عاجل | الحوثي يحسم الجدل: لا تراجع عن إسناد غزة وسنواجه التصعيد بالتصعيد وسنحظر السفن الأمريكية ولدينا خيارات تصعيدية موجعة
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
مقالات مشابهة أول إدانة خليجية للغارات الأمريكية على اليمن
ساعة واحدة مضت
3 ساعات مضت
15 ساعة مضت
15 ساعة مضت
22 ساعة مضت
22 ساعة مضت
صنعاء – 16 مارس 2025 (16 رمضان 1446هـ) – أكد قائد جماعة أنصار الله (الحوثيين)، عبدالملك بدرالدين الحوثي، أن الولايات المتحدة الأمريكية شنت جولة جديدة من العدوان على اليمن، مستهدفة الأحياء السكنية في العاصمة صنعاء وعدد من المحافظات، ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى، بينهم نساء وأطفال.
وفي كلمة ألقاها مساء الأحد، شدد الحوثي على أن هذا العدوان يأتي في إطار “الطغيان والعربدة الأمريكية”، مشيرًا إلى أنه يهدف لدعم إسرائيل في حربها على غزة. وأضاف أن اليمن اتخذ موقفًا واضحًا في دعم الفلسطينيين، وأن ما يتعرض له القطاع من “جريمة تجويع وتعطيش” لا يمكن السكوت عنه.
كلمة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر التطورات والمستجدات
16 رمضان 1446هـ pic.twitter.com/p4pBsaa74q
موقف ثابت ودعوة للتصعيد
الحوثي أكد أن قرار اليمن بحظر الملاحة الإسرائيلية جاء للضغط على الاحتلال لفتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة. وأوضح أن استمرار العدوان الأمريكي سيقابل بتصعيد أكبر، لافتًا إلى أن حاملة الطائرات والقطع البحرية الأمريكية باتت أهدافًا مشروعة.
كما دعا الشعب اليمني إلى خروج “مليوني” في مسيرات يوم غدٍ لإحياء ذكرى غزوة بدر الكبرى، وللتعبير عن التمسك بالموقف الداعم لفلسطين ورفض العدوان الأمريكي.
رفض الاستسلام والتأكيد على المواجهة
وأشار الحوثي إلى أن الأمريكيين والإسرائيليين يسعون إلى فرض “معادلة الاستباحة” على المنطقة، لكنه شدد على أن الشعب اليمني “لن يستسلم ولن يتراجع عن موقفه”. وأكد أن التصعيد الأمريكي لن يحقق أهدافه، بل سيدفع نحو تعزيز قدرات اليمن العسكرية وتوسيع نطاق الرد.
وختم كلمته بالتأكيد على أن اليمن يخوض “موقفًا إيمانيًا وأخلاقيًا وإنسانيًا” في مواجهة “الطغيان الأمريكي والإسرائيلي”، مشددًا على الثقة بنصر الله وضرورة التحرك الجاد على مستوى الأمة لمنع استمرار الجرائم في غزة.
أبرز ما ورد في كلمة قائد أنصار الله الحوثيين: عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر التطورات والمستجدات – 16 رمضان 1446هـ | 16 مارس 2025م :
العدو الأمريكي أعلن بالأمس جولة جديدة من العدوان على بلدناالعدو الأمريكي نفذ عدة غارات وعمليات قصف بحري على المنازل والأحياء السكنية في العاصمة صنعاء وفي عدد من المحافظاتالاعتداءات الأمريكية أسفرت عن ارتقاء العشرات من الشهداء والجرحى بينهم أطفال ونساءالعدوان الأمريكي هو عدوان غاشم ظالم في إطار الطغيان الأمريكي والعربدة الأمريكية تجاه أمتناالهدف من العدوان الأمريكي واضح، وهو الاسناد للعدو الإسرائيليالعدوان الأمريكي جاء بعد أن أعلن بلدنا موقفا واضحا في الإسناد للشعب الفلسطيني تجاه ما يقوم به العدو الإسرائيلي من تجويع لأهل غزةجريمة التجويع لـ2 مليون فلسطيني جريمة كبيرة جدا بكل ما توصف به كبار الجرائم-من المؤسف أن يكون الموقف العام للأنظمة في العالم الإسلامي في أغلبها وفي العالم العربي موقفا باردا
