موقع 24:
2025-05-02@17:02:25 GMT

أرتيتا يتوقع سيناريو مواجهة القمة أمام تشيلسي

تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT

أرتيتا يتوقع سيناريو مواجهة القمة أمام تشيلسي

أكد المدير الفني لفريق آرسنال، الإسباني ميكيل أرتيتا، أنه يتوقع أن تشهد مواجهة تشيلسي، غداً الأحد، ضمن منافسات الدوري الإنجليزي، معركة تكتيكية أمام فريق يقوده الإيطالي إنزو ماريسكا.

قال أرتيتا: "أعتقد أنها ستكون مباراة مختلفة تماماً، وأنهم تطوروا كفريق بشكل مثير للإعجاب، مع العمل الذي قام به إنزو ووجود مواهب عديدة في قائمة الفريق، أعتقد أنها ستكون مباراة صعبة وعلينا تقديم أفضل ما لدينا".

آرسنال يدرس توسعة ملعب الإمارات - موقع 24كشفت وسائل إعلام بريطانية عن أن نادي آرسنال يتجه إلى اتخاذ خطوة كبيرة بشأن ملعبه.

وأضاف: "الفريقان لديهما الرغبة في الهيمنة والسيطرة على اللعب والضغط العالي، وهما يشبهوننا في طريقة احتفاظنا بالكرة، ولديهم الكثير من الإمكانيات الفردية العالية على أرض الملعب".

وتابع أرتيتا: "الأمر يتعلق بفرض أسلوب لعبك والطريقة التي ترغب بها في الفوز بالمباراة، وتجريدهم من نقاط قوتهم".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: اتحاد سات وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني يوم الطفل الإماراتي غزة وإسرائيل الإمارات أرتيتا أرتيتا آرسنال

إقرأ أيضاً:

قمة بغداد: دبلوماسية أم استعراض سياسي؟

أبريل 30, 2025آخر تحديث: أبريل 30, 2025

المستقلة/- بينما تُسابق الحكومة العراقية الزمن لاستكمال التحضيرات اللوجستية والفنية لاستضافة القمة العربية في بغداد يوم 17 أيار المقبل، يتصاعد الجدل في الشارع العراقي حول جدوى هذه القمة في ظل تحديات داخلية مستمرة وأزمات إقليمية متراكمة. فهل ستكون هذه القمة محطة مفصلية تعيد العراق إلى عمقه العربي، أم مجرد استعراض سياسي لالتقاط الصور وسط واقع مأزوم؟

الحكومة تؤكد أن الاستعدادات بلغت مراحلها النهائية، وسط تنسيق أمني وإعلامي عالي المستوى، وإطلاق مشاريع خدمية في مطار بغداد الدولي، ولكن هل تُخفي هذه التحضيرات رغبة سياسية في تلميع صورة النظام أمام العالم أكثر من حرصها الحقيقي على نتائج ملموسة من القمة؟

بين الانفتاح الإقليمي وغياب الداخل

يرى مراقبون أن العراق يسعى من خلال هذه القمة إلى تعزيز موقعه السياسي الإقليمي، لكنه لا يزال عاجزًا عن معالجة الأزمات المزمنة التي تمس المواطن بشكل مباشر، مثل تدهور الخدمات، واستشراء الفساد، والتوترات السياسية التي تهدد الاستقرار الحكومي. فهل يُعقل أن يُفتح باب العراق أمام الزعماء العرب في وقت لا تزال فيه أبواب المستشفيات والمدارس والخدمات مغلقة أمام أبناء الشعب؟

ماذا بعد القمة؟

السؤال الأبرز الذي يطرحه الشارع العراقي: ما الذي ستحققه القمة للعراق؟ هل ستُثمر عن اتفاقيات استراتيجية حقيقية، أم ستكون مجرد مناسبة بروتوكولية تنتهي بانتهاء نشرات الأخبار؟ خاصة أن معظم القمم العربية السابقة لم تُحدث فارقاً يُذكر في واقع الشعوب، بل تحولت في كثير من الأحيان إلى تظاهرات خطابية بلا مضمون.

هل السياسة الخارجية تُخفي هشاشة الداخل؟

في ظل تركيز الحكومة على التحضير لهذا الحدث الكبير، يتساءل البعض إن كان الانشغال بالقمة محاولة لصرف الأنظار عن فشل الطبقة السياسية في إدارة شؤون البلاد داخلياً. وهل يُعقل أن تُستثمر ملايين الدولارات في مراسم الاستقبال والتجميل، بينما لا تزال مناطق عراقية عديدة تعاني من الإهمال والتهميش؟

ختاماً

قمة بغداد القادمة قد تحمل الكثير من الرمزية السياسية والدبلوماسية، لكنها في نظر كثير من العراقيين لن تكون ذات جدوى ما لم تُترجم إلى نتائج ملموسة في السياسة، والاقتصاد، والأمن. فالعراق لا يحتاج فقط إلى قمة عربية… بل إلى قمة وطنية تضع مصلحة المواطن قبل البروتوكولات.

مقالات مشابهة

  • تشيلسي.. «طوفان الرباعية»
  • التشكيل المتوقع للمصري في مواجهة الزمالك بالدوري
  • أرتيتا يطالب لاعبيه بحسم معركة الإياب أمام باريس
  • أرتيتا: «الهوامش ضيقة».. نبحث عن شي ما في حديقة الأمراء!!
  • أرتيتا: آرسنال قادر على صنع المعجزات في باريس
  • قمة بغداد: دبلوماسية أم استعراض سياسي؟
  • فرص آرسنال في التأهل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا قبل مباراة الإياب
  • نتيجة مباراة آرسنال و بي اس جي في دوري أبطال أوروبا
  • سان جيرمان يهزم أرسنال في عقر داره ويقترب من نهائي دوري الأبطال
  • ساكا Vs ديمبلي.. تشكيل مباراة آرسنال وباريس سان جيرمان بدوري أبطال أوروبا