صحيفة صدى:
2025-04-13@05:53:15 GMT

المسند يوضح المقصود بمصطلح هبات الرياح

تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT

المسند يوضح المقصود بمصطلح هبات الرياح

الرياض

أوضح أستاذ المناخ في جامعة القصيم سابقًا، الأستاذ الدكتور عبدالله المسند، المقصود بمصطلح هبات الرياح.

وقال الدكتور عبدالله المسند، أنه يُقصد بمصطلح هبات الرياح (Wind Gust) زيادة مفاجئة وقوية في سرعة الرياح، تتجاوز متوسط سرعتها المستمرة بفارق لا يقل عن 18.5 كم/س، وتستمر لفترة قصيرة تتراوح بين 1 إلى 20 ثانية.

وأشار إلى أنه تحدث هذه الهبات بين فترات الرياح المستمرة، كما في تموجات البحر، وتكون أكثر وضوحًا في العواصف والجبهات الهوائية.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الطقس عبدالله المسند هبات الرياح

إقرأ أيضاً:

دعاء الرياح والعواصف الترابية الشديدة.. ردده الآن بخشوع

دعاء الرياح والعواصف الترابية الشديدة .. يبحث الكثير عنه بالتزامن مع تحذير هيئة الأرصاد الجوية من عدم استقرار حالة الطقس وهبوب العواصف الترابية الشديدة، واعلان عدد من المحافظات رفع درجة الاستعداد القصوى، لذلك سنذكر دعاء الرياح والعواصف الترابية الشديدة فى السطور التالية.

دعاء الرياح والعواصف الترابية الشديدة 

أوضحت دار الإفتاء المصرية إنه ورد في السُّنَّة النبوية كثيرٌ من الأدعية المستحبَّة عند اشتداد الرياح وهبوب العواصف؛ منها ما روته أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يقول إذا عصفت الرياح: «اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا، وَخَيْرَ مَا فِيهَا، وَخَيْرَ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا، وَشَرِّ مَا فِيهَا، وَشَرِّ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ» رواه مسلم.

وأشارت الإفتاء إلى أنه يُستحبُّ ترديد دعاء الرياح فيسأل الداعي ربَّه خيرها، وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به، ويستعيذ به من شرِّها، وشرِّ ما فيها، وشرِّ ما أرسلت به، وأن يجعلها رحمةً، ولا يجعلها عذابًا، ورياحًا لا ريحًا، وأن يفزع لصلاة ركعتين عندها؛ لئلَّا يكون غافلًا.

أذكار وأدعية مستحبّة بعد الصلاة.. احرص عليها فضلها عظيمهل يقبل الدعاء بدون رفع اليدين؟.. الإفتاء تجيبدعاء فك الكرب والهم والحزن.. حصن نفسك بهذه الكلماتلماذا لا يستجاب الله دعائي رغم إني أقيم الليل وأصلي الفجر حاضرًا كل يوم

وجاء أيضًَا في روايةٍ للإمام أحمد في «مسنده» من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، كان يقول: «الرِّيحُ مِنْ رَوْحِ اللهِ، تَأْتِي بِالرَّحْمَةِ، وَتَأْتِي بِالْعَذَابِ؛ فَإِذَا رَأَيْتُمُوهَا فَلَا تَسُبُّوهَا، وَسَلُوا اللهَ خَيْرَهَا، وَاسْتَعِيذُوا بِهِ مِنْ شَرِّهَا».

وعن ابن عباسٍ رضي الله عنهما قال: ما هبَّت ريحٌ قطُّ إلَّا جثَا النبي صلى الله عليه وآله وسلم على ركبتيه، وقال: «اللَّهُمَّ اجْعَلْهَا رَحْمَةً وَلا تَجْعَلْهَا عَذَابًا، اللَّهُمَّ اجْعَلْهَا رِيَاحًا وَلا تَجْعَلَهَا رِيحًا» أخرجه الطبراني في «المعجم الكبير»، والإمام الشافعي في «مسنده» -واللفظ له-، وابن أبي شيبة في «مصنفة».

