من براميل الموت إلى زهور الحياة .. مروحية تلقي الورد والمناشير في ذكرى الثورة السورية الـ14 .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
سرايا - رصد - وثق مقطع فيديو مشاهد جوية من داخل مروحية أثناء إلقاء الورود والمناشير في الذكرى الرابعة عشرة للثورة السورية.
و حملت الرسائل عبارات معبّرة مثل "من براميل الموت إلى زهور الحياة" و"السلام يحلق في سماء دمشق".
وجسدت المشاهد لحظة إسقاط الزهور، في مشهد رمزي يعكس تحولًا في المشهد السوري، وسط دعوات لإنهاء النزاع وترسيخ السلام.
ويأتي هذا الحدث في إطار إحياء الذكرى والتأكيد على الأمل بمستقبل أكثر إشراقًا، رغم التحديات التي مرت بها البلاد خلال السنوات الماضية.
وتاليا الفيديو :
"من براميل الموت إلى زهور الحياة" .. مروحية تلقي الورد والمناشير في ذكرى الثورة السورية الـ14#سرايا #سوريا pic.twitter.com/FgiVcYPvnb
— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) March 15, 2025 إقرأ أيضاً : لماذا ظل شراب التمر الهندي في رمضان لغزا بلا حل؟إقرأ أيضاً : د. عبدالناصر العكايلة يكتب: أشاوس الجندويلإقرأ أيضاً : "القمر الدموي" .. خسوف كلّي ساحر يترقبه العالموسوم: #الحدث#الورد
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 15-03-2025 07:54 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الحدث الورد الحدث الورد
إقرأ أيضاً:
بمناسبة الذكرى الـ 14 للثورة السورية المباركة.. فعالية احتفالية في المركز الثقافي في يبرود
ريف دمشق-سانا
أقيم اليوم فعالية احتفالية في المركز الثقافي في يبرود بمناسبة الذكرى الـ 14 للثورة السورية المباركة.
وتضمنت الاحتفالية عرض فيلم وثائقي عن الثورة السورية منذ بدايتها وحتى إعلان النصر وسقوط النظام البائد، وعرض أسماء شهداء يبرود في ساحات المعارك والمعتقلات.
وتحدث محمد القاري عن مشاركته إلى جانب العديد من الشباب بمدينة يبرود في الثورة منذ انطلاقتها رداً على ممارسات النظام المجرم بحق المدن الثائرة، مشيراً إلى تعرض المدينة للقصف العشوائي بالصواريخ والبراميل المتفجرة وتقديمها الشهداء والجرحى والمعتقلين في سبيل انتصار الثورة.
وتطرق الشيخ محسن غصن لرحلة نزوحه مع عائلته إلى إدلب بعد سيطرة النظام عام 2014 على منطقة يبرود، مشيراً إلى أن الشباب في القلمون وقف إلى جانب الثائرين في الشمال السوري حتى الانتصار على النظام البائد.
ومن منظمي الفعالية أشارت هبه الأشرم إلى مشاركة المرأة في المدينة بالمظاهرات الشعبية ضد جرائم الأسد بحق السوريين والمطالبة بالحرية.
ولفتت إلى أن هذه الفعالية التي نظمها فريقا منارات وشباب سوريا الأحرار التطوعيين هو عربون وفاء للتضحيات التي قدمها السوريون لبناء سوريا الجديدة والتخلص من نظام الأسد البائد.