استشهاد طفل وإصابة مواطنة برصاص الاحتلال شمال غزة
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
#سواليف
استشهد #طفل وأصيبت مواطنة بجروح، مساء اليوم السبت، برصاص #الاحتلال الإسرائيلي في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع #غزة، في انتهاك جديد لاتفاق وقف إطلاق النار.
وأفادت مصادر طبية بأن “الطفل #يامن_الحملاوي، استشهد جراء إصابته برصاصة في الرأس، فيما أصيبت سيدة بطلق ناري في الظهر في بيت لاهيا”.
وفي رفح جنوب القطاع، أصيب مواطن برصاص الاحتلال الإسرائيلي، أثناء تواجده بالقرب من مسجد حمزة في خربة العدس شمال المدينة.
كما أصيب 8 فلسطينيين جراء #انفجار #قنبلة ألقتها مسيرة للاحتلال على خيمة في منطقة الشاكوش بمدينة رفح.
وفي وقت سابق، استشهد 9 مواطنين بينهم ثلاثة مصوّرين صحفيين، في استهداف الاحتلال مجموعة من المواطنين في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، ليرتفع عدد الشهداء الذين ارتقوا منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/ يناير الماضي إلى 150 شهيدا.
وأفادت مصادر محلية، بأن طائرة مسيرة للاحتلال قصفت مركبة ومجموعة من المواطنين في بيت لاهيا، ما أدى لاستشهاد تسعة مواطنين بينهم ثلاثة مصوّرين صحفيين وإصابة آخرين، جرى نقلهم إلى المستشفى الإندونيسي.
وارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من شهر تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إلى 48,543 شهيدا، بالإضافة إلى 111,981 جريحا، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طفل الاحتلال غزة انفجار قنبلة بیت لاهیا
إقرأ أيضاً:
استشهاد جندي برصاص قناص حوثي واصابة آخر في تصعيد للمليشيا بجبهات الضالع
استشهد جندي خلال الساعات الماضية، برصاص قناص تابع لمليشيا الحوثي الإرهابية، فيما أصيب آخر في جبهة الضالع، وسط اليمن، وسط تصعيد مستمر للمليشيا.
واوضح مصدر عسكري ميداني، أن الجندي عمر أحمد الحميدي من منتسبي اللواء السادس، استشهد إثر إصابته برأسه برصاص قناصة مليشيا الحوثي في جبهة "باب غلق"، شمالي قطاع الفاخر، غربي مديرية قعطبة.
كما اصيب الجندي سالم أحمد طاهر من أفراد اللواء الأول صاعقة بيده اليمنى في جبهة "الجُب"، جنوبي قطاع الفاخر، جراء استمرار التصعيد الحوثي في جبهات المحافظة.
وذكر المصدر، أن المليشيا تواصل عملياتها العسكرية التصعيدية في جبهات قعطبة، الحشا، ومريس، تزامنا مع تصعيدات مماثلة في جبهات مأرب، تعز، الجوف والحديدة.
يأتي ذلك بالتزامن مع دفع المليشيا الحوثية بالمئات من عناصرها الأمنية في محافظة إب، نحو جبهات الضالع، تعز والحديدة، لتعويض خسائرها البشرية، بعد أن فشلت في عمليات التجنيد من أبناء القبائل.