ريهام حجاج: لو عرفت قسوة التمثيل مسبقًا لما اخترته!
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: في لقاء لها ضمن برنامج “عرب وود”، كشفت الفنانة ريهام حجاج عن موقفها من دخول أبنائها مجال التمثيل، مؤكدةً أنها لو كانت تعلم من البداية قساوة المهنة لما كانت عملت فيها.
وقالت ريهام: “التمثيل مهنة شاقة وصعبة جداً، أنا لو كنت أعرف قبل ما ابتدي أشتغلها وأنجح فيها ويبقى عندي الشغف بتاعها إن هي بالقسوة دي مكنتش دخلت”.
وعن رأيها في حال أراد أولادها دخول مجال الفن، قالت: “متمناش خالص طبعاً هما لو عايزين هتبقى حروب بيني وبينهم مش هيبقى بالساهل خالص”.
يُذكر أن ريهام حجاج شاركت في النصف الأول من موسم دراما رمضان الجاري بمسلسل “أثينا”، وهو مكوّن من 15 حلقة، حيث علّقت على مشاركتها للمرة الأولى بمسلسل قصير قائلةً: “السنة دي أول مرة أعمل 15 حلقة وشكل التجربة هتعجبني. عايزة آخد طقوسي وأصلي وأعمل حاجات كتير وأستمتع برمضان زي زمان”.
مسلسل “أثينا” هو بطولة الفنانين: ريهام حجاج، وسوسن بدر، وأحمد مجدي، ونبيل عيسى، ومحمود قابيل، وسلوى محمد علي، وميران عبد الوارث، وشريف حافظ…، ومن تأليف محمد ناير وإخراج يحيى إسماعيل.
View this post on InstagramA post shared by ArabWood (@arabwoodtv)
main 2025-03-17Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: ریهام حجاج
إقرأ أيضاً:
ريهام حجاج: الذكاء الاصطناعي في الفن سيكون منظمًا بعقود وشركات عالمية
تحدثت الفنانة ريهام حجاج عن دور الذكاء الاصطناعي في الفن، خاصة في إنتاج فيديوهات تُظهر الفنانين وهم يؤدون أغنيات لم يغنوها من قبل. وأكدت أنها متقبلة لهذه الفكرة.
وأشارت إلى أن الفنانين ليس لديهم خيار فيما يتم إنتاجه لهم، حيث تُصنع لهم صور وفيديوهات باستمرار من قبل المعجبين.
وأضافت في لقاء خاص عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن الذكاء الاصطناعي سيكون خاضعًا لتنظيم ورقابة من قبل شركات عالمية، مع وضع عقود واضحة تحكم استخدام صور الفنانين وأصواتهم.
وتابعت، أن الخطر الأكبر لا يكمن في تأثير الذكاء الاصطناعي على الفنانين، بل على الأشخاص العاديين، حيث يمكن التلاعب بصورهم وفيديوهاتهم بطرق قد تسبب ضررًا حقيقيًا لهم.
واختتمت حديثها بالتأكيد على أنها رغم تقبلها لاستخدام الذكاء الاصطناعي في الفن، إلا أنها تشعر بالقلق إزاء تداعياته السلبية على المجتمع، خاصة مع التطور السريع لهذه التقنية وغياب القوانين الواضحة التي تحمي الأفراد من الاستغلال الرقمي.