أبوظبي (الاتحاد)
أكد راشد القبيسي، الرئيس التنفيذي لـ«أبوظبي للإعلام»، شركة الإعلام الرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، أن الدورة البرامجية لشهر رمضان المبارك 2025 تشهد نقلة نوعية في الإنتاج البرامجي والدرامي والرسوم المتحركة، وتعكس التزام الشركة بتقديم محتوى متنوع وهادف يواكب رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز الإعلام الوطني ودوره في ترسيخ القيم المجتمعية.

 وأشار القبيسي إلى أن الدورة الرمضانية الجديدة لهذا العام، تتميز بباقة متميزة من البرامج التلفزيونية، الفكرية والدينية والاجتماعية والمعرفية والترفيهية، فضلاً عن 12 عملاً درامياً متنوعاً، من بينها 8 أعمال حصرية من إنتاج «أبوظبي للإعلام»، تعكس التزام الشركة بتعزيز المشهد الإعلامي العام، وتقديم إنتاجات بمعايير عالمية وعالية الجودة، تثري تجربة المشاهدة والاستماع والقراءة، وتستجيب لمتطلبات الجمهور بمختلف فئاته.
مصدر إلهام
نوه القبيسي بأن عام 2025، الذي يحمل شعار «عام المجتمع»، شكل مصدر إلهام رئيسي في إعداد الدورة البرامجية الرمضانية الجديدة التي ستعرضها قنوات أبوظبي والإمارات وبينونة وماجد وتطبيق ADtv، وسيكون محور اهتمام «أبوظبي للإعلام» ركناً أساسياً ضمن المحتوى الإعلامي العام لمختلف قنواتها التلفزيونية ومحطاتها الإذاعية ومطبوعاتها ومنصاتها الرقمية على مدار العام الجاري، وصولاً إلى ترك بصمة واضحة ومؤثرة في تعزيز التلاحم الاجتماعي والوعي الثقافي في دولة الإمارات. 
6 مسلسلات حصرية
 قال القبيسي، إن «أبوظبي للإعلام» تواصل تطوير محتواها الإعلامي عبر إنتاج أعمال درامية استثنائية تتماشى مع الهوية الإماراتية، وتستهدف مختلف الفئات العمرية للجمهور المحلي والعربي، وقد شمل ذلك إنتاج 6 مسلسلات حصرية لهذا الموسم الرمضاني، هي «البوم2» و«الباء تحته نقطة» و«سكواد» و«شغاب» و«بو هلال وعياله» و«عالم ماجد»، فضلاً عن مسلسلين عربيين حصريين هما «الأميرة» و«وش سعد»، والتي تضم جميعها كوكبة من الأبطال والنجوم الإماراتيين والعرب.

