خبيرة اقتصادية: مصر لديها فرصا كبيرة للانضمام لتحالف البريكس
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
قالت الدكتورة راندا حامد الخبيرة الاقتصادية، إن هناك آمالاً كثيرة على تحالف البريكس، حيث الجميع يحتاج إلى عملة ثانية غير الدولار، لافتة إلى أنه لأول مرة قمة البريكس تنعقد في جنوب أفريقيا.
تحالف بريكس بدأ منذ سنواتأضافت الخبيرة الاقتصادية خلال برنامج «كل الزوايا» المذاع على قناة ON تقديم الإعلامية سارة حازم، أن تحالف بريكس بدأ منذ سنوات، حيث بدأ التفكير فيه في عام 2001، وبدأ التحالف بالفعل في 2008 بروسيا والصين والهند والبرازيل، ثم انضمت جنوب أفريقيا في 2009.
أوضحت راندا حامد، أن أهمية البريكس هذا العام، أنه أول اجتماع بعد جائحة كورونا، خاصة أنه خلال أزمة كورونا لم يكن هناك عدالة في توزيع اللقاحات، لافتة إلى أن الدول في أفريقيا والدول الناشئة، تعرضت لأزمة تضخم بعد جائحة كورونا، وما نحتاجه في تلك القمة، تنفيذ المخرجات التي ستخرج عن قمة هذا العام.
مصر لديها فرص كبيرة للانضمام لتحالف البريكسأشارت الخبيرة الاقتصادية، إلى أن مصر لديها فرص كبيرة للانضمام لتحالف البريكس، نظرا لموقعها الجغرافي، بجانب الموارد البشرية وقوة الصناعة المصرية، بجانب تطوير البنية التحتية، وتم استغلال التكنولوجيا بشكل جيد في مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بريكس قمة بريكس مجموعة بريكس قمة مجموعة بريكس قمة البريكس دول بريكس تحالف بريكس قمة مجموعة البريكس قمة بريكس في جنوب أفريقيا تكتل بريكس عملة بريكس مجموعة بريكس الاقتصادية انطلاق قمة بريكس في جنوب أفريقيا بريكس منظمة بريكس الجزائر قمة مجموعة دول بريكس دول مجموعة بريكس مجموعة البريكس البريكس مجموعة بريكس والجزائر
إقرأ أيضاً:
الجزائر تطرد مجرمة الحرب تسيبي ليفني من منتدى الأمم المتحدة لتحالف الحضارات بالبرتغال
كشف مقال لوكالة الانباء الجزائرية وفقا لمصادرها أن الوفد الجزائري برئاسة وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية. أحمد عطاف، قد نجح يوم الثلاثاء في طرد مجرمة الحرب، وزيرة الخارجية السابقة لدى الكيان الصهيوني، تسيبي ليفني.
وتم طرد مجرمة الحرب من أشغال الطبعة العاشرة لمنتدى الأمم المتحدة لتحالف الحضارات، الذي يعقد بمدينة كاشكايش البرتغالية.
وقد كانت الوفود المشاركة قد تفاجأت بوجود المعنية عشية افتتاح هذا المنتدى الذي من المفروض أن يجمع الضمائر الحية التي تؤمن بحوار الحضارات. والعيش معا في سلام.وهو الأمر الذي دفع بالجزائر وعدد من الدول العربية والإسلامية. وغيرها من البلدان الداعمة للشعب الفلسطيني إلى اشتراط منع مجرمة الحرب هذه من حضور الأشغال.
وبالرغم من التطمينات التي قدمتها الجهات المنظمة إلا أن الوفود المشاركة قد تفاجأت مرة أخرى صبيحة اليوم بتواجد المجرمة. تسيبي ليفني. داخل قاعة الاجتماعات تحسبا لحضور الجلسة الافتتاحية للمنتدى، وهو ما لم يترك خيارا آخرا أمام الوفد الجزائري ووفود الدول الشقيقة والصديقة. سوى إبلاغ الجهات المنظمة بمغادرة قاعة الاجتماع وعدم المشاركة في أشغال الندوة.
وبعد أخذ ورد، تكللت مساعي الجزائر باعتذار الجهات المنظمة والطرد النهائي لمجرمة الحرب من المنتدى وسحب الدعوة الموجهة إليها.
يجدر التنويه إلى أن وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الأفريقية قد حل، يوم أمس الاثنين،بالبرتغال على رأس الوفد الجزائري للمشاركة في أشغال منتدى الأمم المتحدة لتحالف الحضارات.