الخطيب يسلط الضوء على ضرورة تطوير القطاع الرياضي أثناء احتفالية الأهلي
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
يرى محمود الخطيب رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي، إن القطاع الرياضي يحتاج إلى العلاج في ظل التطور الكبير الذي يشهده حاليًا، وذلك أثناء الاحتفالية المقامة حاليًا.
وقال على هامش الحفل الذي يقيمه النادي الأهلي لتكريم فرق النادي بعد البطولات والألقاب في الموسم الماضي:"الدنيا تتغير حولنا بشكل سريع وهناك تطور كبير ولا بد لنا أن نتحرك ونفكر".
وأضاف:"نحتاج للعلاج في القطاع الرياضي لأن الأمور تتصعب، ونحتاج لخدمة الأندية الشعبية ونواكب التطورات التي نراها حوالينا لاننا لازلنا مثلما نحن".
وأكمل:"في النهاية أقول لأولادنا في الفرق الرياضية، المكسب لالد أن يزيدنا تواضع".
وأتم:" لا بد أن تنزل أكتافينا تحت أكثر ولا يحدث أي غرور لأن ربنا مُطلع علينا ولازم المكاسب زي تحمسنا أكثر، إن شاء الله تسعدوا جمهور الأهلي وترفعوا اسم النادي وهذا هو الأهم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النادى الاهلى محمود الخطيب مجلس إدارة النادي مجلس إدارة النادي الأهلي احتفالية الاهلي إدارة النادي الأهلي رئيس مجلس ادارة النادي الاهلي الأندية الشعبية
إقرأ أيضاً:
اجتماع موسع لمناقشة تطوير «برامج التدريب» في القطاع النفطي
عقد مدير الإدارة العامة للتدريب بالمؤسسة الوطنية للنفط محمد بشر، اجتماعاً موسعاً بمقر المؤسسة، بحضور مدراء ومنسقي التدريب بالشركات النفطية، وذلك لمناقشة خطط وبرامج التدريب الداخلي والخارجي، والعمل على إيجاد حلول للتحديات التي تعيق تنفيذها.
وأكد بشر خلال الاجتماع على “أهمية هذا اللقاء الذي يأتي في إطار اهتمام رئيس مجلس إدارة المؤسسة بتطوير برامج التدريب وتعزيز فعاليتها، سواء داخل ليبيا أو خارجها، كما شدد على ضرورة التركيز على بناء القدرات، لما لذلك من أثر مباشر في تحسين الأداء، ورفع الكفاءة، وزيادة الإنتاجية في القطاع”.
وأوضح بشر “بأنه تم اعتماد برامج التدريب الخارجي المتراكمة منذ عام 2012 وحتى 2021 رغم التحديات المالية المتمثلة في نقص الميزانيات، مشيراً إلى أن العمل على تنفيذ باقي الخطط سيُستأنف قريباً بدعم من مجلس الإدارة، كما دعا مسؤولي التدريب في الشركات إلى تبني معايير الجودة في إداراتهم، وضمان تنفيذ برامج تدريبية فعالة تحقق قيمة حقيقية للمتدربين والشركات على حد سواء”.
وتناول الاجتماع عدة محاور، أبرزها “اعتماد لائحة موحدة للتدريب في القطاع بما يتماشى مع المتغيرات الحالية، ومعالجة التحديات التي يواجهها المتدربون في الخارج، مثل صعوبة الحصول على التأشيرات، وتيسير الإجراءات اللوجستية، ومراجعة قيمة المنح المالية لمواكبة ارتفاع تكاليف المعيشة، إضافة إلى إيجاد حلول لمشكلة سداد المستحقات المالية للجهات التدريبية من جامعات ومعاهد ومراكز تدريب”.
واتفق الحاضرون على “ضرورة اختيار جهات تدريب معتمدة وذات تصنيف عالمي، لضمان تحقيق أعلى مستويات الجودة والاستفادة من البرامج التدريبية في تطوير كوادر القطاع النفطي”.