خالد كمال أحدث المنضمين لـ فريق عمل فيلم "فرقة الموت" مع أحمد عز
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
يواصل المخرج أحمد علاء الديب التعاقد مع النجوم المشاركين لفيلم "فرقة الموت" النجم أحمد عز، وكان أحدث المنضمين للعمل هو النجم خالد كمال.
تفاصيل فيلم "فرقة الموت":
وفي سياق آخر يعمل الفنان أحمد عز وفريق عمل فيلم "فرقة الموت" لوضع اللمسات النهائية للفيلم ليكون جاهز لبدء التصوير، وكانت البداية من الاستقرار بعد ان كان الاسم المؤقت له هو "خط الصعيد"، ويجسد عز خلال أحداث الفيلم شخصية رجل صعيدي ولأول مرة خلال مشواره الفني الحافل.
والفيلم من تأليف صلاح الجهيني ومن إخراج أحمد علاء الديب، ومن إنتاج شركة Sea-Cinema لـ أحمد فهمي وهاني نجيب، وتقوم شركة الإنتاج على بدء التعاقد مع الأبطال المشاركين لعز في العمل.
آخر أعمال أحمد عز:
ويذكر أن آخر أعمال أحمد عز هو فيلم "كيره والجن" الذي عرض العام الماضي بدور العرض السينمائية المختلفة، والفيلم مأخوذ عن قصة حقيقية حول الإحتلال الإنجليزي على مصر عام 1919، وهو عن رواية الكاتب أحمد مراد.
وكيفية تصدي الشعب المصري للاحتلال وخاصة كلا من أحمد عبدالقادر الجن وصديقه كيرة، وما فعله من أجل البلد وعدم الخضوع للاحتلال.
ويشارك في بطولة العمل كلٱ من أحمد عز، كريم محمود عبدالعزيز، هند صبري، سيد رجب، أحمد مالك، هدي المفتي، ومن تأليف احمد مراد، وإخراج مروان حامد
آخر أعمال خالد كمال:
وجدير بالذكر أن آخر أعمال خالد كمال هو مسلسل "تحت الوصاية» ويشارك في بطولته نخبة من نجوم الدراما منهم: منى زكى، دياب، أحمد خالد صالح، نهى عابدين، رشدى الشامى، مها نصار، على الطيب، أحمد عبد الحميد، محمد السويسري، وعدد آخر من الفنانين، المسلسل من تأليف خالد وشيرين دياب، إخراج محمد شاكر خضير، وإنتاج ميديا هب سعدى - جوهر.
تدور فكرة المسلسل حول إمرأة تحاول أن تحمل مسئولية أولادها بعد وفاة زوجها دون أن تشعرهم بأي شئ وتعمل منى زكي سائقة مركب في دمياط، ويحاول الموجودين السخرية منها، ولكن تخيب أملهم وتستطيع أن تدير المركب وتتوالى الأحداث في جو درامي.، تحاول منى زكي تشجيع ابنها على أنه يعتمد على نفسه، ويهتم بـ شقيقته، بسبب عدم وجودها حيث إنها في عرض البحر تدير مركب وتحاول أن تكسب قوتها بيديها في جو ملئ بالإثارة والتشويق مسلسل تحت الوصاية يتكون من 15 حلقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيلم فرقة الموت أحمد عز
إقرأ أيضاً:
رأس وفد المملكة في “ورشة العمل رفيعة المستوى”.. وزير التجارة: تبنّى العالم المتزايد للرقمنة أحدث تحولاً في موثوقية التجارة
البلاد ـ الرياض
شارك معالي وزير التجارة رئيس مجلس إدارة المركز الوطني للتنافسية الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي في أعمال ورشة العمل رفيعة المستوى (التوجهات الجديدة في قانون التجارة الرقمية)، التي ينظمها المركز الوطني للتنافسية بالتعاون مع لجنة الأمم المتحدة للقانون التجاري الدولي (UNCITRAL)، في العاصمة النمساوية فيينا.
ورأس معاليه وفدًا ضم نحو 32 مسؤولًا مثلوا 20 جهة حكومية للمشاركة في أعمال جلسات الورشة التي عقدت على مدار يومين إلى جانب مشاركة سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية النمسا الدكتور عبدالله بن خالد طولة، والأمين العام لـ (UNCITRAL) آنا جوبين بيرت.
وأشار القصبي – خلال افتتاح أعمال الورشة التي تضمنت 7 جلسات عمل – إلى أن التبني العالمي المتزايد للرقمنة أحدث تحولًا في التجارة، وجعلها أكثر كفاءة وموثوقية وشفافية, مبينًا أن توظيف التقنيات المتقدمة والناشئة أعاد تشكيل التجارة المحلية والدولية، وسلوك المستهلكين، لافتًا النظر إلى أن المملكة تواكب هذا التوجه بالإصلاحات الاقتصادية.
من جانبها بيّنت أمينة اللجنة آنا جوبين بريت أن التجارة الرقمية لها دور محوري في تشكيل مشهد التجارة الدولية، وأنه من المتوقع أن تنمو أهميتها في المستقبل القريب.
وأوضحت أن (UNCITRAL) تعمل إلى جانب شركائها وفي مقدمتهم المملكة على تهيئة قوانين تجارة دولية تدعم التجارة الرقمية، مشيرة إلى أنه من الضروري أن تتعاون الدول الأعضاء في التوصل إلى قوانين تدعم الاقتصاد الرقمي.
وتناول نائب مدير التحالف العالمي لتسهيل التجارة خوسيه راؤول بيراليس، في جلسة العمل الأولى (تطوير قانون التجارة الرقمية العالمية) آخر مستجدات قانون التجارة الرقمية، والرقمنة الشاملة للتجارة.
وفي الجلسة الثانية (الإطار العالمي للذكاء الاصطناعي والبيانات) استعرضت عضو المجموعة الاستشارية رفيعة المستوى للذكاء الاصطناعي في الأمم المتحدة الدكتورة آنا أبراموفا, النتائج التي توصلت إليها الهيئة الاستشارية، مع التركيز على التوصيات المتعلقة بالتجارة الدولية، فيما تحدث رئيس فرع التجارة الإلكترونية والاقتصاد الرقمي في مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (UNCTAD) توربيورن فريدريكسون عن المبادرات الدولية المتعلقة بتدفق البيانات عبر الحدود والذكاء الاصطناعي في التجارة الدولية.
وشهدت الجلسة الثالثة (أعمال لجنة الأمم المتحدة للقانون التجاري الدولي الخاصة بالتجارة الرقمية والبيانات) تقديم أمناء مجموعات العمل في (UNCITRAL) عدد من العروض التقديمية التي تناولت التجارة الدولية، والتجارة الرقمية.
وخصصت الجلسة الرابعة (نظام الدفع الدولي في الاقتصاد الرقمي والفجوات في الأطر القانونية والسياسية)، حيث تناول رئيس التجارة الرقمية في المنتدى الاقتصادي العالمي (WEF) سيمون لايسي، والنائب الأول لرئيس التفاعل مع الحكومات في أمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي في شركة فيزا العالمية سيلفيا كونستين، التحديات السيبرانية، والحاجة إلى تطوير تقنيات تشفير ومصادقة متقدمة لحماية المعاملات المالية، وضرورة توفير حلول دفع فورية، إلى جانب التحديات التنظيمية مثل تباين القوانين بين الدول، ووضع أطر دولية موحدة، ووجود فجوة رقمية بين كثير من الدول.
وفي الجلسة الخامسة (انتشار استخدام الذكاء الاصطناعي في التجارة الدولية) بيّنت المستشارة في منظمة التجارة العالمية (WTO) إيمانويل جين أن الذكاء الاصطناعي من شأنه تغيير شكل التجارة الدولية، ودفع الاقتصاد العالمي إلى النمو، وأن هناك الكثير من الآثار الإيجابية، وفي مقدمتها تحسين كفاءة سلاسل التوريد، والعمليات اللوجستية، وتسّهيل التجارة الإلكترونية، وعمليات الدفع، وتطوير منتجات وخدمات قائمة على الابتكار، إضافة إلى توفير فرص عمل جديدة.
كما تناولت الجلسة السادسة (رقمنة إجراءات التحكيم والتقاضي) حيث تطرق رينمار وولف من جامعة ماربرغ الألمانية إلى التطورات الأخيرة أمام المحاكم التجارية وإجراءات التحكيم.
وتحدثت أمينة لجنة (UNCITRAL) في الجلسة السابعة عن (التجارة الرقمية في ضوء اتفاقية التجارة الحرة)، واختتمت أعمال الورشة بالحديث عن الرؤية المستقبلية، والحاجة إلى تطوير قوانين تجارة دولية نموذجية تساعد الدول على تحديث تشريعاتها لمواكبة التحولات العالمية، ومنها التجارة الرقمية، إلى جانب تعزيز التعاون الدولي لتطوير حلول للتحديات الناشئة، بما يساعد على حل المنازعات، وتعزيز شفافية التعاملات التجارية الدولية.
يذكر أن الجهات المشاركة في أعمال الورشة، هي: وزارات التجارة، العدل، المالية، الاقتصاد والتخطيط، الصناعة والثروة المعدنية، الطاقة، الخارجية، التعليم، والهيئة العامة للتجارة الخارجية، وهيئة الزكاة و الضريبة والجمارك، وهيئة السوق المالية، والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، وهيئة الخبراء بمجلس الوزراء، والبنك المركزي السعودي، وديوان المظالم، والمركز الوطني للتنافسية، ولجنة الإفلاس.