إنتاجات ضخمة
أكد القبيسي أن «أبوظبي للإعلام» استثمرت في المحتوى الرمضاني لهذا العام لضمان أن يكون هذا الموسم من بين الأضخم في تاريخ الشركة، خاصة فيما يتعلق بالمحتوى المحلي الإماراتي الذي كان محور تركيز رئيسي لهذا العام، إذ أشار إلى وصول عدد ساعات العمل على الإنتاجات الرمضانية الخاصة بالشركة لهذا الموسم إلى حوالي 29.500 ساعة خلال 583 يوماً، وذلك من قبل أكثر من 1125 من طاقم الإنتاج لإعداد أكثر من 530 حلقة جرى تصويرها في 29 مدينة مختلفة، باستخدام ما يتجاوز الـ 75 كاميرا وأحدث تقنيات الإنتاج الدرامي والبرامجي. 
ونوه القبيسي في هذا الإطار إلى تعاون الشركة مع أكثر من 60 مخرجاً وكاتباً ومعداً ومذيعاً، لإعداد الإنتاجات التي شارك فيها 108 ممثلين عرب و60 ممثلاً أجنبياً، هذا إلى جانب نجاحها في تقديم 56 موهبة إماراتية جديدة في مجال التمثيل من إجمالي 85 ممثلاً إماراتياً شاركوا في هذه الأعمال، فضلاً عن مشاركة أكثر من 7.200 ممثل إضافي، بما يؤكد التزام الشركة بدعم القدرات والكفاءات المحلية انسجاماً مع مستهدفاتها الاستراتيجية على هذا الصعيد. 
أثر إنساني
أشار راشد القبيسي، الرئيس التنفيذي لـ«أبوظبي للإعلام»، إلى مواصلة «الشركة» دعمها الأعمال التي تترك أثراً إنسانياً عميقاً في النفوس، ومن بينها برنامج «قلبي اطمأن» بموسمه الجديد، الذي تعرضه قناة أبوظبي، ويُسلّط الضوء على قصص إنسانية ملهمة تجسد قيم العطاء والتسامح، حيث يستكمل الشاب الإماراتي «غيث» مد يد العون للمحتاجين والعائلات التي أنهكها الفقر، بما يعكس رسالة ونهج دولة الإمارات في مساعدة وإغاثة الملهوفين، وتعميق أواصر الأخوة الإنسانية في كل بقاع الأرض، وبما يرسخ مكانة البرنامج كواحد من أهم الأعمال الإنسانية على مستوى المنطقة، وذلك «انطلاقاً من إيماننا العميق بأن الإعلام يمكن أن يكون أداة قوية لإحداث تغيير إيجابي في المجتمع، وهو ما نسعى لتحقيقه من خلال هذا النوع من الإنتاجات».
برامج هادفة
أشار راشد القبيسي، الرئيس التنفيذي لـ«أبوظبي للإعلام»، إلى أن «أبوظبي للإعلام» تضع المجتمع في صميم رسالتها الإعلامية، وتسعى عبر منصاتها المتعددة إلى تقديم محتوى يعزز الهوية الوطنية، ويخاطب تطلعات الجمهور المحلي والعربي، مع التركيز على التوسع في المحتوى الرقمي والبث التفاعلي عبر مختلف المنصات، مما يعزز من وصول الرسالة الإعلامية إلى أكبر شريحة ممكنة. 
وأشار إلى أن الشركة أولت اهتماماً خاصاً بالبرامج الرمضانية الهادفة، وفي مقدمتها برنامج «الجلسة الرمضانية في مجلس محمد بن زايد» الذي يستعرض محاضرات متنوعة من مجلس صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، والتي تستقطب مجموعة من العلماء من مختلف دول العالم لمناقشة مواضيع علمية ودينية وثقافية تهم المجتمع.
هذا إلى جانب برنامج «بيوتنا» الذي تعرضه «قناة أبوظبي»، ويتناول قضايا اجتماعية محورية بأسلوب واقعي، مقدماً للمشاهدين تجربة غنية أساسها الحوار البسيط والشائق بين ضيفين يعبران عن صوت المجتمع، يشاركان قصصهما وتحدياتهما مع خبير يقدم لهما النصح، والإرشاد حول التعامل مع التحديات، وذلك من خلال منظور مختلف يقود إلى حياة أكثر انسجاماً واستقراراً وأكثر ترابطاً وتماسكاً.

أخبار ذات صلة الأسواق الشعبية.. تستحضر أجواء رمضان «لوّل» صناعة شباك الصيد.. مهارة وإبداع

