نشر أول صورة للبابا فرنسيس في المستشفى
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
نشر الفاتيكان، اليوم الأحد، أول صورة للبابا فرنسيس في مستشفى في العاصمة الإيطالية روما منذ أن بدأ العلاج من التهاب رئوي مزدوج.
وظهر البابا، وهو يجلس على كرسيه وأمام طاولة.
كان البابا فرنسيس كشف، اليوم الأحد من المستشفى حيث يعالج، أنه يواجه "فترة صعبة"، معربا في رسالة عن امتنانه الكبير للأشخاص الذين يصلون من أجله ويعتنون به بتفانٍ كبير.
ووجّه البابا، البالغ 88 عاما، رسالة شخصية إلى المؤمنين نشرها الفاتيكان بعد غيابه مجددا عن الصلاة اليوم الأحد.
وقال بابا الفاتيكان "أواجه فترة صعبة وأنضم إلى إخوة وأخوات كثيرين مرضى وضعفاء مثلي حاليا".
وأضاف "أجسادنا ضعيفة، ولكن حتى في هذه الحالة، لا يمكن لأي شيء أن يمنعنا من أن نحب ونصلي ونبذل ذاتنا ونكون لبعضنا البعض. في الإيمان علامات رجاء مضيئة".
ومنذ 14 فبراير الماضي، يخضع البابا فرنسيس للعلاج في مستشفى "جيميلي" في العاصمة الإيطالية روما بسبب التهاب في الشعب التنفّسية امتدّ إلى رئتيه. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: البابا فرنسيس المستشفى علاج التهاب رئوي
إقرأ أيضاً:
شاهد .. 15 صورة ترصد انتظام الدراسة في المدارس اليوم
حصل موقع صدى البلد على صورا ترصد انتظام الدراسة في المدارس اليوم الثلاثاء 15 ابريل 2025 ، وإلتزام الطلاب والمعلمين بالحضور.
وأصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني قرارات رسمية عاجلة في إطار الجهود التي تبذلها لضبط العملية التعليمية.
وشملت قرارات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني التي تم إبلاغ مديريات التربية والتعليم بها رسميا ما يلي :
تواجد كافة القيادات في المدارس للإطمئنان على حسن سير العملية التعليميةحث الطلاب على المواظبة على الحضور وممارسة مختلف الأنشطة ودعم روح المنافسة الايجابية والتحفيز الايجابي المستمر لهمالإهتمام بالبرامج العلاجية للوصول لأعلي المعدلات المطلوبةالرصد الفوري لكافة التقييمات مع مراعاة عدم اعادة التقييم لأي طالب متغيب إلا بعذر قانوني.وكان محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، قد أكد على إلتزام مصر بالمضي قدما في مسيرة الإصلاح التعليمي، إيمانا بأن المستقبل يصنع في الفصول الدراسية وأن أبناءنا الطلاب هم أمل الغد وركيزة النهضة والتقدم.
جاء ذلك في ختام فعاليات المؤتمر الدولي السابع للبنية عبر الإقليمية للدول العربية تحت عنوان "قضية التعليم في مناطق الصراع - التحديات والحلول"، الذي نظمته منظمة "الدولية للتربية"، واستضافته نقابة المعلمين المصريين بالقاهرة، بمشاركة نخبة من المسؤولين وصناع القرار والخبراء التربويين من مختلف دول العالم.
وشدد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، على أن التعليم لم يعد مجرد وسيلة لنقل المعارف، بل أصبح أداة استراتيجية لتحقيق التنمية المستدامة وبوابة نحو المستقبل، ومدخلاً أساسياً لبناء الإنسان القادر على التفاعل مع متغيرات العصر.
وأوضح وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أن رؤية مصر لتطوير التعليم ترتكز على الاستثمار في العنصر البشري، بإعتباره الركيزة الأساسية لتحقيق مستقبل أفضل، ومن هنا جاءت الرؤية الوطنية لتطوير منظومة التعليم، لتواكب المتغيرات العالمية وتلبي احتياجات سوق العمل.
واستعرض وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أبرز الجهود التي بذلتها الدولة خلال السنوات الأخيرة لتطوير المنظومة التعليمية، والتي شملت تحديث المناهج، وتطوير آليات التقييم، ودمج التكنولوجيا في التعليم، إلى جانب دعم وتدريب المعلمين، وتوسيع قاعدة التعليم الفني وربطه بسوق العمل.