المقرحي: نفي حكومة الدبيبة قبول برامج التوطين لا يكفي ويجب اتخاذ قرارات واضحة
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
⚠️ ليبيا – المقرحي: نفي الحكومة لبرامج التوطين لا يكفي والمخاطر تتزايد
???? تشكيك في تصريحات الحكومة ????️
انتقد الناشط الحقوقي رمزي المقرحي تصريحات وزارة الحكم المحلي بحكومة الدبيبة بشأن نفيها قبول برامج توطين المهاجرين، معتبرًا أن النفي وحده لا يكفي ما لم تصاحبه قرارات وإجراءات واضحة، مشيرًا إلى أن رئيسة بعثة المنظمة الدولية للهجرة معنية بالمهاجرين وليس بالنازحين داخل بلدانهم.
???? مخاوف من صمت البعثة الأممية ????
في تصريحات خاصة لموقع “العربي الجديد”، أكد المقرحي أن صمت المسؤولة الأممية بعد كل البيانات والجدل الدائر يثير الريبة ويزيد الشكوك، مطالبًا حكومتي طرابلس وبنغازي باتخاذ قرارات واضحة حول ملف المهاجرين، ووضع استراتيجيات واقعية لحل الأزمة، بدلًا من الاقتصار على التصريحات والمنتديات غير المجدية.
???? تهديدات ديموغرافية وأمنية وصحية ⚠️
أكد المقرحي أن التحديات لا تقتصر فقط على التغير الديموغرافي، بل تشمل أيضًا المخاطر الأمنية والصحية، موضحًا أن العصابات تستغل طرق التهريب لنقل مطلوبين للعدالة في بلدانهم، بالإضافة إلى وجود أمراض وأوبئة بين بعض المهاجرين.
???? دعوة إلى سياسات واقعية بدلًا من الشعارات ????
شدد الناشط الحقوقي على أن مواجهة هذه التحديات تتطلب سياسات وخططًا عملية بدلًا من الاكتفاء بالخطابات والتصريحات الإعلامية، داعيًا إلى تفعيل حلول فعالة تحمي الأمن القومي الليبي من التداعيات الخطيرة لأزمة الهجرة غير النظامية.
ليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: لا یکفی
إقرأ أيضاً:
مخيمات بسوريا لنازحي غزة: التوطين مقابل اعتراف واشنطن بالإدارة الجديدة
13 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: كشف موقع i24NEWS عن ان تركيا وقطر تستعدان لاستقبال غزيين في مخيمات سابقة للاجئين السوريين.
ووفقًا لمصادر سورية، يجري حاليًا إعادة تهيئة مخيمين كبيرين للاجئين في شمال سوريا، بالقرب من الحدود التركية، لاستيعاب مئات الآلاف من سكان غزة.
وتتولى تركيا وقطر قيادة هذه المبادرة بشكل مشترك.
المخيمان، أحدهما يقع بين الباب وأخترين، والآخر شرق إعزاز، تم بناؤهما في الأصل خلال الحرب الأهلية السورية لمنع السوريين النازحين من دخول الأراضي التركية.
واليوم، مع استقرار نسبي في سوريا و عودة العديد من النازحين السوريين إلى ديارهم، تعمل قطر وتركيا، بالتنسيق مع الحكومة السورية الجديدة، على إعادة تخصيص هذه المخيمات للنازحين من غزة.
ووفقًا لمصدر سوري، تشرف منظمتان تركيتان، “آفاز” و”إي إتش إتش” (منظمة الإغاثة الإنسانية)، على تنفيذ هذا الخطة.
ولم ترد أي من المنظمتين على طلبات التأكيد من قناة i24NEWS.
تظهر هذه المعلومات وسط أنباء تشير إلى أن إعادة توطين سكان غزة في هذه المخيمات هي جزء من اتفاق أوسع مع الولايات المتحدة، مقابل الاعتراف بالإدارة السورية الجديدة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts