هذه المرّة وضعوا علي رأسه الكدمول وأهملوا تفاصيل مهمة
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
■ هذه المرّة وضعوا علي رأسه الكدمول وأهملوا تفاصيل مهمة في طريقة عرضه لخطابه المصنوع من حيث الموضوع والتوقيت !!
■ أضاعوا فرصة نادرة لتأكيد أهمية علاقته بكلاب صيده الذين راهنوا علي حضوره الحشد الهوائي في كينيا .. غاب يومها وحضر اليوم بعد أن تفرّق العملاء والمستأجرون وتغيّرت أرضية المشهد بين بورتسودان ونيروبي !!
■ قال إنه لن يخرج من القصر الجمهوري .
■ المليشي الغائب الحاضر قال اليوم بلسان المغلوب إن الدم سيصل الركب إن حاول الجيش قلع الكدمول ..مع ملاحظة أن زعيم العصابة يقف حالياً (تِلّيِس) .. من أعلي رأسه حتي أخمص قدميه !!
■ تليس تحتاج لترجمة لناس دار صباح !!
عبد الماجد عبد الحميد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
عائلة السادات تحيى ذكرى العاشر من رمضان بمنزل الرئيس الراحل بمسقط رأسه
قامت عائلة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، بإحياء ذكرى انتصارات العاشر من رمضان، اليوم بمنزل رجل الحرب والسلام بقرية ميت أبو الكوم التابعة لمحافظة المنوفية، وهى مسقط رأس الرئيس الراحل "محمد أنور السادات".
ويقول النائب كريم طلعت السادات نجل النائب البرلمانى السابق طلعت ابن شقيق الرئيس الاسبق الراحل محمد أنور السادات بطل الحرب والسلام، اننا كل عام نقوم بإحياء ذكرى إنتصار العاشر من شهر رمضان من خلال دعوة اهالينا فى محافظة المنوفية، لإحياء الذكرى.
واشار إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، وضع مصر فى المكان الصحيح لها كرائده للشرق الاوسط بأكمله، وعن القضية الفلسطينية لعبت مصر دورا كبيرا فى رفض قضية التهجير لسكان غزة.
جدير بالذكر أن الرئيس الراحل محمد أنور السادات قد بدأ تعليمه فى كتاب قرية ميت أبو الكوم وقضى ست سنوات حفظ خلالها القرآن الكريم ثم انتقل إلى مدرسة الأقباط الابتدائية بقرية طوخ دلكا المجاورة.
عام 1935 التحق السادات بالكلية الحربية وتخرج منها ضابطا برتبة ملازم عام 1938، انضم لاحقا إلى تنظيم الضباط الأحرار بقيادة محمد نجيب وشارك في ثورة 1952، حيث ألقى بيان الثورة الأول عبر الإذاعة المصرية ليعلن للعالم نهاية الحكم الملكي وبداية النظام الجمهوري.
وفي عام 1955 أسهم السادات في تأسيس جريدة الجمهورية وتولى رئاسة تحريرها كما ترأس مجلس الأمة لمده ثمان سنوات، أسند إليه الملف السياسي لحرب اليمن وعين نائبا لرئيس الجمهورية عام 1969، وظل في هذا المنصب حتى وفاة الرئيس جمال عبد الناصر ليصبح رئيسا للجمهورية في السابع عشر من أكتوبر عام 1970 عقب استفتاء شعبي.