إعلام اسرائيلي : تهريب أسود وقرود بطائرات درون من الأردن ومصر
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
#سواليف
كشفت صحيفة جيروزاليم بوست الاسرائيلية ، اليوم الأحد عن الابلاغ عن حالات اكتشاف أسود وقرود مهربة في جميع انحاء الأراضي المحتلة منذ بداية شهر آذار.
وأفادت إذاعة جيش الاحتلال، أن أشبال الأسود والقرود التي اكتشفت في الأراضي المحتلة قد تم تهريبها إلى البلاد عبر طائرات بدون طيار من مصر والأردن.
وذكر تقرير الاذاعة أن المشتبه بهم المسؤولين عن التهريب ألقي القبض عليهم، حيث قاموا بتهريب الأسلحة والمخدرات إضافة إلى الحيوانات.
و أضافت الصحيفة أنه تم الإبلاغ عن العديد من حالات اكتشاف الأسود والقرود في جميع أنحاء البلاد منذ بداية الشهر الحالي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
أسير اسرائيلي في غزة: نتنياهو ديكتاتور وترامب ضحية أكاذيبه / شاهد
#سواليف
بثّت #كتائب ” #القسام ” الجناح العسكري لحركة ” #حماس “، تسجيلا مصورا اليوم السبت لأحد #جنود #الاحتلال، #الأسير لديها والذي يحمل الجنسية الأمريكية #عيدان_ألكسندر.
ويقول الأسير ألكسندر “نحن حقا نعتقد أننا سنعود للديار أمواتا، لا يوجد ما نقوله، لا يوجد أمل”.
ويضيف “أنا كل يوم أرى أن #نتنياهو يسيطر على الدولة مثل #الديكتاتور”.
مقالات ذات صلة محلل إسرائيلي: خيارات نتنياهو في غزة تتراوح بين سيئ وأسوأ 2025/04/12ويتابع “سمعت قبل 3 أسابيع أن حماس كانت مستعدة لإطلاق سراحي وأنتم رفضتم وتركتموني”.
وأكد أن “الجميع كذبوا على شعبي وحكومة (إسرائيل) والإدارة الأميركية والجيش”.
ووجه رسالة إلى الرئيس الأميركي دونالد #ترامب قائلا “الرئيس ترامب، لقد آمنت أنك ستنجح في إخراجي من هنا حيا”.
وفي الـ18 من الشهر الماضي، تنصلت قوات الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 كانون الثاني/يناير الماضي، واستأنفت حرب الإبادة الجماعية على القطاع المدمر.
وبدعم أميركي مطلق ترتكب قوات الاحتلال منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023 إبادة جماعية في القطاع الفلسطيني المحاصر، خلفت أكثر من 166 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
‼️???? القسام ينشر رساله لجندي إسرائيلي أسير : نحن حقاً نعتقد أننا سنعود للديار أموات، لا يوجد ما نقوله، لا يوجد أمل pic.twitter.com/RfPfMvnjaq
— موسكو | ???????? MOSCOW NEWS (@M0SC0W0) April 12, 2025
السلمون يواجه خطر الانقراض في موطنه الأصلي