حساسية الربيع: تعريفها،أعراضها،أسبابها، علاجها
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
البوابة - بدأ فصل الربيع وهو من أجمل فصول السنة، وفيه تتفتح الأزهار وتتحلى الأرض برداء جميل من الألوان، لكن تظهر مشكلة حساسية الربيع عند البعض ممن لا يستمتعون بهذا الفصل الجميل كما يفعل البعض.
ما هي حساسية الربيع؟ حساسية الربيع Spring Allergy هي أشهر أنواع الأمراض الموسمية والتي تصيب الجهاز التنفسي لكن بدرجات،وعند التعرض لمادة خارجية دخيلة تدخل من خلال التنفس مثل اللمس، أو عبر الجهاز الهضمي، وأيضاً عند التعرض لمثل هذه المواد المسببة للحساسية، تقوم بعض خلايا جهاز المناعة بإفراز مواد معينة، مثل الهستامين ومن الممكن أن تسبب هذه المواد أعراضا مثل الاحمرار، الحكة، أو احتقان الأنف.
نعم، حساسية الربيع تسبب ضيق التنفس وذلك لأنه جهاز المناعة المسؤول عن الدفاع عن الجسم ضد الميكروبات والأجسام الضارة سيتعامل مع مسبب التحسس كجسم غريب ضار يجب إخراجه من الجسم ومحاربته وقد يُسبب مشاكل عدة في الجسم مثل تهييج الممرات الهوائية.
خصائص فصل الربيع
أسباب الاكتئاب العكسي في فصل الربيع
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: حساسية الربيع فصل الربيع الربيع اعراض حساسية الربيع حساسیة الربیع فصل الربیع
إقرأ أيضاً:
تجار سوق الربيع يناشدون السلطات لتسريع إجراءات العودة بعد الحريق
ناشد تجار سوق الربيع بمدينة مراكش السلطات المحلية، وعلى رأسها والي جهة مراكش آسفي وعمدة المدينة، بالتدخل العاجل من أجل السماح لهم بالعودة إلى محلاتهم التجارية، وذلك بعد الحريق الذي اندلع مؤخرًا في السوق العشوائي الذي كانوا يزاولون فيه تجارتهم مؤقتًا.
وأعرب التجار المتضررون عن استيائهم من التأخير في تنفيذ الإجراءات اللازمة لإعادة فتح محلاتهم، مؤكدين أن أوضاعهم المعيشية تأثرت بشدة جراء توقف أنشطتهم التجارية. وأشار بعضهم إلى أن السوق يعد مصدر رزقهم الوحيد، وأن استمرار إغلاقه يعرضهم لخسائر مالية جسيمة، ما يزيد من معاناتهم الاقتصادية.
وقد شهد السوق العشوائي الذي كان يحتضن هؤلاء التجار مؤقتًا حريقًا أتى على عدد كبير من المحلات وألحق أضرارًا مادية جسيمة، ما دفع السلطات إلى اتخاذ إجراءات احترازية لمنع وقوع حوادث مماثلة. إلا أن التجار يطالبون بتسريع وتيرة إعادتهم الى السوق وتنظيمه بشكل يسمح لهم باستئناف أعمالهم في أقرب وقت ممكن.
وفي هذا السياق، وجه المتضررون نداءً إلى الجهات المختصة بضرورة التدخل العاجل لإيجاد حل سريع وعادل يراعي ظروفهم الاقتصادية، مطالبين ببدائل عملية تضمن لهم الاستقرار المهني والمعيشي. كما دعوا إلى تحسين شروط السلامة داخل السوق لتفادي تكرار مثل هذه الحوادث مستقبلاً.
ويأمل التجار في استجابة فورية من الجهات المعنية، مشددين على أهمية الحوار والتنسيق بين جميع الأطراف المعنية للتوصل إلى حلول مستدامة تحفظ مصالح الجميع وتعيد الحياة الاقتصادية إلى السوق.