موقع 24:
2025-04-30@07:19:00 GMT

مقتل جنديين في تحطم طائرة للجيش اللبناني

تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT

مقتل جنديين في تحطم طائرة للجيش اللبناني

أعلن الجيش اللبناني، مساء الأربعاء، مقتل اثنين من جنوده في تحطم طائرة عسكرية خلال مهمة تدريب.

وقال الجيش اللبناني في بيان له: "تحطمت طوافة تابعة للقوات الجوية في منطقة حمانا أثناء تنفيذ طيران تدريبي".

وأضاف في تغريدة عبر حسابه على موقع "إكس" أن "الحادث أدى إلى استشهاد عنصرين وإصابة آخر".

تحطمت طوافة تابعة للقوات الجوية في منطقة حمانا أثناء تنفيذ طيران تدريبي ما أدى إلى استشهاد عنصرين وإصابة آخر.

#الجيش_اللبناني #LebaneseArmy pic.twitter.com/iXbzj2Mpjj

— الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) August 23, 2023 إحباط محاولة تسلل

وفي سياق منفصل، قال الجيش اللبناني إنه أحبط خلال الأسبوع المنصرم محاولة تسلل نحو 700 سوري عند الحدود اللبنانية السورية.

وقال بيان صادر عن قيادة الجيش اللبناني، الأربعاء إنه "في إطار مكافحة تهريب الأشخاص والتسلل غير الشرعي عبر الحدود البرية، أحبطت وحدة من الجيش، بتواريخ مختلفة خلال الأسبوع المنصرم، محاولة تسلل نحو 700 سوري عند الحدود اللبنانية - السورية". 

في إطار مكافحة تهريب الأشخاص والتسلل غير الشرعي عبر الحدود البريّة، أحبطت وحدة من الجيش، بتواريخ مختلفة خلال الأسبوع المنصرم، محاولة تسلل نحو ٧٠٠ سوري عند الحدود اللبنانية السورية.#الجيش_اللبناني #LebaneseArmyhttps://t.co/igxOQEfrqr

— الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) August 23, 2023 وبحسب السلطات اللبنانية، يوجد حوالي مليوني لاجئ سوري على الأراضي اللبنانية، نحو 830 ألفاً منهم مسجّلون لدى الأمم المتحدة.


وسبق للبنان أن قام بعدة محاولات وُصفت بالعودة الطوعية للمواطنين السوريين إلى بلدهم، غير أن منظمات حقوق الإنسان تعتبر هذه العودة قسرية.
ومنذ استعادة الجيش السوري  السيطرة على غالبية الأراضي السورية، سعت بعض الدول المضيفة إلى إعادة اللاجئين السوريين لديها.
وتقول منظمات حقوق الإنسان، إن بعض اللاجئين تعرضوا للاضطهاد، رافضة فكرة أن عودتهم آمنة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني لبنان الجیش اللبنانی محاولة تسلل

إقرأ أيضاً:

الرئيس اللبناني: قرار حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية لا عودة فيه

أكد الرئيس اللبناني، جوزاف عون، أن قرار حصر السلاح بيد الدولة لا عودة عنه، مشدداً على أن تنفيذ هذا القرار لن يؤدي إلى اضطرابات أمنية، بل سيتم التقدم فيه عبر الحوار مع الجهات المعنية، بما يضمن الحفاظ على الاستقرار والسلم الأهلي وتعزيز دور الدولة المركزية.

وجاءت تصريحات عون خلال استقباله وفداً من معهد الشرق الأوسط للدراسات في واشنطن (MEI)، برئاسة الجنرال الأمريكي المتقاعد جوزيف فوتيل، حيث أشار في بيان صادر عن مكتبه الإعلامي، إلى أن الخطوة تحظى بدعم داخلي واسع، إضافة إلى تأييد من الدول الشقيقة والصديقة للبنان.

وأوضح الرئيس اللبناني أن التطورات الجارية في المنطقة ما زالت تهيئ الأرضية للحلول السلمية، رغم تعقيداتها، داعياً إلى الصبر والتدرج في المعالجة تفادياً لأي انتكاسات. 

وأشار إلى الحاجة الملحّة لدعم عاجل للجيش والقوى الأمنية، حتى تتمكن من أداء مهامها في الحفاظ على الأمن والاستقرار الوطني.

