سفارة باكستان تنظم الأمسية الثقافية الباكستانية بالقاهرة
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت سفارة باكستان بالقاهرة أمسية ثقافية باكستانية بالتعاون مع وزارة الثقافة المصرية كجزء من ليالي رمضان في دار الأوبرا بالقاهرة.
شارك في العرض العديد من طلاب المدرسة الباكستانية الدولية بالقاهرة وجامعة الأزهر لخلق أجواء روحية تسلط الضوء على الروح الرمضانية والمشاركة الثقافية من خلال أدائهم المتنوع والملون والغني ثقافيًا أمام عدد كبير من الجمهور.
سفارة باكستان تشارك في ليالي رمضان كل عام، ويعد الحدث منصة لعرض ثقافة وتقاليد كل بلد خلال شهر رمضان المبارك.
حضر الأمسية الثقافية الباكستانية عدد كبير من الجمهور المصري وجنسيات أخرى متنوعة.
0e9ff7e6-7fda-42bf-821a-4b52c2ed505c 6b96dd0c-84b0-47b2-a4fa-95b7af406399 56be80d1-31c8-4104-9012-a67342c5758d bd239cd1-129c-4062-a9d8-a38db8fd508b efa3e9c6-7c37-428e-8348-1f37cc52445fالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: باكستان سفارة دار الأوبرا بالقاهرة المشاركة الثقافية وزارة الثقافة المصرية سفارة باكستان
إقرأ أيضاً:
باكستان تعلن إسقاط مسيَّرة هنديَّة خلال ليلة خامسة من المناوشات
أعلنت باكستان أمس، أنَّها «أسقطت» طائرة استطلاع هنديَّة بدون طيَّار في كشمير، حيث يتبادل جنود البلدين إطلاق النار لليلة الخامسة على التوالي، بحسب الجيش الهندي.
وتفاقم التوتر قبل أسبوع بعد هجومٍ دامٍ أسفر عن مقتل 26 مدنيًّا كانوا يقضون إجازة في إقليم كشمير، الذي يتنازع البلدان السيادة عليه منذ استقلالهما عام 1947.
وأفادت الإذاعة الباكستانيَّة الحكوميَّة أمس، أنَّ «باكستان تمكَّنت من إسقاط طائرة هنديَّة رباعيَّة المروحيَّات على طول خط المراقبة (الحدود القائمة في كشمير)، وأحبطت انتهاك مجالها الجوي».
ومن دون تحديد تاريخ وقوع الحادث، تابعت الإذاعة «حاول العدو تنفيذ عمليَّات مراقبة بهذه المسيَّرة الرباعيَّة في منطقة بيمبر الحدوديَّة». ولم تعلق الهند على الأمر على الفور.
وأفاد الجيش الهندي، أنَّ القوات الباكستانيَّة فتحت النيران من أسلحة صغيرة على مواقعها قرب خط المراقبة في كشمير. وقال الجيش الهندي إنَّ قواته «ردَّت بطريقة منضبطة وفعَّالة على الاستفزاز».ولم تعلن نيودلهي عن سقوط ضحايا. ولم تؤكد باكستان ذلك على الفور، لكنَّ سكَّانًا على الجانب الباكستانيِّ من خط المراقبة صرَّحوا لفرانس برس، أنهم سمعُوا إطلاق نار.
ووصل التوتر بين الهند وباكستان إلى ذروته منذ الهجوم الذي وقع في 22 أبريل في باهالغام بكشمير الهنديَّة، وخلَّف 26 قتيلًا.
واتَّهمت نيودلهي، إسلام آباد بالوقوف وراء الهجوم الذي أسفر عن أكبر حصيلة للقتلى المدنيِّين في المنطقة ذات الأغلبية المسلمة منذ عقود.
ونفت باكستان أيَّ تورُّط لها، ودعت إلى إجراء «تحقيق محايد» في ملابساته. واتَّخذ كل بلد إجراءات انتقاميَّة وأمرا بإغلاق الحدود.
جريدة المدينة
إنضم لقناة النيلين على واتساب