تعليق ناري من البيت الأبيض على تحطم طائرة قائد فاجنر
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
تم إطلاع الرئيس الأمريكي، "جو بايدن"، على حادث تحطم الطائرة التي كان بريغوجين على متنها وأدى لمقتل جميع ركابها الـ10، حسبما أفادت وكالة "رويترز" نقلًا عن البيت الأبيض، مساء اليوم الأربعاء.
وقبل ساعات قليلة، قتل 10 أشخاص في تحطم طائرة خاصة في مقاطعة تفير الروسية، وقالت سلطة الطيران المدني الروسية إن اسم مؤسس مجموعة "فاغنر" يفغيني بريغوجين كان بين قائمة الركاب.
بدوره، أكد رئيس حركة "نحن مع روسيا" فلاديمير روغوف، مصرع مؤسس مجموعة "فاجنر" يفغيني بريغوجين والرجل الثاني في المجموعة، دميتري أوتكين.
وقال: "لقد تحدثت للتو مع "فاجنر". لقد أكدوا حقيقة وفاة يفغيني بريغوجين ودميتري أوتكين. فليرحم الله عباده الراحلين، يفغيني ودميتري".
وقد تحطمت طائرة خاصة اليوم الأربعاء في مقاطعة تفير الروسية كان على متنها 10 ركاب، ووفقا لقائمة ركاب الطائرة، كان أيضا قائد مجموعة "فاجنر" يفغيني بريغوجين على متنها.
وذكرت وزارة الطوارئ أن "طائرة خاصة من طراز "إمبراير ليغاسي" وعلى متنها عشرة أشخاص تحطمت في منطقة تفير".
وأعلنت وكالة النقل الجوي الفيدرالية أنها باشرت التحقيق في كافة ملابسات الحادث مع التحليل لاحقا لبيانات الصندوق الأسود للطائرة المتحطمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تعليق ناري البيت الأبيض قائد فاجنر تحطم طائرة خاصة مقاطعة تفير الروسية یفغینی بریغوجین على متنها
إقرأ أيضاً:
مذكرات مواطن.. كلينتون يتحدث عن حياة ما بعد البيت الأبيض
يمزح الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون قائلا إنه شعر بالضياع عندما عاد إلى حياته الخاصة لأول مرة في عام 2001، بعد فترتي رئاسته، لأن الناس لم يعدوا يعزفون موسيقى "تحية للرئيس" عندما يدخل إلى أي غرفة. لكن ما اكتشفه – والذي كتبه في كتابه الجديد "مواطن: حياتي بعد البيت الأبيض"، الذي نشرته دار كنوبف الثلاثاء – هو أن العمل الخيري سمح له بمواصلة إحداث تغييرات في العالم لمساعدة الآخرين.
وقال كلينتون لوكالة أسوشيتد برس أن هذه الطريقة فتحت سوقا لمصنعي أدوية فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، وهو ما أدى إلى خفض أسعار الأدوية بالقدر الكافي لجعلها متاحة لمختلف دول العالم.
وهذه هي إحدى النجاحات العديدة التي حققتها مؤسسة كلينتون- والتي تشمل مبادرة كلينتون العالمية التي تجمع القادة في مجالات السياسة والأعمال والجمعيات الخيرية في نيويورك كل عام خلال أسبوع الجمعية العامة للأمم المتحدة– في العقدين الماضيين والتي كتب عنها كلينتون في كتابه "مواطن".
كما يروي تجاربه من الحملتين الرئاسيتين لوزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون في عامي 2008 و2016، ودوره في تأمين إطلاق سراح صحفيين اثنين من كوريا الشمالية في عام 2009، ورد فعله على هجوم 6 يناير عام 2021 على مبنى الكابيتول الأمريكي.
وأضاف كلينتون لوكالة أسوشييتد برس أن قائمة الأمور التي يرغب في القيام بها لا تزال طويلة، ومن بينها، تنفيذ مبادرات مناخية فعالة على نطاق أوسع ومساعدة الأطفال على التمتع بصحة أفضل.