مشاهدات قياسية
اعتبر القبيسي أن «أبوظبي للإعلام» تواصل البناء على الإنجازات النوعية التي تحققها الشركة ونسب المشاهدات القياسية التي تسجلها قنواتها ومنصاتها، بموازاة التزامها بتقديم محتوى متميز يجمع بين الجودة والابتكار، مؤكداً سعي الشركة الدائم إلى تطوير إنتاجاتها وفق أعلى المعايير الإعلامية. وقال: «نؤمن بأن الإعلام يلعب دوراً رئيساً في بناء المجتمعات وتعزيز قيم التلاحم، ولذلك نعمل باستمرار على تقديم محتوى هادف يعكس ثقافتنا وهويتنا الوطنية»، مضيفاً أن الشركة تعمل على تقديم تجربة مشاهدة فريدة من نوعها، مما يضعها في ريادة المؤسسات الإعلامية في المنطقة. وتعرض «أبوظبي للإعلام»، خلال شهر رمضان الفضيل، مسلسلات «تحت الأرض» و«فهد البطل» و«جودر 2» و«شهادة معاملة أطفال»، إلى جانب العديد من البرامج المميزة، مثل البرنامج التراثي «الشارة»، وبرنامج «أهل العطاء»، بالإضافة إلى البرنامجين الدينيين «الإمام الطيب» و«صوت الحناجر»، والبرنامجين الشبابيين «نكهات شبابية» و«قهوة مع هند»، فضلاً عن البرنامج العلمي والمعرفي «دقائق» والبرنامج الحواري «نسائم 3»، وبرنامج الطبخ الجديد «عشان صحتك يا غالي»، وبرنامج الطبخ «سر الطبخة مع شيف سمية».  ويذكر أن مسلسلي «سكواد» و«جودر»، إلى جانب برنامجي «بيوتنا» و«أهل العطاء» تعرض حالياً في النصف الثاني من الشهر الفضيل.
حضور رقمي
شكل عام 2024 محطة مفصلية في مسيرة «أبوظبي للإعلام»، إذ شهدت الشركة تحولات استراتيجية عززت حضورها الإعلامي ووسعت نطاق تأثيرها، مواكبة للتغيرات المتسارعة في قطاع الإعلام العالمي، وهو ما انعكس في تطبيق ADtv، الذي شهد نمواً غير مسبوق بنسبة 463%، في عدد المشاهدات التي وصلت إلى أكثر من 68 مليوناً خلال العام الماضي، كما عززت الشركة حضورها الرقمي عبر استراتيجيات تفاعلية مبتكرة على وسائل التواصل الاجتماعي، استهدفت مختلف الفئات العمرية، ما جعلها واحدة من أكثر الشبكات الإعلامية تأثيراً في المنطقة.
رسوم متحركة
أنتجت «أبوظبي للإعلام» في إطار احتفائها بـ «عام المجتمع» وجهودها الرامية لترسيخ القيم المجتمعية الإماراتية وتعزيز التلاحم الاجتماعي، مسلسلي رسوم متحركة، الأول هو مسلسل «بو هلال وعياله» الذي يعرض على «قناة الإمارات»، والموجه لجميع أفراد العائلة، ويحتفي بالقيم الإماراتية الأصيلة، حيث يروي قصة الجد الذي يقوم بتدريب أحفاده على ممارسات «السنع»، وتشجيعهم للمحافظة على العادات والتقاليد الإماراتية الأصيلة بشكل مستدام، أما مسلسل الرسوم المتحركة الثاني فهو «عالم ماجد» الذي يعرض على «قناة ماجد»، ويجمع لأول مرة كل شخصيات «عالم ماجد» المحببة للكبار والصغار في عمل كرتوني هادف، ليعلم الأطفال دروساً وعبراً وقيماً نبيلة من خلال تجارب ومغامرات شخصياتهم المفضلة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أبوظبي للإعلام الإعلام الإمارات رمضان البرامج التلفزيونية عام المجتمع الدراما الدراما الرمضانية الدراما الإماراتية أبوظبی للإعلام تقدیم محتوى إلى جانب أکثر من

إقرأ أيضاً:

«ياس» تتصدر اهتمامات مستثمري العقارات في أبوظبي

سيد الحجار (أبوظبي) 

أخبار ذات صلة نهيان بن مبارك: علاقات الإمارات وفرنسا تاريخية «الذكاء الاصطناعي» يشكل مستقبل عقارات الإمارات

