فلامينغو يتوج بكأس ليبرتادوريس تحت 20 عاماً
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
توج فلامينغو البرازيلي ببطولة كأس ليبرتادوريس تحت 20 عاماً عقب الفوز على مواطنه بالميراس بركلات الترجيح 3-2، بعد انتهاء المباراة بالتعادل بهدف لمثله.
وتعد هذه المرة الثانية على التوالي التي يتوج فيها فلامينغو باللقب، إذ فاز الفريق بنسخة العام الماضي جين فاز على بوكا جونيورز بهدفين لواحد.
وعلى ملعب أرسينيو إريكو في العاصمة الباراغوانية أسونسيون انتهى شوط المباراة الأول بالتعادل السلبي.
وجاء هدف المباراة الأول من هجمة مرتدة في الدقيقة 48 لصالح فلامينغو عن طريق اللاعب فيليبي ليما.
مع ذلك نجح بالميراس في العودة في الدقيقة 57 برأسية من اللاعب إريك ماتشادو بيلي.
وفي ركلات الترجيح تمكن كل من جيليرمي جوميش ودانييل ساليش وجواو شليكمان من التسجيل ليصبح فلامينغو الفريق الوحيد الذي يتمكن من التتويج بلقب هذه البطولة مرتين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
نيوكاسل يتوج بكأس الرابطة على حساب ليفربول
فاز نادي نيوكاسل يونايتد، الأحد، بلقب كأس رابطة الأندية الإنجليزية لكرة القدم، بعد تغلبه على ليفربول بهدفين لهدف واحد.
ووضع نيوكاسل يونايتد حدا لسوء الحظ الذي ظل يلازمه فترة طويلة، بعدما توج بلقب كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة لأول مرة في تاريخه، بعد فوزه على ليفربول في المباراة النهائية للمسابقة.
وعاد نيوكاسل بعد انتظار دام لأكثر من نصف قرن، إلى منصات التتويج محققا أول لقب كبير له منذ عام 1969، بعدما توج بكأس رابطة الأندية الإنكليزية لكرة القدم بفوزه على ليفربول بطل الموسم الماضي وحامل الرقم القياسي في عدد الالقاب في المسابقة (10) 2-1 على ملعب ويمبلي.
ومنح البطل المحلي بورن نيوكاسل التقدم المستحق في الدقيقة 45 عندما أطلق المدافع ضربة رأس قوية إثر تمريرة عرضية من ركلة ركنية الكرة برأسه في المرمى من ركلة ركنية نفذها كيران تريبيير.
ووسط مؤازرة جماهيرية كبيرة لأصحاب القميص الأبيض والأسود، سيطر نيوكاسل تماما على المباراة بعد سبع دقائق من بداية الشوط الثاني عندما أطلق المهاجم السويدي إيساك تسديدة قوية استقرت في مرمى حارس ليفربول كيفن كيليهير.
وقلص ليفربول متصدر الدوري الإنجليزي الممتاز النتيجة عن طريق الإيطالي فيدريكو كييزا في الوقت المحتسب بدل الضائع، لكن الهزيمة قد حدثت بالفعل وأصبح الفوز من نصيب فريق المدرب إيدي هاو بعدما حصد نيوكاسل أول ألقابه المحلية منذ 1955.
ويعد خروج ليفربول الإخفاق الكبير الثاني بعد خروجه من دوري أبطال أوروبا على يد باريس سان جيرمان قبل أيام.
غضب يمني عارم إزاء استهداف الأعيان المدنية