ليس هناك أي تحرك جاد لمنع ما يقوم به العدو الإسرائيلي من تجويع تام لأهل غزةوصل الحال بالعدو الإسرائيلي الآن إلى السعي لتعطيش أهل غزة والسعي لمنع الماء عنهمما يعيشه الشعب الفلسطيني في قطاع غزة مأساة كبيرة يتجاهلها الكثير من الناس ولا يتفاعلون معهالا يتفاعل الكثير من الناس -بحسب الترويض الإسرائيلي- إلا إذا كان هناك إبادة شاملة بالقتل بالقنابل والسلاحمسألة التجويع لأهل غزة ومنع الغذاء عنهم ليست قضية سهلة وهي توجه نحو الإبادة لهم بوسيلة من وسائل الإبادة15 يوما والعدو الإسرائيلي مغلق للمعابر إلى القطاع ويمنع دخول المساعدات والبضائع وهذا يعني زيادة معاناة الشعب الفلسطينيمن يتابع ما يجري في غزة يلحظ حجم المعاناة الكبيرة والمأساة الكبيرةهناك مسؤولية على أمتنا قبل غيرها على كل شعوبنا وبلدان أمتنا للتحرك الجاد لمنع جريمة التجويع في غزةتدخل الأمريكي مع الإسرائيلي كشريك في كل جرائمه وتوليه دور الحماية له هو المشكلة التي أوصلت الأمة إلى هذا المستوى من التفريطكان الواجب وأمتنا هي في شهر رمضان أن يتذكر الجميع المسؤولية الإنسانية والأخلاقية والدينية والإيمانيةعلى الجميع أن يدرك الخطأ والخطر الكبير عندما يصل واقع الناس إلى أن تكون خشيتهم من أمريكا أكثر من خوفهم من العقوبة الإلهيةحينما تفرط الأمة في مسؤوليات كبيرة وعظيمة ومقدسة ومهمة وضرورية فإنها تفتح الأبواب للشر على نفسهاعندما تكون الأمة مكبلة بالخوف والرعب يلجأ الأمريكي أكثر، وهذا له مخاطر كبيرة على الأمةالأمريكي والإسرائيلي أصحاب أطماع كبيرة ومشاريع عدوانية إجرامية يستهدفون بها أمتناالأمريكي والإسرائيلي لديهم منطلقات عقائدية ونزعة استعمارية وسلوك طغياني وإجراميكان موقف بلدنا وقراره في الإسناد للشعب الفلسطيني هو حظر الملاحة الإسرائيلية، وبشكل واضح أن قراره يخص العدو الإسرائيلي فقطكان موقف اليمن بهدف الضغط على العدو الإسرائيلي من أجل فتح المعابر لدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة وإنهاء التجويعهناك تجويع بالفعل ويضاف معه التعطيش، في ظل نكبة كبيرة يعيشها الشعب الفلسطيني في القطاع بعد 15 شهرا من الإبادة والتدميرالظروف التي يعيشها الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ليست ظروفا عاديةعندما أقدم العدو الإسرائيلي على إغلاق المعابر ألحق ضررا بالغا ومعاناة حقيقية للشعب الفلسطيني في قطاع غزةنحن شعب يمن الإيمان والحكمة لا يمكننا أبدا أن نتفرج تجاه ما يجري في غزةبلدنا وقف مع الشعب الفلسطيني على مدى 15 شهرا في إسناد طوفان الأقصى ومواجهة الإبادة الجماعيةشعبنا صمد وتصدى أيضا للعدوان الأمريكي المساند للعدو الإسرائيلي على مدى 15 شهر الماضيةشعبنا صمد في مواجهة العدوان الأمريكي بكل ثبات وفاعلية، وشعبنا مستمر في موقفه المساند للشعب الفلسطينيعندما يتجه العدو الإسرائيلي وبشراكة أمريكية لارتكاب الإبادة الجماعية في غزة فهذا خط أحمر ولا يمكننا التفرج عليهاهناك التزامات قانونية وإنسانية حتى على غير المسلمين لكن الكل يفرطون بالتزاماتهم في المجتمع الدوليفي عالمنا الإسلامي يتم التفريط بالالتزامات الإنسانية والدينية والأخلاقية المرتبطة حتى بأمنهم القومي وبمصالحهمقرار بلدنا لإسناد الشعب الفلسطيني في إطار الالتزام الإنساني والديني وللضغط بإدخال المساعدات وإنهاء تجويع 2 مليون