تصدرت جزيرة ياس قائمة اهتمامات مستثمري العقارات الفاخرة في أبوظبي خلال العام الحالي، وسط إقبال ملحوظ على شراء الشقق والفلل السكنية بالجزيرة.
وأظهرت منصة «داري»، التابعة لدائرة البلديات والنقل في أبوظبي، تسجيل تداولات عقارية في جزيرة ياس بقيمة 14.17 مليار درهم خلال العام الماضي، وذلك عبر تداول 4852 عقاراً، لتتصدر بذلك قائمة المناطق الأكثر تداولاً للعقار بأبوظبي من حيث العدد، وتشكل أكثر من 20% من إجمالي عدد المعاملات العقارية التي تم تسجيلها بالمنصة خلال 2024.
 وأكد مسؤولون وخبراء عقاريون لـ«الاتحاد»، أن توفر وحدات سكنية متنوعة بالجزيرة وبأسعار تنافسية عزز من جاذبية «ياس» للمشترين، لاسيما من الراغبين في شراء وحدات صغيرة وبأسعار مناسبة لشرائح واسعة من المستثمرين، موضحين أن جزيرة السعديات تجذب شرائح من كبار المستثمرين الراغبين في شراء الوحدات الفاخرة الكبيرة.
وبحسب منصة «داري»، جاءت جزيرة الريم في المرتبة الثانية من حيث أكثر المناطق تداولاً للعقارات بأبوظبي من حيث العدد، حيث تم تداول 4672 عقاراً بقيمة 9.39 مليار درهم، فيما تصدرت جزيرة السعديات قائمة أكثر المناطق تداولاً للعقارات من حيث القيمة، بإجمالي 15.54 مليار درهم، عبر تداول 2693 عقاراً.
وبحسب تقرير «دوبيزل» عن شراء عقارات أبوظبي لعام 2024، جاءت جزيرة ياس في المرتبة الأولى ضمن قائمة أفضل المناطق لشراء الشقق والفلل الفاخرة في أبوظبي.
ارتفاع الأسعار 
بحسب مؤشرات منصة «داري»، ارتفع سعر بيع الأستوديو بجزيرة ياس من متوسط 749 ألف درهم خلال الربع الثالث من العام الماضي، إلى 752 ألف درهم في الربع الرابع من العام ذاته، والشقة ذات الغرفة الواحدة من 1.25 إلى 1.34 مليون درهم، والغرفتين من 2.07 إلى 2.1 مليون درهم، والثلاث غرف من متوسط 1.9 إلى 2.1 مليون.
وارتفع متوسط سعر بيع الفلل ذات الغرفتين بجزيرة ياس من 2.63 مليون درهم خلال الربع الثالث من العام الماضي، إلى 2.68 مليون درهم في الربع الرابع من العام ذاته، والثلاث غرف من 3.4 إلى 3.8 مليون درهم، والأربع غرف من 2.8 إلى 3.95 مليون درهم، والخمس غرف من 5.06 إلى 5.22 مليون درهم.
وفيما يتعلق بأسعار الإيجار، ارتفعت قيمة إيجار الشقة المؤلفة من غرفة واحدة بجزيرة ياس من متوسط 65 ألف درهم سنوياً خلال الربع الثالث من العام الماضي، إلى 70 ألفاً خلال الربع الرابع من ذات العام، والشقة ذات الغرفتين من 94 إلى 100 ألف درهم سنوياً، والثلاث غرف من 131 إلى 135 ألفاً، فيما انخفضت قيمة إيجار الفلل ذات الغرفتين من متوسط 205 إلى 200 ألف درهم سنوياً، والأربع غرف من 283 إلى 270 ألفاً، والخمس غرف من 288 إلى 220 ألف درهم سنوياً، فيما ارتفعت قيمة إيجار الفلل ذات الثلاث غرف من 238 إلى 246 ألف درهم سنوياً.
وحدات جديدة 
أوضح أحمد صلاح ربيع، مدير شركة بلاتينيوم هوم للعقارات، أن توالي طرح المزيد من المشاريع الجديدة بالجزيرة يعزز من فرص توافر وحدات سكنية متنوعة تناسب شرائح كبير من المستثمرين.
وأظهرت منصة «داري» تسجيل 7 مشاريع بجزيرة ياس توفر نحو 1800 شقة وفيلا سكنية، وذلك منذ بداية العام الماضي حتى شهر مارس الماضي، تشمل مشاريع «ياس ريفا»، و«سما بارك» و«ذا باي ريزيدنس 2» وفيستا ديل مار» لمؤسسة عبدالواحد فقيه للاستثمار العقاري، و«أيكون» لشركة لادفانسد بروبرتيز ليمتد، و«باب القصر ريزيدنس 25»، و«سلينا بي».
وأشار صلاح إلى وجود طلب قوي على شراء العقارات بأبوظبي بوجه عام خلال هذه الفترة بمختلف مناطق التملك الحر في أبوظبي، لاسيما بجزر ياس والسعديات والريم.
طلب مرتفع 
أكدت عيدا محمود، صاحبة شركة أريكا لإدارة العقار، أن جزيرة ياس تستحوذ على الحصة الأكبر من مبيعات العقارات بأبوظبي خلال الفترة الحالية، موضحة أن أي مشروع يتم طرحه بجزيرة ياس خلال الفترة الحالية يشهد طلباً مرتفعاً من المستثمرين الراغبين في شراء الشقق والفلل بالجزيرة.
وأوضحت، أن جزيرة السعديات تشهد طلباً مرتفعاً، ولكن من شرائح محددة من المشترين، في ظل ارتفاع أسعار الشقق والفلل بالجزيرة، بينما تسهم الأسعار التنافسية في جزيرة ياس في استقطاب شرائح متنوعة من المستثمرين، وهو ما يظهر في تصدر جزيرة ياس قائمة المبيعات العقارية بأبوظبي من حيث عدد الوحدات، بينما تتصدر جزيرة السعديات من حيث القيمة، في ظل توافر وحدات سكنية فاخرة بأسعار أعلى مقارنة بـ «ياس»، لاسيما فيما يتعلق بالفلل.
وفيما يتعلق بالأسعار، أشارت عيدا إلى وجود زيادة مستثمرة في أسعار العقارات بجزيرة ياس، سواء فيما يتعلق بالبيع أو الإيجار، موضحة أن أغلب الملاك يلتزمون بزيادة الإيجارات سنوياً وفق النسبة المحددة بـ %5.
وبحسب تقرير «دوبيزل» عن شراء عقارات أبوظبي لعام 2024، جاءت جزيرة ياس في المرتبة الأولى ضمن قائمة أفضل المناطق لشراء الشقق الفاخرة في أبوظبي، كما شهدت أسعار الشقق بالجزيرة ارتفاعاً بنسبة %13.7 مقارنة بعام 2023.
كما حلت جزيرة ياس في المرتبة الأولى أيضاً ضمن قائمة أفضل المناطق لشراء الفلل الفاخرة في أبوظبي خلال عام 2024.
تصدرت جزيرة ياس قائمة المناطق الأكثر طلباً لاستئجار الفلل الفاخرة في أبوظبي خلال عام 2024.
كما جاءت «ياس» في المرتبة الثالثة ضمن قائمة المناطق الأكثر طلباً لاستئجار الشقق الفاخرة في أبوظبي، بحسب التقرير.

