علا رامي عن زواجها من أبو الليف: عشنا ارتباطًا قويًا لكن التسرع أنهى كل شيء
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
أثارت الفنانة علا رامي حالة من الجدل الواسع بعد تصريحاتها النهارية التى أطلقتها فى برنامج بعنوان “أوضة ضلمة” مع الإعلامية إنجي هشام، حيث اعترفت بأنها لم تشعر بالأمان مع أزواجها الثلاث.
وقالت علا رامي : إن علاقتها بالفنان نادر أبو الليف يسودها الاحترام المتبادل، وأن فترة زواجهما التي استمرت عامين شهدت ارتباطا قويا، خاصة وأن ظهوره الفني تزامن مع فترة زواجهما، وأضافت أن الخلافات التي أدت إلى الطلاق كانت قابلة للحل، ولكن التسرع في اتخاذ القرار حال دون ذلك.
وأوضحت علا رامي: أنها لم تشعر بالأمان مع أزواجها، وأن الزوج يمكن تعويضه، ولكن الأبناء والأخوة لا يمكن تعويضهم، وأن كل زيجة من زيجاتها كانت لها ظروفها الخاصة وأن حقيقة الأشخاص تظهر بعد انتهاء هذه الظروف.
علا رامىوكانت كشفت الفنانة علا رامي، أنها تعرضت للخيانة على يد أحد أزواجها، بسبب تدخل إحدى السيدات والتي كانت تريد أن تكون في علاقة مع زوجها.
وقالت علا رامي خلال لقائها مع برنامج “قعدة ستات” الذي تقدمه الإعلامية مروة صبري على شاشة “القاهرة اليوم”، “أيوه اتخانت.. وواحدة كلمته وهو متجوزني وقالها أنا متجوز قالت لأ هاجي وأعملك مشاكل ويعني إيه تتجوز وتسبني، انسحبت بكل هدوء ومش بدخل في معارك.. حسيت إن ده موقف مش حلو، ويعني ايه يسمحلها تيجي بيتي”.
علاقة علا رامي وأبو الليفوقالت علا رامي خلال لقائها في برنامج “قعدة ستات” المذاع على شاشة “القاهرة اليوم”، إنها انفصلت عن نادر أبو الليف بسبب الجمهور: الناس فرقت ما بينا، عشان شايفنا اننا مش شبه بعض.. الناس كانت بتقول احنا بنحبك لوحدك وبنحب ابو الليف لوحده، مش السوشيال ميديا هي اللي اتحكمت إذا كنا نكمل ولا لأ.. احنا سيبنا بعض عشان في تراكمات كتير حاجات بسيطة على حاجات بسيطة فبقت مشكلة كبيرة، فقولنا كل واحد يروح لحاله أحسن ولعل من ضمن هذه الأسباب عدم الخلفة.
واستكملت علا رامي حديثها: "بنسأل على بعض لغاية دلوقتي وبنتكلم، وباركتله على جوازه وأطفاله.. وربنا يوفقه في حياته، مقدرناش نستمر مع بعض لظروف كتير".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علا رامي الفنانة علا رامي أعمال علا رامي علا رامی
إقرأ أيضاً:
جرائم بطلها السوشيال ميديا.. كيف أنهى الابتزاز الإلكترونى حياة ندى؟
فى إطار الحلقات الرمضانية التي تقدمها "اليوم السابع" تحت عنوان "جرائم بطلها السوشيال ميديا"، نبدأ بقصة مأساوية لطالبة لم تتحمل ضغوط الفضيحة، فكانت نهايتها مأساة هزت الرأي العام.
بدأت الأحداث عندما أرسلت "ندى"، طالبة في المرحلة الثانوية، صورًا شخصية لزميلها بعد علاقة صداقة وثيقة، ولكن الثقة تحولت إلى خيانة حين قرر الشاب استغلال هذه الصور وابتزازها، بعد رفضها الاستجابة لمطالبه، قام بنشر الصور على مواقع التواصل الاجتماعى، لتنتشر بسرعة وسط مجتمعها المحيط وتصبح حديث الجميع.
واجهت ندى ضغوطًا نفسية هائلة بعد انتشار الصور، خاصة مع تعرضها للتنمر والسخرية من بعض زملائها، ولم، تتحمل الفتاة هذا الكم من الإهانة والضغوط، مما دفعها إلى تناول جرعة كبيرة من الأدوية في محاولة يائسة لإنهاء حياتها، على الرغم من نقلها إلى المستشفى في حالة حرجة، فارقت الحياة بعد ساعات قليلة.
أثارت الواقعة موجة غضب عارمة على مواقع التواصل الاجتماعي، ما دفع الأجهزة الأمنية للتحرك سريعًا. تمكنت الشرطة من القبض على خمسة متهمين تورطوا في نشر الصور والمشاركة في الابتزاز.
وبعد محاكمة سريعة، أصدرت المحكمة حكمًا بالسجن 15 عامًا على ثلاثة منهم، بينما حُكم على الآخرين بالسجن 5 سنوات بتهمة الابتزاز الإلكتروني وانتهاك الخصوصية.
مشاركة