بميزات احترافية .. هاتف جديد من شاومي يغزو الأسواق.. إليك أهم مواصفاته
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
أسابيع قليلة وسيتم إطلاق هاتف ذكي جديد من شاومي وهو هاتف Redmi Turbo 4 Pro، المقرر إطلاقه الشهر المقبل ووفقًا لموقع Digital Chat Station، من المتوقع أن يأتي الهاتف مزود بمعالج Dimensity 8400 والذي طُرح لأول مرة في يناير 2025.
يأتي هاتف Redmi Turbo 4 Pro مزودًا بشحن سريع بقدرة 90 واط.
قد يكون هاتف Redmi Turbo 4 Pro من أوائل الهواتف التي ستُزوّد بمعالج Snapdragon 8s Elite SoC المُرتقب وقد صمم المعالج الجديد بنفس بنية وتقنية معالج Snapdragon 8 Gen 3 .
من المتوقع أن يأتي الهاتف بشاشة OLED مسطحة مقاس 6.8 بوصة بدقة 1.5K، مع خاصية تعتيم PWM عالية التردد لحماية العين كما يتميز بحواف ضيقة وزوايا مستديرة، مما يعزز من فخامة تصميمه. ويزيد الإطار المعدني الأوسط من متانته.
من المرجح أن يتضمن هاتف Turbo 4 Pro كاميرا خلفية مزدوجة بدقة 50 ميجابكسل بتصميم رأسي، بدلاً من ذلك، سيُعطي الهاتف الأولوية لعمر البطارية.
تشير التقارير إلى أن هاتف Turbo 4 Pro سيقدم ميزات رائدة بسعر تنافسي. لذلك، من المرجح أن يبلغ سعر الهاتف حوالي 2300 يوان حوالي 320 دولارًا أمريكيًا ومن المرجح أن يُطلق عليه اسم Poco F7 في الأسواق خارج الصين
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاتف ذكي هاتف Redmi Turbo 4 Pro شحن سريع هاتف Turbo 4 Pro كاميرا خلفية هاتف Redmi Turbo 4 Pro
إقرأ أيضاً:
أونروا: افتتحنا 130 مقرًا تعليميًا مؤقتًا في غزة لتعليم 47 ألف طفل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل لاجئي فلسطين "أونروا" فيليب لازاريني، أن أونروا افتتحت 130 مقرًا تعليميًا مؤقتًا في قطاع غزة ما أتاح التعلم المباشر لنحو 47 ألف طفل، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأوضح، أنّ أونروا لا تزال أكبر مزود لخدمات التعليم في حالات الطوارئ والدعم النفسي والاجتماعي في غزة.
ويعاني قطاع غزة من أزمات كبيرة، تشمل تدمير البنية التحتية، ونقص الموارد الأساسية، مثل الكهرباء والمياه، مما يؤثر بشكل كبير على الحياة اليومية.
مع ذلك، تواصل أونروا عملها كأكبر مزود لخدمات التعليم في حالات الطوارئ في القطاع، بالإضافة إلى توفير الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال المتأثرين بالصراع، وهو ما يساعد في تخفيف الأثر النفسي والتربوي للصراع على الجيل الجديد.
القرار بتوفير التعليم في هذه الظروف العصيبة يشير إلى أهمية الحفاظ على حقوق الأطفال في التعليم، حتى في الأوقات التي تشتد فيها الأزمات، وتعد أونروا أحد اللاعبين الأساسيين في تقديم هذه الخدمات الإنسانية والتعليمية.