29 ألف شركة تجارية وخدمية تنضم لغرفة تجارة دبي خلال 2024
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
دبي (الاتحاد)
كشفت غرفة تجارة دبي، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، عن أن عدد الشركات الجديدة العاملة في قطاع التجارة والخدمات التي انضمت لعضوية الغرفة خلال العام الماضي بلغ 29 ألف شركة.
وبحسب بيان صحفي صادر اليوم، أظهر التحليل أن عدد الشركات العاملة في قطاع الإنشاءات التي انضمت لعضوية الغرفة خلال العام الماضي بلغ 7434 شركة، بنمو سنوي بلغ 33%، مقارنة بعدد الشركات الجديدة العاملة في نفس القطاع، التي انضمت لعضوية الغرفة في العام 2023.
وشهدت عضوية غرفة تجارة دبي، خلال العام الماضي، انضمام 23.204 شركة جديدة عاملة في أنشطة العقارات والإيجارات وخدمات الأعمال، بنمو سنوي بلغ 8.4%، فيما بلغ عدد الشركات الجديدة العاملة في أنشطة النقل والتخزين والاتصالات المنضمة لعضوية الغرفة 5901 شركة، بنمو قدره 8.3%، مقارنة بالعام 2023.
وسجل نشاط الوساطة المالية ارتفاعاً في عدد الشركات الجديدة المنضمة لعضوية الغرفة خلال العام الماضي، بنسبة 8.3%، حيث بلغ عددها 1830 شركة.
وكان إجمالي عدد الشركات الجديدة المنضمة لعضوية غرفة تجارة دبي خلال العام الماضي قد بلغ 70.500 شركة، مما يعكس جاذبية دبي ومقوماتها التنافسية للمستثمرين حول العالم. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: غرفة دبي عدد الشرکات الجدیدة خلال العام الماضی غرفة تجارة دبی لعضویة الغرفة العاملة فی
إقرأ أيضاً:
روسيا تعتمد على العملات المشفرة في تجارة النفط مع الصين والهند
نقلت وكالة رويترز عن أربعة مصادر قولهم بأن روسيا تعتمد على العملات المشفرة في تجارة النفط مع الصين والهند.
وفي وسابق؛ ذكرت تقارير إعلامية ان واردات الصين من النفط الخام الروسي، الذي يُعد أكبر مورديها، ارتفع بنسبة 1% في عام 2024 مقارنة بعام 2023، لتصل إلى مستوى قياسي.
في المقابل، انخفضت الواردات من السعودية بنسبة 9%، مع زيادة إقبال المصافي الصينية على النفط الروسي منخفض السعر.
وأفادت الإدارة العامة للجمارك في الصين، بأن حجم الواردات من روسيا، بما يشمل الإمدادات عبر خطوط الأنابيب والشحن البحري، بلغ 108.5 مليون طن، ما يعادل 2.17 مليون برميل يومياً.
وبحسب حسابات "رويترز"، ارتفعت الإمدادات البحرية من روسيا نتيجة الطلب القوي من المصافي المستقلة وشركات النفط الحكومية الكبرى في الصين، إضافة إلى تفويض حكومي بتخزين كميات إضافية من النفط.
أما السعودية، أكبر منتجي منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك)، فقد شحنت 78.64 مليون طن إلى الصين، أي ما يعادل نحو 1.57 مليون برميل يومياً في عام 2024، مقارنة بـ1.72 مليون برميل يومياً في عام 2023.
صادرات النفط السعودي إلى الصين
وخلال معظم عام 2024، ظلت واردات الصين من النفط السعودي منخفضة لصالح الخام الأرخص من روسيا وإيران. ومع ذلك، شهدت الحصة السوقية للسعودية في السوق الصينية انتعاشاً خلال الربع الرابع من العام، بفضل التخفيضات الكبيرة في الأسعار التي قدمتها المملكة وانخفاض الإمدادات الإيرانية.
وعلى صعيد إجمالي واردات النفط إلى الصين، والتي تُعد أكبر مستورد للخام في العالم، تراجعت بنسبة 1.9% في عام 2024، وهو أول انخفاض سنوي لا يرتبط بظروف وباء كورونا. ويُعزى ذلك إلى ضعف النمو الاقتصادي ووصول الطلب على الوقود إلى ذروته، مما أدى إلى تقليص حجم المشتريات.