فضية وزن تحت ٨٤ كغم وذلك بعد تعادله مع المصنف الأول على العالم المصري يوسف بدوي بنتيجة ( ٠-٠ ) حيث حسم الأخير الميدالية الذهبية بقرار الحكام لكسر حالة التعادل.


وكان محمد الجعفري قد توج كذلك بالميدالية الفضية في الجولة الأولى من الدوري العالمي والتي استضافتها العاصمة الفرنسية باريس في كانون الأول الماضي.
وجاء تأهل محمد الجعفري إلى النهائي وذلك بعد فوزه في ٤ نزالات متتالية، حيث تمكن من تصدر مجموعته بدور المجموعات بعد فوزه في نزالين على كل من البلجيكي وليد دغالي بنتيجة ٤-٢ والفرنسي عبدالسلام رايباك بنتيجة ٣-١.
وفي الدور ربع النهائي فاز “الجعفري” على اللاعب الياباني ريكيتو شيمادا بنتيجة ١٠-٤ قبل أن يُحقق الفوز في نصف النهائي على اللاعب المصري عمر عثمان بنتيجة ٥-٣.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جامعة عمان الأهلية محمد الجعفري محمد الجعفری

إقرأ أيضاً:

ندوة لمركز “تريندز”.. التصدي للتطرف مفتاح الاستقرار العالمي

 

أكدت ندوة علمية نظمها مركز تريندز للبحوث والاستشارات في مجلس اللوردات البريطاني ضرورة مكافحة التطرف كخطوة أساسية لضمان الأمن والاستقرار على المستويين المحلي والدولي.
وشددت على أهمية تصحيح الأيديولوجيات المتطرفة وتوفير بدائل تعليمية واقتصادية واجتماعية تمنع انتشار الفكر المتشدد، لا سيما بين الشباب، الذين يعدون الفئة الأكثر استهدافاً من قبل الجماعات المتطرفة.
وأوضحت الندوة أن مواجهة التطرف تحتاج إلى نهج شامل يجمع بين الحلول الأمنية، والفكرية، والتكنولوجية لضمان مستقبل أكثر أماناً واستقراراً للجميع.
واستضاف مجلس اللوردات البريطاني الندوة التي تعد الثانية خلال أقل من شهرين، تحت عنوان “تعزيز الشراكة بين الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وبريطانيا في مواجهة التطرف وتعزيز الرخاء”، برعاية فخرية من اللورد والني – Lord Walney -، وبحضور نخبة من أعضاء المجلس والباحثين والخبراء في مكافحة التطرف.
وأدار الندوة اللورد والني، الذي أكد أن التطرف يشكل تهديداً عالمياً يتطلب إستراتيجية دولية موحدة لمواجهته، كما ألقى اللورد دونالد أندرسون، عضو مجلس اللوردات، كلمة رئيسية شدد فيها على أهمية تعزيز التعاون بين بريطانيا ودول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لمجابهة التطرف، مشيراً إلى الدور الفاعل لمراكز الأبحاث في تحليل وفهم التحديات التي تواجه المجتمعات الغربية نتيجة انتشار الفكر المتطرف.
وأكد الدكتور محمد العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز في كلمته الرئيسية، أن التعاون الدولي هو المفتاح الأساسي لمواجهة التطرف وتعزيز قيم التسامح موضحا أن مركز تريندز يعمل بجدية على تفكيك خطاب الجماعات الإرهابية، من خلال تحليل علمي دقيق لمفاهيم وأيديولوجيات هذه التنظيمات.
شارك في الندوة كل من السير ليام فوكس، رئيس مجموعة اتفاقيات إبراهيم البريطانية، والليدي أولغا ميتلاند، النائبة السابقة في البرلمان البريطاني، وهانا بالدوك، المحررة بمجلة “التركيز على الإسلام السياسي الغربي”، وآنا ستانلي، الباحثة في منتدى الشرق الأوسط، وتوم توغندهات، عضو المجموعة البرلمانية لمكافحة التطرف، ودانيال كافتشينسكي، عضو البرلمان البريطاني وأفيرام بيلايشي، رئيس مشروع مكافحة التطرف، والباحث الرئيسي عوّض البريكي، رئيس قطاع “تريندز جلوبال، والباحث الرئيسي عبدالعزيز الشحي، نائب رئيس قطاع البحوث في “تريندز”، والباحثين في “تريندز” شما القطبة، وزايد الظاهري.وام


مقالات مشابهة

  • وكيل محافظة الأحساء يكرّم 78 طالبًا وطالبة فائزين بجائزة “منافس”
  • إنتر يفوز على على أتالانتا وينفرد بصدارة الدوري
  • “التدريب التقني” يرصد (73) مخالفة في منشآت التدريب الأهلية في شهر فبراير الماضي
  • “التدريب التقني” يرصد 73 مخالفة في منشآت التدريب الأهلية
  • عمان الأهلية تطلق حملاتها الخيرية الرمضانية لدعم المجتمع المحلي بمحافظة البلقاء
  • المصاطفة إلى نهائي الدوري العالمي للكراتيه
  • ندوة لمركز “تريندز”.. التصدي للتطرف مفتاح الاستقرار العالمي
  • الدوري السعودي.. الوحدة يفوز على الخليج بمشاركة محمد شريف
  • جدول مباريات الدور ربع النهائي لـ”يوروبا ليغ” ومواعيدها