تحويل صناعة كركوكلمجمع سكني.. توضيح من التربية بعد جدل
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
تحويل صناعة كركوكلمجمع سكني.. توضيح من التربية بعد جدل.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي كركوك
إقرأ أيضاً:
خبراء يحذرون من تحويل الصور إلى رسوم كرتونية
أميرة خالد
انتشر “ترند” جديد يعتمد على تحويل الصور إلى رسومات كرتونية من خلال نمط “جي بيلي” باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وتعد تلك الرسومات متاحة عبر “تشات جي بي تي” ويقبل على التطبيق الكثير من الشباب، نظرا لطابعه المرح والإبداعي، وقدرته على تحويل الصور العادية إلى نسخ خيالية تشبه الشخصيات الكرتونية أو الأبطال الخارقين، ما يضفي طابعًا ترفيهيًا وجذابًا.
ورغم الطابع الترفيهي لهذه الرسومات، إلا أن الخبراء يحذرون من مخاطر محتملة يجب الإنتباه إليها قبل تجربة هذه التقنية، فقد تجلب الكثير من المتاعب والمشاكل.
وأفاد دكتور وليد حجاج، خبير أمن المعلومات: “إن الظاهرة أصبحت ترندا واسع الانتشار على مواقع التواصل ويرجع هذا الانتشار إلى عدة عوامل، أبرزها الفضول وحب التجربة، إضافة إلى رغبة الناس في الظهور بمظهر مختلف ومميز”.
وأشار إلى أن الرسوم الكرتونية تمنح المستخدمين فرصة لتجديد صورتهم الرقمية بطريقة مسلية، وغالباً ما تلامس الجانب الطفولي في النفس البشرية، مما يجعلها محببة لدى الكبار قبل الصغار، كما أن مشاركة هذه الصور تفتح بابا للتفاعل الاجتماعي من خلال التعليقات والمقارنات، بحسب “العربية.نت”.
وأضاف الخبير المصري إنه رغم ذلك “يقع خلف هذا الترفيه الظاهري، مخاطر حقيقية تتعلق بالخصوصية وسرقة البيانات فمعظم هذه التطبيقات تطلب الوصول إلى ألبومات الصور أو تخزين البيانات على خوادم خارجية، ما يثير القلق حول استخدام الصور لأغراض تجارية أو حتى أمنية دون علم المستخدم”، موضحا إنه إضافة إلى ذلك، “يمكن استخدام هذه الصور المعدّلة في عمليات التزييف العميق (deepfake) أو في انتحال الهوية”.