30 قضية.. كواليس ومفاجآت جديدة في القبض على صاحب مول شهير
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
كشف المحامي محمد أمين دفاع م ي صاحب أحد المولات التجاري، كواليس وتفاصيل جديدة في الواقعة القبض على صاحب المول بسبب أحكام قضائية صادرة ضده.
وقال المحامي في تصريحات خاصة لـ صدى البلد، إن موكله - صاحب المول - صادرة ضده أحكام غير نهائية في 30 قضية، وتم التقدم بمعارضة عليهم بالكامل ويتبقى عرضه على الطب الشرعي لمطابقة الإمضاءات الخاصة به وبيان مدى صحتها.
وأضاف المحامي، أن صاحب السراج مول متواجد في قسم مدينة نصر أول، حيث تتحفظ عليه الأجهزة الأمنية بناء على الأحكام الصادرة ضده، وأنه جاري اتخاذ الاجراءات بالمعارضة وانهائها لخروجه من محبسه في الأيام المقبلة.
وأكد محامي صاحب المول، أن هناك مستندات بحوزته تثبت عدم صحة التوقيعات المتواجدة على الأوراق والعقود التي صدر بشأنها أحكام قضائية ضده وأنه عاد من الخارج لتقديم ما يفيد بعد تورطه وبراءته في الأحكام.
وألقت الأجهزة الأمنية القبض على رجل أعمال صاحب مول السراج داخل مطار القاهرة وذلك أنثاء عودته من لندن لصدور أحكام قضائية ضده في قضايا شيكات وتم نقله إلي نيابة مدينة نصر لاتخاذ الإجراءات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السراج مول مول السراج القاهرة المزيد
إقرأ أيضاً:
حكم قراءة البسملة في الصلاة.. الإفتاء تحدد 4 أحكام صحيحة
أكدت دار الإفتاء المصرية، أن العلماءُ أجمعوا على أن البسملةَ الواردةَ في سورة النمل هي جزء من آية في قوله تعالى: ﴿إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾ [النمل: 30]، مشيرة إلى أن الفقهاء اختلفوا فيها هل هي آية من أول الفاتحة ومن أول كل سورة، أم لا؟.
وأشارت دار الإفتاء المصرية، في فتوى عبر موقعها الإلكتروني، إلى أن على أقوال الفقهاء انقسمت إلى:
الأول: هي آيةٌ من الفاتحة ومن كل سورة، وهو مذهب الشافعي رحمه الله.
الثاني: ليست آيةً لا من الفاتحة ولا من شيءٍ من سور القرآن، وهو مذهب مالك رحمه الله.
الثالث: هي آيةٌ تامّة من القرآن أنزلت للفصل بين السور وليست آية من الفاتحة، وهو مذهب أبي حنيفة رحمه الله.
هل يجب إعادة الوضوء بعد النوم الخفيف؟.. دار الإفتاء توضح الحكم الشرعي
حكم الجمع بين الصلوات بسبب ظروف العمل.. الإفتاء توضح
هل تجوز صلاة الجنازة على الميت أكثر من مرة؟.. الإفتاء ترد
حكم إجهاض الجنين في الشهر السادس بناء على تقرير طبي.. الإفتاء توضح
وتابعت دار الإفتاء إلى أنه ترتيبًا على ذلك اختلف الفقهاء في حكم قراءة البسملة في الصلاة إلى:
1- ذهب مالك رحمه الله إلى منعِ قراءتها في الصلاة المكتوبة جهرًا كانت أو سرًّا لا في استفتاح أمّ القرآن ولا في غيرها من السور، وأجازوا قراءتها في النافلة.
2- وذهب أبو حنيفة رحمه الله إلى أنّ المصلّي يقرؤها سرًّا مع الفاتحة في كل ركعة من ركعات الصلاة، وإن قرأَها مع كل سورة فحسنٌ.
3- وقال الشافعي رحمه الله: يقرؤها المصلي وجوبًا في الجهر جهرًا وفي السر سرًّا.
4- وقال أحمد بن حنبل رضي الله عنه: يقرؤها سرًّا ولا يُسنّ الجهر بها.
واختتمت دار الإفتاء بأن يجوز للقارئ أن يتبع أيّ مذهب من هذه المذاهب؛ فالكل على صوابٍ ولكلٍّ دليله، وللبعد عن وساوس الشيطان حتى لا يُفسِدَ عليك عبادتك.