وفيما يتعلق بالموقف الأمريكي، أكد عون أن استقرار لبنان يصب في مصلحة الولايات المتحدة، مطالباً واشنطن بلعب دور أكثر فاعلية في دعم بلاده، سواء على مستوى الأمن أو من خلال الضغط على الاحتلال الإسرائيلي للوفاء بالتزاماتها الدولية.

وفي هذا السياق، لفت إلى أن الجيش اللبناني يواصل تنفيذ مهامه في منطقة جنوب الليطاني تطبيقا لقرار مجلس الأمن 1701، غير أن استكمال انتشاره على الحدود الجنوبية ما زال معرقلاً بسبب استمرار الاحتلال الإسرائيلي لخمسة تلال لبنانية، رغم أن اتفاق وقف إطلاق النار المبرم في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024 نصّ على انسحاب الاحتلال منها بحلول منتصف شباط/فبراير الماضي.


ودعا عون مجدداً الولايات المتحدة وفرنسا، بصفتهما راعيي الاتفاق وعضوين في لجنة المراقبة، إلى الضغط على الاحتلال الإسرائيلي لإنهاء احتلالها لهذه المناطق، وإطلاق سراح الأسرى اللبنانيين، تمهيداً لبسط سلطة الدولة بالتعاون مع قوات "اليونيفيل".

أما على صعيد الحدود مع سوريا، فأكد الرئيس اللبناني أن الجيش يواصل جهوده لضبط المعابر غير الشرعية ومنع التهريب، مشيراً إلى اجتماعات ثنائية عُقدت مؤخراً مع الجانب السوري لبحث هذه المسائل. 

وجدد عون تمسك لبنان بإعادة النازحين السوريين إلى ديارهم، معتبراً أن الظروف التي دفعتهم للنزوح قد زالت، مطالباً المجتمع الدولي برفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا لدعم جهود العودة.

حزب الله يرفض
في 19 نيسان/أبريل الجاري، جدد الأمين العام لـ"حزب الله"، الشيخ نعيم قاسم، رفض الحزب تسليم سلاحه للدولة اللبنانية، مؤكداً تمسكه بخيار "المقاومة" في وجه الاحتلال الإسرائيلي.

وفي خطاب متلفز، أوضح قاسم أن الحزب لا يزال ملتزماً باتفاق وقف إطلاق النار مع الاحتلال الإسرائيلي، غير أنه شدد على أن سلاح "المقاومة" خط أحمر، قائلاً: "لن نسمح لأحد بنزع سلاحنا، وسنواجه أي محاولة تسعى إلى ذلك".

وأضاف أن "خيار الدبلوماسية لا يزال قائماً، لكن هذه المرحلة لن تستمر طويلاً"، في إشارة إلى نفاد صبر الحزب إزاء الضغوط السياسية الرامية إلى نزع سلاحه.


وأكد قاسم أن مناقشة مسألة السلاح لا يمكن أن تتم إلا ضمن إطار وطني شامل، يأخذ في الحسبان اعتبارات السيادة والدفاع عن البلاد، لافتاً إلى أن "المقاومة في لبنان لم تكن يوماً خياراً عابراً، بل هي رد طبيعي ومشروع على استمرار الاحتلال الإسرائيلي لأراض لبنانية".

مقالات مشابهة

  • المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة
  • الرئيس اللبناني: قرار حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية لا عودة فيه
  • عون: إسرائيل تعيق انتشار الجيش اللبناني في الجنوب
  • الجيش الاردني يحبط محاولة تسلل بقاربين عبر سد الوحدة
  • الجيش الباكستانى يعلن مقتل 71 مسلحا قرب الحدود مع أفغانستان
  • الجيش الأردني يتصدى لمحاولة تسلل وتهريب مخدرات من سوريا
  • الرئيس اللبناني يشدد على انسحاب الجيش الإسرائيلي من التلال الخمسة
  • إصابة مهربين بعد محاولة تسلل وتهريب مخدرات من سوريا إلى الأردن
  • المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الحدودية
  • الصحة اللبنانية: مقتل مواطن استهدفته مسيّرة إسرائيلية في بلدة حلتا جنوبي لبنان