الحلقة 16 من مسلسل وتقابل حبيب.. أنوشكا تطلب من خالد سليم الصبر على خيانته
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
شهدت الحلقة السادسة عشرة من مسلسل “وتقابل حبيب” العديد من التطورات والأحداث المشوّقة، حيث تعرض المستشار رؤوف وهبة (رشوان توفيق) لموقف محرج بسبب إجلال (أنوشكا)، بينما واجه يوسف (خالد سليم) زوجته رقية (نيكول سابا) حول سفرها المفاجئ إلى روما.
أحداث الحلقة 16 • فارس ووالده: يتصل عبد العزيز أبو العزم (صلاح عبد الله) بابنه فارس (كريم فهمي) ليطلب لقاءه والحديث معه عن استقالته من الشركة، لكن فارس يتواجد في الجونة مع كاريمان العسكري (إنجي كيوان)، ويتواصل مع ليل (ياسمين عبد العزيز) ليطمئن عليها، مؤكدًا أنه لن يعود إلا بشروطه.
• يذهب المستشار رؤوف وهبة (رشوان توفيق) وابنته حنان سليمان إلى الاستراحة، معتقدًا أن ليل هي من طلبت البقاء هناك، يُصر رؤوف على لقاء عبد العزيز لضمان توفير سبل الراحة لـ ليل.
• عند وصوله إلى الفيلا، تخبره إجلال (أنوشكا) عبر الخدم أن عبد العزيز نائم، بينما يتركه منصور (حمدي هيكل) في موقف صعب دون إعادته للاستراحة، مما يصيبه بالإحباط والحزن.
• يواجه يوسف (خالد سليم) زوجته رقية (نيكول سابا) بسفرها إلى روما دون إخباره، لكنها ترفض الكشف عن السبب وتتهمه بالتجسس عليها، ثم تقرر ترك الفيلا والعودة لمنزلها.
• يخبر يوسف والدته إجلال بما حدث، لكنها تلومه على التسرع وتطلب منه الصبر حتى تجد الوقت المناسب لمواجهتها، حيث ترى أن مصلحة العائلة في البيزنس أهم من الخيانة.
مواعيد عرض مسلسل “وتقابل حبيب” • قناة DMC:
• العرض الأول: 8:30 مساءً
• الإعادة الأولى: 2:45 صباحًا
• الإعادة الثانية: 1:30 ظهرًا
• قناة DMC دراما:
• العرض الأول: 6:00 مساءً
• الإعادة الأولى: 4:30 صباحًا
• الإعادة الثانية: 9:30 صباحًا
• منصة Watch it: متاح للمشاهدة الرقمية بالتزامن مع العرض التلفزيوني
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وتقابل حبيب ياسمين عبدالعزيز خالد سليم المزيد عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
الإكوادور تصوت في جولة الإعادة.. منافسة شرسة بين نوبوا وغونزاليس
يتوجه الناخبون في الإكوادور، الأحد، إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في جولة الإعادة للانتخابات الرئاسية، في سباق محتدم بين الرئيس الحالي دانييل نوبوا، والمرشحة اليسارية لويزا غونزاليس، في ظل أزمة أمنية واقتصادية متفاقمة تعصف بالبلاد.
وكانت الجولة الأولى، التي أُجريت في شباط / فبراير الماضي، قد أسفرت عن تقدم نوبوا بنسبة 45.21 بالمئة من الأصوات، بينما حصلت منافسته غونزاليس على 43.41 بالمئة، مما استدعى اللجوء إلى جولة ثانية لتحديد الرئيس الجديد، وفقًا لتقارير يورونيوز واليوم السابع.
ويواجه نوبوا، البالغ من العمر 37 عامًا، تحديا كبيرا في إقناع الناخبين بمنحه فرصة جديدة لاستكمال "حربه على الجريمة"، إذ اتخذ خلال ولايته القصيرة إجراءات صارمة ضد العصابات الإجرامية، من بينها فرض حالة الطوارئ والسماح للجيش بالانتشار في الشوارع.
ومع ذلك، لا تزال مستويات العنف مرتفعة، حيث بلغ معدل جرائم القتل 38 لكل 100 ألف نسمة في عام 2024، بعدما وصل إلى 47 في 2023، وفق بيانات حكومية.
وتشهد الإكوادور منذ خمس سنوات تصاعدًا غير مسبوق في معدلات الجريمة، شملت القتل والابتزاز وتهريب الأسلحة والمخدرات، نتيجة تنامي نفوذ العصابات المحلية وتحالفها مع شبكات إجرامية دولية، أبرزها عصابات المخدرات المكسيكية والمافيا الألبانية. وتزامن هذا مع ضعف اقتصادي حاد، حيث يعاني ملايين الإكوادوريين من البطالة وتراجع الخدمات العامة، خاصة في أعقاب جائحة كورونا.
أما المرشحة اليسارية لويزا غونزاليس، 47 عامًا، فهي محامية وبرلمانية سابقة مدعومة من الرئيس الأسبق رافائيل كوريا، الذي يعتبر الأب الروحي لحملتها الانتخابية.
وتطرح غونزاليس برنامجًا اجتماعيًا يركز على دعم الفئات الفقيرة وتعزيز الإنفاق العام، غير أنها تواجه انتقادات حادة بسبب ارتباطها بإرث كوريا، الذي غادر السلطة في 2017 وسط اتهامات بالفساد وسوء الإدارة.
ومع استمرار التوتر، حذر كل من نوبوا وغونزاليس، إضافة إلى كوريا نفسه، من احتمالات وقوع تزوير في العملية الانتخابية، داعين المراقبين الدوليين إلى توخي الحذر.
ويُنظر إلى هذه الانتخابات على أنها لحظة مفصلية في مستقبل الإكوادور؛ فإما الاستمرار في مسار المواجهة الأمنية بقيادة نوبوا، أو العودة إلى سياسات اليسار الشعبوي عبر بوابة غونزاليس. وبين هذا وذاك، يبقى المواطن الإكوادوري عالقًا بين حلم الاستقرار وواقع الانفلات الأمني والاقتصادي.