مقالات مشابهة

  • "المواطنة وترسيخ قيم الولاء والانتماء".. لقاء حواري لـ"النيل" للإعلام بالفيوم
  • مصطفى عبده: الكونفدرالية لمراكز الشباب والدورات الرمضانية
  • خلال اجتماعه بالمسؤولين عن ادارته.. مدير عام المنتجات النفطية: تطبيق نظام المراجعات نقطة انطلاق الشركة لخدمة المواطن
  • موقع غازي متخصص:استهلاك العراق من الغاز الطبيعي بلغ أكثر من 19 مليار م3 خلال العام الحالي
  • حرب الرسوم.. ما أكثر السلع الصينية التي يعتمد عليها الأميركيون؟
  • «أبوظبي للتنقل»: إلغاء السرعة الدنيا على طريق الشيخ محمد بن راشد
  • «ياس» تتصدر اهتمامات مستثمري العقارات في أبوظبي
  • من هو عبد الله البلوشي الذي شكره محمد بن راشد على حسن وداعه لمسافرة
  • محمد بن راشد: تحية لمن يرسم ابتسامة على قلب مراجع أو مسافر.. هذه دبي التي نريد (فيديو)
  • محمد بن راشد: تحية لمن يرسم ابتسامة على قلب مراجع أو مسافر.. هذه دبي التي نريد