أسرة جزائرية تشكر المغاربة بعد إرجاع جثمان ابنها الذي غرق بين سبتة والمضيق
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
وصل جثمان شاب جزائري غرق في عرض البحر بين المضيق وسبتة، في ظرف قياسي، إلى موطئ رأسه، وذلك بعد مخاوف من احتجازه كما تفعل الجزائر مع جثامين عدد من الموتى المغاربة.
وقدمت أسرة الضحية الذي يدعى إسحاق جعيجع ويبلغ من العمر 26 سنة، شكرها للمغاربة إزاء حملة التعاطف والتضامن التي ساهمت في التسريع بإرجاع الجثمان في أقل من أسبوع.
وتحولت قصة الشاب الغريق إلى قضية رأي عام، حيث قارن مغاربة وجزائريون بين تفاعل المغرب الإنساني وتفاعل الجزائر السياسي في التعامل مع ضحايا الغرق وقوارب الموت.
وفي هذا الصّدد، جددت فعاليات دعوتها للنظام الجزائري بالمسارعة لإصلاح العلاقة بين البلدين، والاستجابة لدعوات الملك محمد السادس الذي ما فتئ يعلن عن مد يده للبلد الجار.
كلمات دلالية الجزائر الفنيدق المضيق المغرب قوارب الموتالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الجزائر الفنيدق المضيق المغرب قوارب الموت
إقرأ أيضاً:
ضبط مسن قتل ابنته بمساعدة شقيقاتها فى أطفيح
أنهى مسن حياة ابنته، في منطقة أطفيح بالجيزة، بمساعدة 3 من بناته، بسبب خلافات أسرية، وكشفت تحريات رجال المباحث عن أنه تم دفنها بعد اعتقاد ابنها أن وفاتها طبيعية، إلا أن تحريات رجال المباحث اكتشفت الجريمة، وتم ضبط المتهمين، لتباشر النيابة التحقيق.
وردت معلومات لرجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، تفيد وجود شبهة جنائية، في وفاة سيدة بمنطقة أطفيح، وأشارت التحريات إلى أنه تم دفنها بعد اعتقاد ابنها أن وفاتها طبيعية.
وتوصلت تحريات رجال المباحث إلى أن والد المجني عليها و3 من شقيقات المجني عليها، وراء ارتكاب الجريمة، حيث أنهوا حياتها خنقا، وتركوا جثتها داخل غرفتها، وفور عودة ابنها من الخارج اعتقد أن وفاتها طبيعية، فتم الحصول على تصريح دفن.
وألقى رجال المباحث القبض على المتهمين، وبمواجهتهم اعترفوا بصحة الاتهام المنسوب إليهم، بسبب خلافات أسرية، فتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة المختصة التحقيق.
مشاركة