مركز الطيران الدولي: قطر الأوفر حظا لإدارة 3 مطارات باكستانية
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
قال مركز الطيران الدولي "CAPA" إن قطر هي الدولة الأوفر حظار للفوز بالمناقصات المطروحة لإدارة ثلاث مطارات في باكستان.
وذكر المركز أن الطائرات الثلاثة هي مطار العاصمة إسلام أباد، ومطاري مدينتي كراتشي ولاهور.
وأوضح أن قطر أعلنت عزمها استثمار 3 مليارات دولار أمريكي داخل باكستان ضمن قطاعات عدة، من بينها السياحة والأمن الغذائي، وهو ما يعكس مدى حسن العلاقات بين الدوحة وإسلام أباد.
وأشار إلى أن باكستان تحتاج إلى شريك قوي قادر على تطوير مطاراتها، والوصول بها إلى المستوى الذي ترمي إلى بلوغه في قطاع النقل الجوي.
اقرأ أيضاً
مَن يربح أكثر؟.. تنافس سعودي إماراتي قطري على فرص استثمارية في باكستان
واعتبر أن اختيار باكستان لقطر من أجل تولي مهمة إدارة مطاراتها سيكون قراراً صائباً، في ظل الخبرة الكبيرة التي أصبحت تتمتع بها الدوحة في هذا المجال بالذات.
ولفت إلى أن "قطر تملك واحداً من بين أفضل مطارات العالم، بالإضافة إلى مجموعة الخطوط الجوية القطرية التي تحتل مكانة متقدمة بين أقوى شركات الطيران حاليا".
وتعني هذه المعطيات أن قطر ستكون قادرة على تطوير مطارات إسلام أباد، وكراتشي، ولاهور، والسير بها إلى تحقيق أرقام سفر أفضل خلال الفترة القادمة، من خلال الرفع من مستوى جودة الخدمات المقدمة.
اقرأ أيضاً
موانئ للإمارات ومطارات لقطر.. باكستان تواجه الديون بالخصخصة
المصدر | الخليج الجديد+ وسائل إعلامالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: قطر باكستان مطارات
إقرأ أيضاً:
الهند تطرد كل الباكستانيين من أراضيها وتطالب مواطنيها بمغادرة إسلام أباد فورا
أفادت وكالة الأنباء الفرنسية بأن الهند طلبت من كل الباكستانيين مغادرة أراضيها بحلول 29 أبريل.
وذكرت الخارجية الهندية أنه تم تعليق خدمات التأشيرات للباكستانيين فورا، ناصحة المواطنين الهنود بباكستان بالمغادرة في أقرب وقت.
وكانت الشرطة الهندية في وقت لاحق من اليوم، الخميس، أعلنت التعرف على 3 مسلحين يشتبه بضلوعهم في هجوم كشمير.
وبالأمس، أفادت الشرطة الهندية بمقتل 26 شخصًا قتلوا وإصابة 17 عندما أطلق من يشتبه بأنهم متشددون النار على سياح في منطقة جامو وكشمير، في أسوأ هجوم من نوعه في البلاد منذ ما يقرب من عقدين.
ولم يكن هجوم الأربعاء هو الأوحد، ولكن شهد يوم الثلاثاء أيضًا هجوما في باهالجام، وهي مقصد سياحي شهير في الإقليم الخلاب الواقع في منطقة جبال الهيمالايا، والذي شهد انتعاشا في السياحة مع تراجع عنف المتمردين خلال السنوات القليلة الماضية.
ويُعد هذا أسوأ هجوم على المدنيين في الهند منذ إطلاق النار في مومباي عام 2008، والذي أسفر عن مقتل أكثر من 160 شخصًا.
تزامن ذلك مع الزيارة التي كان يقوم بها رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى السعودية، ولكنه قطع الزيارة عائدا إلى نيودلهي.
فيما أعلنت جماعة مسلحة غير معروفة تُدعى “مقاومة كشمير” مسئوليتها عن الهجوم في رسالة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت الشرطة إن الهجوم وقع في مرج خارج الطريق، وإن القتلى هم 25 هنديا ونيبالي.