سام برس:
2025-04-22@16:50:44 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط§ط±طھظپط¹ ط¹ط¯ط¯ ط§ظ„ط´ظ‡ط¯ط§ط، ظˆط§ظ„ظ…طµط§ط¨ظٹظ† ط¬ط±ط§ط، ط§ط³طھظ‡ط¯ط§ظپ ط§ظ„ط¹ط¯ظˆط§ظ† ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹ ط§ظ„ط¹ط§طµظ…ط© طµظ†ط¹ط§ط، ظˆط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط­ط§ظپط¸ط§طھ ط¨ظ€ 47 ط؛ط§ط±ط© ط¥ظ„ظ‰ 151 ط´ط®طµظ‹ط§.
ظˆط£ظˆط¶ط­طھ ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„طµط­ط© ظˆط§ظ„ط¨ظٹط¦ط© ظپظٹ ط¨ظٹط§ظ† طھظ„ظ‚طھ ظˆظƒط§ظ„ط© (ط³ط¨ط£) ظ†ط³ط®ط© ظ…ظ†ظ‡طŒ ط£ظ† ط¹ط¯ط¯ ط§ظ„ط´ظ‡ط¯ط§ط، ط§ط±طھظپط¹ ط¥ظ„ظ‰ 53 ط´ظ‡ظٹط¯ظ‹ط§ ط¨ظٹظ†ظ‡ظ… ط®ظ…ط³ط© ط£ط·ظپط§ظ„ ظˆط£ظ…ط±طھط§ظ†طŒ ظپظٹظ…ط§ ط§ط±طھظپط¹ ط¹ط¯ط¯ ط§ظ„ظ…طµط§ط¨ظٹظ† ط¥ظ„ظ‰ 98 ط´ط®طµظ‹ط§ ط¨ظٹظ†ظ‡ظ… طھط³ط¹ط© ط£ط·ظپط§ظ„ ظˆطھط³ط¹ ظ†ط³ط§ط،.



ظˆط¬ط¯ط¯طھ ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„طµط­ط© ط¥ط¯ط§ظ†طھظ‡ط§ ظ„ظ„ط¹ط¯ظˆط§ظ† ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹ ظˆط§ط³طھظ‡ط¯ط§ظپظ‡ ظ„ظ„ط£ط¹ظٹط§ظ† ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ط¹ط§طµظ…ط© طµظ†ط¹ط§ط، ظˆط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط­ط§ظپط¸ط§طھطŒ ظ…ط¹طھط¨ط±ط© ط§ط³طھظ‡ط¯ط§ظپ ط·ظٹط±ط§ظ† ط§ظ„ط¹ط¯ظˆ ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹ ظ„ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹظٹظ† ظˆط§ظ„ط£ط¹ظٹط§ظ† ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹط© ط¬ط±ط§ط¦ظ… ط­ط±ط¨ ظ…ظƒطھظ…ظ„ط© ط§ظ„ط£ط±ظƒط§ظ† طھط¶ط§ظپ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط³ط¬ظ„ ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹ ط§ظ„ط¥ط¬ط±ط§ظ…ظٹ.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ط ظ ط ظٹظƒظٹ ط ط ظپط

إقرأ أيضاً:

المملكة تتصدر إقليميا وتقفز للمركز التاسع عالميًا في المجال الجيومكاني

الرياض

حققت المملكة ممثلة- بالهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية- مرتبةً متقدمة في مؤشر جاهزية البنية التحتية للمعرفة الجيومكانية (GKI) لعام 2025م، وتقدمت المملكة في التصنيف من (المرتبة 32) عام 2022م إلى (المرتبة 9) على مستوى دول العالم، (الأولى على منطقة الشرق الأوسط والعالم العربي، والسادسة على دول مجموعة العشرين “G20”)، إذ جاء الإعلان عن ذلك خلال اليوم الأول من المنتدى الجيومكاني العالمي 2025 (Geospatial World Forum) المنعقد في العاصمة الأسبانية مدريد خلال الفترة من 22 إلى 25 أبريل الجاري.

ويعد مؤشر جاهزية البنية التحتية للمعرفة الجيومكانية، الذي طورته منظمة (Geospatial World)، إطارًا إستراتيجيًا يحظى بدعم من شعبة الإحصاءات بالأمم المتحدة؛ ويهدف لمقارنة جاهزية الدول في تبني المعرفة الجيومكانية وما يعكسه تقدمها في المؤشر من تعزيز للنمو الاقتصادي والتنمية المستدامة والتحول الرقمي.

وبُني مؤشر جاهزية البنية التحتية للمعرفة الجيومكانية على عدة محاور؛ إذ حصلت المملكة في محور السياسات على المركز السادس عالميًا من خلال تجربتها الرائدة في حوكمة منظومة البيانات الجيومكانية الوطنية وإعداد سياساتها ومعاييرها ومواصفاتها وفق أفضل الممارسات العالمية، بينما حصلت على المركز السابع عالميًا في محور البنية التحتية؛ نظير دورها المحوري في توحيد الجهود الوطنية ذات الصلة بالمعلومات الجيومكانية ومن ذلك بناء المنصة الجيومكانية الوطنية التي تمثل نافذة البنية التحتية الجيومكانية الوطنية المتاحة ليستفيد منها القطاعان العام والخاص إضافةً إلى القطاع الأكاديمي وغير الربحي والأفراد، فيما جاءت في المركز الثامن عالميًا في محور الصناعة الجيومكانية، الذي يوضح دورها البناء في إنشاء الشراكات الإستراتيجية مع مختلف القطاعات.

ويأتي تقدم المملكة- ممثلة بالجيومكانية- في هذا المؤشر انعكاسًا للدعم غير المحدود الذي توليه القيادة الرشيدة لقطاع المساحة والمعلومات الجيومكانية، إضافة إلى دعم وتمكين سمو وزير الدفاع رئيس مجلس إدارة الجيومكانية وتوجيهاته الإستراتيجية السديدة؛ الدعم الذي أفضى بدوره لتضطلع المملكة بمكانةٍ ريادية على المستويين الإقليمي والعالمي في مقدمة نظيراتها من الدول المتقدمة في المجال الجيومكاني، وهو الأمر ذاته الذي هيأها لتحظى بموافقة الأمم المتحدة على استضافة المملكة لمركز الأمم المتحدة العالمي للتميز في المنظومة المستقبلية للمعلومات الجيومكانية ‏(The Global Geospatial Ecosystem Center of Excellence) لتكون الرياض مقرًا له، ولتصبح المملكة- بمشيئة الله- منارة للعالم في استشراف مستقبل إدارة المعلومات الجيومكانية بأساليب نوعية ومبتكرة.

يذكر أن الجيومكانية تعمل- وفق تنظيمها- على تنظيم قطاع المساحة والمعلومات الجيومكانية والتصوير في المملكة؛ بما في ذلك اعتماد وتطوير البنية التحتية الجيومكانية الوطنية، ووضع المعايير والضوابط الأساسية والاسترشادية المتعلقة بالقطاع؛ لتحقيق الاستخدام التكاملي لمنظومة المعلومات الجيومكانية بين الجهات ذات العلاقة.

مقالات مشابهة