مفاجأة لعشاقSilent Hill F.. اللعبة بدون أسلحة نارية
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
أعلن التصنيف العمري للعبة الرعب Silent Hill F أنها لن تحتوي على أسلحة نارية أو أي استخدام لها، لكنها ستقدم آليات قتال يدوي فقط.
ومن بين الأسلحة التي ذكرها التصنيف العمري والتي ستتضمنها اللعبة تأتي الفؤوس، العتلات، السكاكين، والرماح.
أخبار متعلقة Silent Hill f.. نظرة على لعبة الرعب قيد التطويرمحافظ الأحساء يناقش خطط تطوير منظومة إعادة استخدام المياه200 مليون يورو.
تم الإعلان عن Silent Hill f لأول مرة عام 2022، وتأخذنا اللعبة هذه المرة إلى اليابان في الستينيات، حيث نتابع قصة شيميزو هيناكو، وهي مراهقة تعاني تحت وطأة التوقعات المفروضة عليها من قبل عائلتها وأصدقائها والمجتمع.
وحتى الآن لا يوجد تاريخ إصدار رسمي لـ Silent Hill f، كما لم يتم الكشف عن أي تفاصيل إضافية حول Silent Hill: Townfall، المشروع الذي تطوره No Code.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام لعبة Silent Hill F الألعاب الإلكترونية Silent Hill
إقرأ أيضاً:
واشنطن تصنف كوريا الجنوبية دولة "حساسة"
أعلن متحدث تصنيف وزارة الطاقة الأمريكية لكوريا الجنوبية دولة "حساسة"، بعد أن فرض الرئيس الكوري الجنوبي المعزول، الأحكام العرفية لفترة وجيزة ووسط حديث عن احتمال تطوير سيول أسلحة نووية.
وذكرت وزارة الطاقة في رد مكتوب على استفسارات أن إدارة الرئيس السابق جو بايدن وضعت كوريا الجنوبية في أدنى مستوى على قائمة الدول الحساسة في يناير (كانون الثاني) قبل مغادرة بايدن منصبه. ولم توضح الوزارة سبب الإضافة ولم تُشر إلى ميل الرئيس الحالي دونالد ترامب لإلغاء هذه الخطوة.The U.S. Department of Energy (DOE) has classified South Korea as a “sensitive country”, restricting cooperation in nuclear technology, artificial intelligence (AI), quantum science, and advanced computing.
This is the first time South Korea has been placed in this category.… pic.twitter.com/TFsyzEfUsF
وذكرت تقارير إعلامية أن هذا التصنيف سيدخل حيز التنفيذ في 15 أبريل (نيسان). وقالت وزارة الخارجية في سيول إن الحكومة تأخذ الأمر على محمل الجد وتتواصل بشكل وثيق مع واشنطن.
وحسب وثيقة في 2017 منشورة على موقع وزارة الطاقة الإلكتروني، تشمل قائمة الوزارة للدول الحساسة الصين، وتايوان، وإسرائيل، وروسيا، وإيران، وكوريا الشمالية، مع تصنيف الأخيرتين "إرهابيتان".
وكان الرئيس الموقوف عن العمل يون سوك يول، ووزير الدفاع آنذاك كيم يونغ هيون من بين مسؤولين أثاروا احتمال اضطرار سيول للسعي إلى امتلاك أسلحة نووية وسط مخاوف من برنامج أسلحة بيونغ يانغ والقلق على التحالف مع الولايات المتحدة.
وتراجع يون عن تصريحاته عن برنامج الأسلحة النووية بعد التفاوض مع بايدن على اتفاقية مبرمة في 2023 تقضي بأن تحيط واشنطن سيول علماً بخططها لردع أي واقعة نووية في المنطقة والرد عليها. في المقابل، جددت سيول تعهدها بتجنب امتلاك قنبلة نووية وأكدت التزامها بمعاهدة حظر الانتشار النووي.
لكن هذا لم يكن كافياً لتخفيف شكوك سيول في الالتزامات الأمريكية بالدفاع عنها، وقال وزير الخارجية تشو تاي يول الشهر الماضي إن الأسلحة النووية ليست أمراً مستبعداً تماماً.