أستاذ علوم سياسية: تفجير طائرة قائد «فاجنر» يفغيني بريغوجين ليس عملا مدبرا
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
قال الدكتور عمار قناة، أستاذ العلوم السياسية من موسكو، إن مجموعة فاجنر كانت تحتل المراكز الأولى في الإعلام خلال الفترة الأخيرة، خاصة بعد الإعلان عن انتقالها إلى المنطقة المحايدة والقريبة من الحدود البولندية، مستبعدا فرضية أن حادث مقتل قائد مجموعة فاجنر يفغيني بريغوجين كان مدبرا. خلال تحطم الطائرة، ولن يؤثر هذا الأمر على أي عملية سياسية أو أمنية في الداخل الروسي.
َأضاف أستاذ العلوم السياسية خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى مقدم برنامج على مسؤوليتي المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الأربعاء، أنه من المستبعد أن يكون حادث تحطم الطائرة مدبرا، مرجعا سبب رؤيته لكون صفحة تمرد قائد فاجنر قد طويت بعد الصفقة التي أجريت مع موسكو.
وأكد أستاذ العلوم السياسية، أن المعلومات الحالية عن مقتل قائد فاجنر متناقضة ما بين أن يفجيني بريجوجين قُتل أو أنه لم يصعد الطائرة من الأساس.
اقرأ أيضاًلحظة تحطم طائرة قائد مجموعة فاجنر في منطقة تفير الروسية (فيديو)
بعد إعلان انقلابه.. من هو قائد مجموعة فاجنر وسبب تسميته بـ«طباخ بوتين»
قائد مجموعة فاجنر يتهم المتطرفين الأوكرانيين بقتل المدون العسكري الروسي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قائد مجموعة فاجنر طائرة قائد مجموعة فاجنر الروسية قائد مجموعة فاجنر العسكرية الروسية مصرع قائد مجموعة فاجنر قائد مجموعة فاجنر
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: الاحتلال الإسرائيلي ماضٍ في جرائمه بحق الشعب الفلسطيني
قال الدكتور جهاد الحرازين، أستاذ العلوم السياسية، إن ما يحدث في مناطق الضفة الغربية، عبارة عن نموذج لما جرى في قطاع غزة من حرب إبادة تُمارس، لكن في هذه المرة ضد المخيمات الفلسطينية بصورة قد تكون أقوى تحت بند التهجير، وإزالة المربعات السكنية، كما شاهدنا في مخيم جنين.
الاحتلال يريد القضاء على الهوية الفلسطينيةوأضاف «الحرازين»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن الاحتلال الإسرائيلي ماضٍ في جرائمه التي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني للقضاء على الهوية الفلسطينية وعلى كل ما هو فلسطيني، مشيرًا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يريد تدمير المخيمات الفلسطينية، لأنها الشاهد الأساسي والرئيسي على النكبة التي حلت باللاجئين الفلسطينيين عام 1948.
مطالبات بعقد جلسة لمجلس الأمنوتابع أستاذ العلوم السياسية: «هناك مطالبات عدة من القيادة الفلسطينية ومن بعض الدول العربية بضرورة عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن للنظر على الجرائم الإسرائيلية المتواصلة على مناطق الضفة الغربية، لكن حتى هذه اللحظة لم يتم تحديد موعد لعقد جلسة لمجلس الأمن».