فلسطينيما يجري في غزة ليس مسألة عادية يمكن التجاهل لها أو التغاضي عنها، بل هي مسألة خطيرة وجريمة كبرى ضد فئة واسعة من أبناء الشعب الفلسطينيالعدو الأمريكي لن يحقق هدفه في الضغط علينا بالتراجع عن موقفنا، والحل الوحيد هو دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزةيجب أن تكون لدى أمتنا خطوط حمراء لا تسمح بها لأن العدو يتشجع على ما هو أسوأ عندما لا تتخذ أي خطوات عمليةسقف الإسرائيلي هو المشروع الصهيوني، وكل خطوة تصعيدية يقدم عليها دون رد فعل ستشجعه للانتقال فيما بعدها إلى خطوة أكبرالعدو الإسرائيلي ومعه الأمريكي يريد أن يسيطر بشكل تام على الشعب الفلسطيني وينهي وجوده ويصفي قضيتهكلا الأمريكي والإسرائيلي يعتنقان المعتقد الصهيوني ويتبنيان المشروع الصهيوني ويتحركان على أساسهكلا الأمريكي والإسرائيلي يعتنقان المعتقد الصهيوني ويتبنيان المشروع الصهيوني ويتحركان على أساسهلا يمكن أن نفرط في التزاماتنا تجاه الخطوط الحمراء ولو فرط الآخرون، ولو سكت الآخرون فلن نسكت أبدامن السهل بالنسبة لنا أن تكون مشكلتنا مع طغاة عصرنا وأن يكون الخطر علينا من جهتهم ولا أن يكون لنا مشكلة مع الله أو نجلب على أنفسنا سخطه وغضبهنطمئن أننا عندما نتخذ الموقف الذي يتطابق تماما مع الالتزامات الإنسانية والدينية، وحتى مع مصالح الأمن القومي لأمتنا نتجه استجابة للهنحن نثق بالله وبوعده الصادق ونتوكل عليه ونعتمد عليه وهو خير الناصرين نعم المولى ونعم النصيرالأمريكي يقدم عدوانه على بلدنا بأنه يحاسب فيه شعبنا على وقفته المشرفة الشجاعة الكاملة إلى جانب الشعب الفلسطينيالوقفة المشرفة لشعبنا هي من أجل الله تعالى وفي سياق الالتزامات الإيمانية والإنسانية والأخلاقية والدينيةشعبنا لن يندم على موقفه العظيم إلى جانب الشعب الفلسطيني بل يرى في وقفته قربة إلى الله تزيده قوة على كل المستوياتموقف شعبنا يبيض الوجه وشعبنا العزيز انطلق فيه من منطلق إيماني ببصيرة عالية وبثبات، إيماني وعزة إيمانيةشعبنا لن يتزحزح عن توجهه الإيماني القرآني الإنساني الأخلاقي مهما كان الطغيان الأمريكي والإسرائيلينحن سنقف ضد الطغيان الأمريكي والإسرائيلي والعدوان الأمريكي فاشل وسيفشل بإذن الله تعالى ولن يحقق أهدافهالعدوان الأمريكي لن يحقق أهدافه في الضغط على شعبنا وبلدنا في التراجع عن موقفه ولا عن قراره لأنه موقف أساسيموقفنا يأتي ضمن التزامات إيمانية وإنسانية وأخلاقية ودينيةلن يحقق العدوان الأمريكي أهدافه في تقويض القدرات العسكرية لبلدنانعيش تجربة جهادية وتصدٍ للعدوان الأمريكي على مدى سنوات طويلة، وهذه جولة من جولات العدوان الأمريكيسيسهم العدوان الجديد في تطوير قدراتنا العسكرية أكثر فأكثر، وسنواجه التصعيد بالتصعيدقواتنا المسلحة باشرت الرد على العدوان الأمريكي، وهذا خيارنا وقرارنا وتوجهنا طالما استمر العدوان الأمريكي على بلدناحاملة الطائرات والقطع الحربية الأمريكية ستكون هدفا لنا، وقرار حظر الملاحة سيشمل الأمريكي طالما استمر في عدوانهالأمريكي يسعى إلى التأثير على الملاحة الدولية حين يحول البحر إلى ساحة حربتحويل الأمريكي للبحر إلى ساحة حرب يؤثر على الملاحة الدولية، ومن واجب الدول أن تعرف من الذي يشكل خطورة على الملاحةالأمريكي والإسرائيلي هما مصدر شر وخطر على مستوى المنطقة بكلها وعلى مستوى العالمالأمريكي والإسرائيلي يرتكبان الجرائم