خصص برنامج “الطبعة الأولى” تقديم الإعلامي “أحمد المسلماني"، والمذاع على قناة ”الحياة"، فقرة خاصة للحديث عن المتحف الجيولوجي.


وقال أحمد المسلماني إن المتحف الجيولوجى يعد الأول من نوعه فى الشرق الأوسط وأفريقيا والعالم العربى، فهو واحد من أقدم متاحف العالم التى تدل على قوة الحضارة المصرية المعاصرة.

وأضاف أن هذا المتحف يضم حفريات وصخور وهياكل تعود إلى 95 مليون عام، وهذا دليل على مدى زخم مصر بالحفريات.



واسترس: المتحف الجيولوجي يضم 50 ألف قطعة..فنحن لدينا ثروة جيولوجية تاريخية من الحيتان والديناصورات وضخور داخل المتحف.

 



 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: احمد المسلماني الإعلامي أحمد المسلماني الحضارة المصرية

إقرأ أيضاً:

أيرلندا تستبدل سفارة إسرائيل بمتحف فلسطين في دبلن

دبلن- الوكالات 

من المقرّر أن يفتح متحف فلسطين أبوابه في الموقع الذي كانت فيه سفارة إسرائيل في دبلن بأيرلندا بعد قرار إغلاقها، بحسب صحيفة The Irish Times.

افتتح متحف فلسطين في ولاية كونيتيكت الأمريكية عام 2018، بهدف سرد القصّة الفلسطينية لجمهور عالمي من خلال الفن. ومنذ ذلك الحين، أقام معارض في مدن أوروبية عدّة، بما فيها أيرلندا، وقال مؤسس المتحف فيصل صالح: «إن افتتاح فرع للمتحف في سفارة إسرائيلية سابقة، هو بمثابة «بيان سياسي»، بحسب الصحيفة الأيرلندية.

وتعليقًا على أنباء إغلاق السفارة الإسرائيلية في أيرلندا، قال: «بئس المصير، من يريد أن يكون هناك دولة إبادة جماعية في بلاده؟، إن ما يفعلونه أمر مروّع، وأيرلندا هي واحدة من الدول القليلة التي تدعم الشعب الفلسطيني بالفعل»، وأوضح صالح أن المتحف «سيضم لوحات ومنحوتات ومنشآت تحكي قصّة فلسطين».

أضاف: «نحن ممتنون جدًا للشعب الأيرلندي على الموقف الذي اتخذه، وعندما أقمنا المعرض في بانتري الأيرلندية، تلقينا دعمًا هائلًا، وكان الأمر يفوق توقّعاتنا».

وكان سفير إسرائيل لدى أيرلندا ادّعى أن هناك «هوسًا مناهضًا لإسرائيل في الدولة»، وقال إن قرار إغلاق سفارتها في دبلن «كان الخطوة الصحيحة في هذه المرحلة»، بحسب The Irish Times.

وصرح وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون سار، لدى إعلانه إغلاق السفارة: «إن إسرائيل ستستثمر مواردها في تعزيز العلاقات الثنائية مع دول العالم، وفق أولويات تأخذ في الاعتبار، مواقف وتصرفات هذه الدول تجاه إسرائيل».

وأعلنت إسرائيل في نهاية الأسبوع، أنها ستغلق سفارتها في دبلن بسبب «السياسات المتطرّفة المناهضة لإسرائيل التي تنتهجها الحكومة الأيرلندية»، ومنذ أن افتتح المتحف أبوابه في أبريل 2018 في الولايات المتحدة، تتمثّل مهمته في «سرد القصة الفلسطينية لجمهور عالمي».

أقام المتحف معارض في جميع أنحاء أوروبا، كان آخرها أيرلندا، حيث أقام معرضًا بعنوان «Art Under Fire» في كنيسة «مارينو»، وانتقل إلى بينالي البندقية ثم إلى لندن، في وقت سابق هذا العام.

تعتبر أيرلندا واحدة من أكثر الدول الأوروبية المؤيدة للفلسطينيين. وكان رئيس الوزراء الأيرلندي سيمون هاريس، أكد أن سلطات بلاده ستعتقل نتنياهو إذا سافر إلى هناك.

وفي شهر مايو، اعترفت دبلن بفلسطين كدولة ذات سيادة مستقلة، تضم قطاع غزة والضفة الغربية، ووافقت على إقامة علاقات دبلوماسية كاملة. وفي نوفمبر، أعلنت الحكومة الأيرلندية موافقتها على تعيين سفير فلسطيني كامل الصلاحيات للمرّة الأولى. كذلك اعترفت إسبانيا والنرويج وسلوفينيا بالدولة الفلسطينية هذا العام.

مقالات مشابهة

  • متحف مدرسة حمود بن أحمد البوسعيدي
  • أين ثروة الأسد وعائلته وهل يمكن للشعب السوري استرجاعها؟
  • أيرلندا تستبدل سفارة إسرائيل بمتحف فلسطين في دبلن
  • متحف سرسقينفض عنه غبار الحرب ويحتفل
  • أطفال المحافظات الحدودية في ضيافة متحف شرم الشيخ ضمن مشروع أهل مصر
  • مدينة حلب السورية تستعد لنفض ركام الحرب عن تراثها
  • رئيس جمهورية أنجولا وحرمه يزُوران المتحف الوطني
  • متحف طارق عبدالحكيم ينظّم عددًا من الفعاليات والأنشطة
  • جنون.. 77 مليون جنيه إسترليني ثروة القطة أوليفيا !
  • قمة تاريخية .. القاهرة تستضيف قادة الدول الإسلامية لبناء مستقبل مشرق