ماجدة موريس: لجنة التحكيم رائعة.. وكنت أتمنى وجود مدير تصوير ومونتير ضمن أعضائها
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أثنى عدد من النقاد الفنيين على قرار إقامة الدورة الثانية من مهرجان القاهرة للدراما بمدينة العلمين الجديدة، ضمن فعاليات الدورة الأولى لمهرجان «العالم علمين»، الذي حقق نجاحا كبيرا وخطف الأنظار، بعد أن شهدت فعالياته إقامة عدد من الحفلات الغنائية لكبار نجوم الغناء في مصر والوطن العربي، واستضافته أيضا عددا من الأحداث الرياضية.
مهرجان القاهرة للدراما يُعد حدثاً فنياً شديد الأهمية، وتضاعفت أهميته هذا العام مع إقامته بمدينة العلمين الجديدة، خاصة أن مشاركة نجوم الدراما التليفزيونية فيه ستُضفى على مهرجان العلمين رونقاً خاصاً يُضاف إلى البريق الذى صنعه المهرجان منذ انطلاقه إلى الآن، حسب قولها.
ومهرجان «العالم علمين» وضع مدينة العلمين على خريطة المدن الترفيهية بالعالم، وهو ما سيُعد عنصر جذب للسياح العرب والأجانب خلال الفترة المقبلة، فهى كمدينة تستحق استضافة مهرجان الدراما لهذا العام، ولكن يجب إقامة دوراته المقبلة بمدينة القاهرة.
ورأيى فى استحداث إدارة مهرجان القاهرة للدراما جائزة لتصويت الجمهور: «كل المهرجانات فى العالم بها جائزة لتصويت الجمهور، وكذلك مهرجان القاهرة السينمائى، ومهرجان الجونة السينمائى أيضاً، بالإضافة إلى بعض المهرجانات الأخرى، لأن الجمهور المحب للدراما له الحق فى إبداء رأيه تجاه الأعمال، التى يراها تستحق من وجهة نظره».
وأثنى على لجنة تحكيم الدورة الثانية لمهرجان القاهرة للدراما، التى تضم فى عضويتها كلاً من الفنانة إلهام شاهين، والفنان كريم عبدالعزيز، والمخرج جمال عبدالحميد، والسيناريست عبدالرحيم كمال، والناقد طارق الشناوى، فهى لجنة تحكيم رائعة، ولكن كنت أتمنى وجود مدير تصوير ومونتير ضمن هذه اللجنة.
وأعرب عن إعجابى الشديد بترؤس الفنان يحيى الفخرانى المهرجان، لأنه فنان كبير وواحد من نجوم الدراما المصرية والعربية على مدار تاريخها، لاسيما أن أعماله عبّرت عن جميع فئات البشر، ووجوده بالمهرجان يعطى ثقلاً له.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان القاهرة للدراما مهرجان القاهرة للدراما
إقرأ أيضاً:
إلهام شاهين: شهرتي خوفت الرجال مني.. وكنت حاسة أني مش هكون أم صالحة
قالت الفنانة إلهام شاهين: “كنت حاسة إني مش هكون أم صالحة أو جيدة بما فيه الكفاية لأني أشتغلت فى الفن، والفنانين التانيين اللي عندهم أولاد أشطر مني، وهناك فترات فى حياتي مكنتش بلحق أروح بيتنا”.
وأضافت خلال حوارها ببرنامج “سابع سما” المذاع عبر فضائية “النهار”: “كنت بشتغل كتير زمان وكنت بحب شغلي أوي وعايزة يكون لي كيان وتواجد قوي، وكنت حاسة إني فى سباق، ولم يكن هناك وقت أني أفكر فى حياتي الشخصية”.
وتابعت: “أديت كل الحنان اللي عندي لأولاد أخوتي، وهم يتعاملوا معي على أني أم لهم، ومستحيل أكمل مع زوج غير سعيدة معه فقط حتي لا أدمر بيتي، ويجب الطرفين يكون هناك تكافئ بينهم فى المشاعر وكل شئ، وهذا ليس سهل، وشهرتي خوفت الرجال مني”.