وينفذان الاعتداءات وهما من يصنعان التوتر والأزماتسنواجه التصعيد بالتصعيد، وسنرد على العدو الأمريكي بالاستهداف لحاملة طائراته وبوارجه والحظر لسفنهإذا استمر العدوان الأمريكي على بلدنا سننتقل إلى خيارات تصعيدية إضافيةشعبنا العزيز سيتحرك تحركا شاملا على مستوى التعبئة العامة وفي كل المجالاتشعبنا العزيز سيتحرك تحركا شاملا وواسعا للتصدي للطغيان الأمريكي في مواجهة العدوان على بلدنا والتجويع للشعب الفلسطينينحن لسنا في موقف عبثي نفتعل المشاكل لأنفسنا، نحن في موقف إيماني أخلاقي إنساني جهادي في سبيل الله تعالىنحن نتصدى للطغيان للظلم للإجرام للعربدة الأمريكية والإسرائيليةما يسعى له الأمريكي هو إخضاع المنطقة بكلها للإسرائيليبالرغم من أن الأمريكي شريك في الاتفاق المتعلق بوقف العدوان على قطاع غزة وعليه التزامات لكنه لا يكترث بالتنكر لالتزاماته والنكث بالاتفاقاتالإسرائيلي ينقض أي عهد وميثاق ويتنكر لأي اتفاقالعدو الإسرائيلي يرتكب في الضفة الغربية جرائم مستمرة في مخيم جنين ولا يتوقف يوميا عن القتل والتهجير في مخيمات أخرىالاقتحامات للمسجد الأقصى ليست السقف الأخير فيما يفعله العدو الإسرائيلي بل هي خطوات ضمن برنامج العدو الإسرائيليكلما سكتت الأمة تجرأ العدو الإسرائيلي على ما هو أكثر ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزةالأمريكي يشجع على استمرار القتل اليومي في غزة ويشجع على قتل الصحفيين والمواطنين والعاملين في المجال الإنسانيالعدو الإسرائيلي يواصل عربدته ضد الشعب اللبناني ولم يف بالاتفاق الذي يعد الأمريكي من الضامنين عليه ولم ينسحب من جنوب لبنانالعدو الإسرائيلي يستمر في الاعتداءات بالقتل لأبناء الشعب اللبناني والانتهاكات المتنوعةالعدو الإسرائيلي يفعل ما يفعله في سوريا يجتاح ويتوسع وينفذ الغارات أحيانا بشكل مكثفالعدو الإسرائيلي شن قبل أيام 40 غارة في ليلة واحدة بسوريا ويدمر ويقتل ويحتل ويتوسع وكل هذه جرائم واعتداءات واضحةالأمريكي يسعى مع الإسرائيلي لفرض معادلة الاستباحة على شعوب أمتنا وبلدانها كافةالأمريكي والإسرائيلي يريدان أن تكون أيديهما مطلقة بالعدوان والإجرام والاحتلال وفعل ما يريدون دون رد فعل من أمتناالقبول بمعادلة الاستباحة على بلدان أمتنا مسألة خطيرة جدا وله تداعيات كثيرةالسكوت لن يجدي أمام معادلة الاستباحة وكذلك التوجهات الأخرى التي لا تتبنى أي موقف ضد العدوان الأمريكي والإسرائيليتأكيد الجماعات المسلحة في سوريا على أنها لن تعادي “إسرائيل” ولن تتحرك ضده لم يوقف الاعتداءات والاحتلال الإسرائيليالجماعات المسلحة في سوريا تطلب من الإسرائيلي الكف عن احتلال سوريا وتتودد وتتوسل له، ولكن هذا لم ينفعرغم موقف الجماعات المسلحة في سوريا لكن الإسرائيلي يحتل المزيد من الأراضي ويثبت احتلاله ويدمر القدراتالجماعات المسلحة في سوريا قد تقبل التطبيع، وهذا الخيار لم ينفع السلطة الفلسطينية في الضفة الغربيةالإسرائيلي يعبر عن أطماعه بوضوح ويرتكب الجرائم اليومية ضد الشعب الفلسطيني، والمطلوب هو الموقف الذي يردع العدولسنا في موقف عبثي، وموقفنا ضروري بالاعتبارات الدينية والأخلاقية والإنسانية أمام ما يريد الأمريكي تثبيته في المنطقة بكلهاالهدف الأمريكي هو إخضاع المنطقة بكلها للعدو الإسرائيلي وفرض معادلة الاستباحة، وكلاهما لا يمكن أن نقبل به أبداالقبول بإخضاع المنطقة