دعاء الرياح الشديدة

عن سلمة بن الأكوع رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اشتدت الريح يقول: ((اللهم لقحًا لا عقيمًا))؛ (رواه ابن حبان بسند حسن، ورواه ابن السني بإسناد صحيح، وصححه الألباني)، ومعنى (لقحًا) حامل للماء؛ كاللقحة من الإبل، و(العقيم) التي لا ماء فيها كالعقيم من الحيوان لا ولَدَ فيها.

- «اللهم إنا نسألك من خيرِ هذه الريح وخير ما فيها وخير ما أُمرت به ونعوذ بك من شر هذه الريح وشر ما فيها وشر ما أُمرت به».

- «اللهم اجعلها رحمة ولا تجعلها عذابا، اللهم اجعلها رياحا ولا تجعلها رِيحا».

دعاء الريح والغبار

«اللهم إني أستغفرك لكل ذنب يعقب الحسرة، ويورث الندامة، ويحبس الرزق، ويرد الدعاء، اللهم افتح لي أبواب رحمتك وارزقني من حيث لا أحتسب، اللهم نوّر لي دربي، واغفر لي ذنبي، وحقّق لي ما يكون خير لي وما أتمناه.»

اللَّهُمَّ أغِثْنَا، اللَّهُمَّ أغِثْنَا، اللَّهُمَّ أغِثْنَا.

«اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا، ولَا عَلَيْنَا، اللَّهُمَّ علَى الآكَامِ والجِبَالِ والآجَامِ والظِّرَابِ والأوْدِيَةِ ومَنَابِتِ الشَّجَرِ».

النهي عن سب الرياح

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الريح من روح الله قال سلمة فروح الله تأتى بالرحمة.

 وتأتى بالعذاب فإذا رأيتموها فلا تسبوها وسلوا الله خيرها واستعيذوا بالله من شرها.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الريح من روح الله قال سلمة فروح الله تأتى بالرحمة وتأتى بالعذاب فإذا رأيتموها فلا تسبوها وسلوا الله خيرها واستعيذوا بالله من شرها.

وعن ابن عباس رضي الله عنه، أن رجلًا لعن الريح عند النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: ((لا تلعنوا الريح؛ فإنها مأمورة، وإنه من لعن شيئًا ليس له بأهل رجَعت اللعنة عليه)).

وأورد الإمام الترمذي في سننه من حديث أُبَي بن كعب رضي الله عنه، عن النهي عن سب الرياح، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تسبُّواالريح، فإذا رأيتم ما تكرهون، فقولوا: اللهم إنا نسألك من خير هذه الريح، وخير ما فيها، وخير ما أُمِرت به، ونعوذ بك من شر هذه الريح، وشر ما فيها، وشر ما أُمِرت به».

وثبت عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ رضي الله عنه: «أَنَّهُ كَانَ إِذَا سَمِعَ الرَّعْدَ تَرَكَ الْحَدِيثَ، وَقَالَ: سُبْحَانَ الَّذِي يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ [الرعد: 13] ، ثُمَّ يَقُولُ: إِنَّ هَذَا لَوَعِيدٌ شَدِيدٌ لِأَهْلِ الْأَرْضِ" . رواه البخاري في "الأدب المفرد" (723)، ومالك في "الموطأ" (3641) وصحح إسناده النووي في "الأذكار" (235) .

مقالات مشابهة

  • ياسين الملاح يزور القندوسي في المستشفى ويعتذر عن تدخله غير المقصود
  • المسند: يكتمل القمر بدراً بعد منتصف الليلة
  • طقس السبت..استمرار نزول زخات مطرية في عدة مناطق
  • مبادرة للتوعية حول المعاش التقاعدي ومزاياه التأمينية
  • «لا شكاوى حتى الآن»: محافظ المنيا يعلن استقرار أوضاع الوقود ويشدد على الرقابة المستمرة
  • الحسن: الرياح وفضلات النخيل ساهمت في انتشار حريق الكفرة
  • المسند يكشف عن أفضل وقت لمراقبة السماء والتعرف على النجوم
  • نشاط الرياح وأمطار على هذه المناطق.. حالة الطقس خلال الـ6 أيام المقبلة
  • دعاء الرياح والعواصف الترابية الشديدة.. ردده الآن بخشوع
  • "الانتهاكات المستمرة في غزة".. مجازر الاحتلال وآثارها على المدنيين