شذى حسون: بكيت بسبب زواج خطيبي بعد انفصالنا بـ 5 أشهر
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
قالت الفنانة شذى حسون، إنّها لم تتعرض للخيانة من قبل، موضحةً: "أنا مش بتخان أبدا، ولكن قبل ستار أكاديمي كنت مخطوبة، وبعد الخطوبة انفصلت فترة، وفي هذه الفترة قررت المشاركة في البرنامج حتى أنجح وأنسى".
وأضافت "حسون"، في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، على قناتي النهار والمحور: "لما نجحت في البرنامج، شعرت باشتياق لخطيبي، فاتصلت به وكان سعيدا بنجاحي وهنأني، ولما سألته عن اخباره قال لي إنه تزوج، فبكيت".
وتابعت الفنانة: "تزوج بعد انفاصلنا بنحو 5 أشهر، وكنت سعيدة بنجاحي في ستار أكاديمي، ولم يكن أحد سعيدا مثلي، فلما قال لي إنه تزوج، وبعد ذلك علمت بمن تزوج وعندها اعتبرتها خيانة، لأنه تزوج الشخصية التي كنت أشك بأنها سبب شجارنا، وبعد ذلك، انفصل عن زوجته".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شذى حسون بسمة وهبة رمضان خيانة الحياة العاطفية المزيد
إقرأ أيضاً:
جريمة مروعة تهز تركيا.. مراهق يطعن حبيبته ويقتل والدتها بمطرقة!
شهدت شقة تقع في الطابق السفلي من مبنى سكني مكوّن من خمسة طوابق في مدينة إسطنبول بتركيا، جريمة وحشية ارتكبها مراهق.
ووفقاً لتقارير إعلامية، فقد أقدم مراهق يُدعى حسن.إ (17 عاماً) على مهاجمة فتاة تُدعى ميليسا نور.ج (17 عاماً) وطعنها بسكين، قبل أن يعتدي على والدتها سيفدا.ج بضربة قاتلة باستخدام أداة صلبة على الرأس، مما أدى إلى وفاتها في الحال.
وبدأت الجريمة عندما حضر الشاب حسن إلى منزل عائلة ميليسا، والتي كانت تربطها به علاقة عاطفية، وبينما لم تُكشف بعد أسباب الخلاف الذي نشب بينهما، إلا أن تطوره السريع والعنيف أسفر عن طعن ميليسا بسكين عدة مرات.
وبعد ذلك، وجّه الجاني ضربة قوية على رأس والدتها باستخدام جسم صلب، يُرجح أنه مطرقة أو ما شابه، لتلفظ أنفاسها فوراً.
وجذبت أصوات العنف التي انطلقت من داخل الشقة انتباه الجيران، الذين بادروا بالاتصال على رقم الطوارئ، وسرعان ما حضرت فرق الإسعاف والشرطة إلى الموقع.
ووُجدت الأم مقتولة داخل الشقة، بينما كانت ميليسا مصابة بجراح خطيرة، وتم نقلها إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية العاجلة.
وبعد ارتكاب الجريمة، فرّ المراهق من المكان قبل وصول السلطات، إلا أن كاميرات المراقبة المثبتة في محيط المبنى، وثّقت لحظة دخوله إلى العقار.
فيما أثمرت عمليات البحث المكثفة التي أطلقتها الشرطة عن القبض على المجرم بعد ساعات قليلة من الحادثة، دون الكشف حتى اللحظة عن مكان العثور عليه أو تفاصيل مقاومته أثناء عملية الاعتقال.
وتواصل السلطات تحقيقاتها، للكشف عن الدوافع الكاملة للجريمة، وما إذا كانت هناك سوابق أو تهديدات سابقة بين الأطراف.