للعدو الإسرائيلي مع الاستباحة لدولها لا يمثل حماية للأمة سواء من القتل أو الاحتلالالسكوت والاستسلام لشعوب بأكملها وبلدان بأكملها هو خيار انتحاري للأمة يُسبب عليها سخط الله وتمكين الأعداءمخاطر الخنوع كبيرة جدا، والأخطار التي تستهدف أمتنا لا بد فيها من التحرك الجاد بالاعتماد على الله والثقة به والتوكل عليهنحن كشعب يمني لن نقبل بالاستسلام للعدو، ولن نتيح له الفرصة لتحقيق أهدافه العدوانيةقرارنا هو من إيماننا ومن كرامتنا الإنسانية في الثبات على الموقف والتصدي للعدوان والطغيان بتحرك واسع وشاملأتوجه إلى شعبنا العزيز أن يخرج يوم الغد في ذكرى غزوة بدر الكبرى خروجا مليونيا في صنعاء وبقية المحافظاتخروج شعبنا المليوني سيؤكد ثباته على موقفه الإيماني والجهادي في دعم الشعب الفلسطيني وفي التصدي للعدوان الأمريكيتوقيت الخروج المليوني وبقية الإجراءات ستحددها اللجنة المنظمة وفروعهامن المهم أن يكون الخروج الشعبي واسعا جدا يعبر عن الانتماء العظيم لذكرى غزوة بدر، لأن موقفنا هو امتداد لذلك الموقفتوقيت الخروج المليوني وبقية الإجراءات ستحددها اللجنة المنظمة وفروعهاسنتحرك امتدادا لرسول الله ولراية الإسلام ومسيرة الإسلام، لموقف الإسلام والجهاد في سبيل الله في هذا العصرآمل أن يكون الخروج يوم الغد كبيرا وعظيما معبرا عن إيمانكم ووفائكم وعزتكم الإيمانية وصمودكم وثباتكم العظيمعبدالملك الحوثي للشعب اليمني:أنتم الامتداد في هذه الأمة بين هذا المحيط من التخاذل والخنوع والاستسلام
أنتم الامتداد لنهج الإسلام الأصيل، لحمل راية الإسلام للموقف الحق الذي يريده الله سبحانه وتعالى
أطمئن شعبنا العزيز أنه مهما كانت التطورات، وضعنا بحمد الله قوي ومتماسك باعتمادنا على الله وتوكلنا عليه وبتجربتنا في المواجهةنحن معتمدون كل الاعتماد على الله تعالى وواثقون كل الثقة به بنصرهذات صلةالوسومالحوثيين السيد عبدالملك اليمن انصار الله صنعاء عبدالملك الحوثي كلمة الحوثي
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبارالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الحوثيين السيد عبدالملك اليمن انصار الله صنعاء عبدالملك الحوثي كلمة الحوثي الأمریکی والإسرائیلی الفلسطینی فی قطاع غزة الشعب الفلسطینی فی العدو الإسرائیلی العدوان الأمریکی الطغیان الأمریکی للعدو الإسرائیلی المسلحة فی سوریا للشعب الفلسطینی العدو الأمریکی شعبنا العزیز العدوان على على بلدنا على مستوى على الیمن ساعة مضت فی الیمن لن یحقق لا یمکن فی موقف أن تکون أن یکون على أن موقف ا إلى أن فی غزة
إقرأ أيضاً:
المشترك يدعو الشعب اليمني للخروج المليوني ومواجهة التصعيد الأمريكي بالتصعيد
يمانيون../
دعت أحزاب اللقاء المشترك كوادرها ومنتسبيها والشعب اليمني قاطبة إلى الخروج المليوني يوم غد الاثنين في العاصمة صنعاء والمحافظات استجابة لدعوة السيد القائد، للتأكيد على استمرار إسناد غزة ومواجهة التصعيد الأمريكي بالتصعيد.
وأيدت أحزاب المشترك في بيان، الخيارات التي أعلن عنها السيد القائد ضد العدو الأمريكي بأن الحظر البحري سيشمله إلى جانب العدو الإسرائيلي، كما ستستهدف سفنه وبوارجه وقطعه البحرية في حال استمر عدوانه على اليمن.
وأهاب البيان بجميع أبناء الشعب اليمني بالحضور الجماهيري الكبير والواسع والوقوف صفاً واحداً في مواجهة العدوان الذي يستهدف بلدنا.