#سواليف – محمد الأصغر محاسنه / اربد
اختتمت مساء أمس، في #مركز_إربد_الثقافي، أنشطة وفعاليات برنامج “رمضانيات” ٢٠٢٥ للأسبوع الثاني على التوالي والذي تنظمه #وزاره_الثقافة بالتعاون مع المديريات بحضور مدير مديرية ثقافة اربد الدكتور الشاعر سلطان الزغول ومدراء الدوائر والهيئات الثقافية ، والاهالي برفقة اطفالهم .

اشتمل البرنامج على معرض لمنشورات وزارة الثقافة ، كرنفالات للأطفال و #مسابقات_ثقافية وعروض فلكلورية ومسرحية وشخصيات كرتونية، المسحراتي صناعات حرفية . ووصلة غنائية للمطرب الاردني احمد عبندة والمطرب عمر الصقار . وامسية شعرية شارك بها نخبة من شعراء مدينة اربد.

مدير ثقافة اربد الزغول أكد لوسائل الاعلام على النجاحات التي تحققت للأسبوع الثاني على مدار ثلاثة أيام بحضور جمهور كبير من العائلات والمهتمين وأجواء سادتها الأجواء الرمضانية . وأضاف الزغول سيتم الإعلان قريبا عبر وسائل الإعلام وصفحة وزارة الثقافة ومديرة ثقافة اربد برنامج الاسبوع الثالث بمشاركات منوعة .

مقالات ذات صلة الهوية الوطنية والهوية العربية: جدلية التداخل ومسارات المشروع الثقافي الأردني 2025/03/16

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مركز إربد الثقافي وزاره الثقافة مسابقات ثقافية

إقرأ أيضاً:

العقلية الألمانية.. وثقافة الفوز

يقول الحارس الألماني الشهير” أوليفر كان” متحدثًا عن فلسفة بايرن ميونخ:” علينا كلاعبين في بايرن ميونخ الاعتماد على ثقافة الفوز؛ فالقدرة على الفوز أمر لا يُمكن شراؤه بالمال، ولكن يُمكن تمرير هذه الثقافة من جيل إلى آخر”.
وبما أن الحديث عن نادي بايرن ميونخ، فمن الطبيعي أننا نتحدث عن الكرة الألمانية، وبمعنى أدق” العقلية الألمانية” في كرة القدم. فما تحدث به” أوليفر كان” ليس إلا عقائد وثقافات متسلسلة ومتناقلة بين الأجيال الألمانية.
فمصطلح” ثقافة الفوز” سهل جدًا في فهمه نظريًا، ولكن إذا تحدثنا عنه بشكل عملي، سنجد صعوبة بالغة جدًا، وهنا تكمن القدرة الألمانية على فرض ثقافتها.
فمن خلال هذه الثقافة، نجد الكرة الألمانية في التصنيف النخبوي، وإن أصابها بعض النكسات والسقطات بين فترة وأخرى، لكنها تعود.. وبشكل أقوى.
ومن هذا المنطلق، تجد الثقافة الكروية الألمانية ذات طابع جدي بحت؛ فالمتعة والاستعراض مصطلحات ليس لها بالكرة الألمانية علاقة، بمعنى أن الفرق الألمانية، أو المنتخب الألماني عندما يجد فريقًا غير قادر على مقاومته، يُلغي تمامًا مبدأ الرحمة، أو التخاذل لتمرير الوقت، والقاعدة يعرفها الجميع: سجل أهدافًا بقدر استطاعتك دون أن تتوقف”.
والأمثلة كثيرة.. بل وكثيرة جدًا، ولعل سباعية البرازيل في البرازيل خير مثال، وثمانية السعودية في زمنٍ سابق، وغيرها من النتائج، وما يُثبت أن الثقافة متأصلة في العقلية الألمانية- ليس فقط في المنتخب الألماني- بل في ما فعله بايرن ميونخ ببرشلونة والثمانية الشهيرة، وفي وجود ميسي.
فلا غرابة بعد كل هذا، أن نجد المنتخب الألماني أحد المنتخبات المرشحة دائمًا لأي بطولة يشارك فيها، ولا غرابة أن نجد بايرن ميونخ يُصنف دائمًا من كبار أوروبا مع أندية الصفوة، ولعل تلخيص كل هذا يكمن في” ثقافة الفوز”.

مقالات مشابهة

  • باقة من الاستعراضات.. المركز الثقافي بطنطا يختتم ليالي رمضان الفنية
  • لإحياء الليالى الرمضانية.. فعاليات وأنشطة ثقافية وفنية في أسوان
  • اختتام فعاليات برنامج الصقارة الإماراتي-الياباني في مدينة إيتشيهارا
  • بباقة من الاستعراضات.. المركز الثقافي بطنطا يختتم ليالي رمضان الثقافية والفنية
  • العقلية الألمانية.. وثقافة الفوز
  • اختتام فعاليات معرض الشركات الطلابية لـإنجاز عمان
  • استئناف فعاليات رمضانية في اسبوعها الثاني في جرش استئناف فعاليات رمضانية في اسبوعها الثاني في جرش .
  • في أمسية رمضانية.. الثقافة والفنون بجدة تبرز الموروث الثقافي في ظل التحولات الاجتماعية المعاصرة
  • صالون بورسعيد الثقافي يناقش ظاهرة التنمر والعنف لطلاب المدارس