سامسونغ تكشف عن هاتفها الجديد
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
مارس 15, 2025آخر تحديث: مارس 15, 2025
المستقلة/-كشفت سامسونغ عن إطلاق هاتفها الجديد Galaxy F16، الذي يجمع بين أحدث التقنيات والكاميرات المميزة، مع دعم شبكات الجيل الخامس (5G).
يتميز الهاتف بهيكل مقاوم للماء والغبار بمعيار IP54، وأبعاد (164.4×77.9×7.9 ملم) ووزن يبلغ 191 غرامًا.
كما يأتي بشاشة Super AMOLED مقاس 6.
يعمل الجهاز بنظام Android 15 القابل للتحديث، ومعالج Mediatek Dimensity 6300 مع وحدة رسوميات Mali-G57 MC2. ويأتي بخيارات ذاكرة وصول عشوائي بسعة 4 أو 6 غيغابايت، وذاكرة داخلية 128 أو 256 غيغابايت قابلة للتوسيع عبر microSDXC.
وتم تجهيز الهاتف بكاميرا خلفية ثلاثية العدسة بدقة (50+5+2) ميغابيكسل، مع عدسة ماكرو وعدسة ultrawide، وكاميرا أمامية بدقة 13 ميغابيكسل قادرة على تسجيل فيديو بدقة 1080p بمعدل 30 إطارًا في الثانية.
ومن المزايا الأخرى، يحتوي الجهاز على منفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 2.0، ودعم لتقنيات Bluetooth 5.2، وماسح بصمات، وشريحة NFC. كما يتمتع الهاتف ببطارية سعة 5000 ميلي أمبير مع دعم شحن سريع بقدرة 25 واط.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
سوريا: انخراط مسلحين من نحو 20 جنسية أجنبية في التشكيل الأمني الجديد لـ الجولاني
الجديد برس|
كشفت مصادر سورية مطلعة، انخراط مسلحين من نحو 20 جنسية أجنبية في التشكيل الأمني الجديد الذي أنشأته عصابات الجماعات المسلحة في سوريا ، في سابقة لم تشهدها أي من العواصم العربية أو الإسلامية.
وقالت المصادر، أن “الجنسيات الأجنبية التي انخرطت في هذا التشكيل الأمني تضم مسلحين من أذربيجان والشيشان وأوزبكستان، بالإضافة إلى جنسيات آسيوية أخرى، حيث تقلدوا مهام مهمة داخل الجهاز الأمني للجماعات المسلحة التابعة لـ الجولاني، وكانوا الأكثر تورطاً في جرائم الإبادة بحق أبناء الطائفة العلوية في مدن الساحل السوري، من خلال عمليات قتل الشيوخ والشباب والتمثيل بجثثهم”.
وأضافت ، إن “تشكيل جهاز أمني يضم مسلحين أجانب من نحو 20 جنسية، يمثل تطوراً غير مسبوق، حيث أصبح هذا الجهاز الذراع الأمنية لـ مسلحي الجولاني بعد سيطرتها على المشهد السوري عقب أحداث الثامن من ديسمبر الماضي”.
ولفتت المصادر إلى أن “الجهاز الأمني الجديد يعتمد على الولاء الفكري لهذه الجماعات، بدلاً من أن يكون جهازاً وطنياً يمثل السوريين فقط، وهو ما سيؤدي إلى ارتدادات خطيرة خلال الفترة المقبلة، خاصة أن العديد من عناصره يتصرفون بشكل مستقل، وهو ما يفسر الانتهاكات المتكررة في مناطق انتشارهم”.