شروط ومصاريف برنامج التسويق الرقمي بجامعة المنصورة الأهلية
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أوضح الدكتور شريف يوسف خاطر رئيس جامعة المنصورة الأهلية أنه يجري العمل من أجل الاستعداد لبدء الدراسة في برنامج التسويق الرقمي والعمليات الإلكترونية لأول مرة في العام الدراسي الجديد.
مصاريف برنامج التسويق الرقمي في المنصورة الأهليةوأشارت جامعة المنصورة الأهلية في بيان لها أنه يمكن للطلاب الالتحاق ببرنامج التسويق الرقمي والعمليات الإلكترونية، بعد دفع المصاريف المحددة للبرنامج وهي 30 ألف جنيه بجانب الرسوم الإدارية.
وأضافت الجامعة أنه يشترط عدة شروط من أجل الالتحاق ببرنامج التسويق الرقمي والعمليات الإلكترونية، وهي:
- استيفاء شروط القبول التي يحددها المجلس الأعلى للجامعات التي من ضمنها حصول الطالب على المجموع المحدد للبرنامج وهو 55%.
- أن يكون الطالب حاصلا على شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها.
- أن يجتاز الطالب مقابلة التقدم للبرنامج.
- أن يكون الطالب مستوفيا للقواعد الداخلية التي يقرها مجلس الكلية بشأن القبول بالبرنامج.
أوراق التقديم في برنامج التسويق الرقمي بالمنصورة الأهليةوحددت الجامعة الأوراق المطلوبة للتقديم في البرنامج وهي:
- شهادة الثانوية العامة.
- شهادة الميلاد الكمبيوتر وصورة منها- صور شخصية.
- صورة بطاقة الرقم القومي للطالب.
- صورة بطاقة الرقم القومي لولي الأمر.
- نموذج 6 جند للطلاب الذكور.
- بطاقة الترشيح الخاصة بالتنسيق
- إيصال دفع المصروفات
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة المنصورة الأهلية التسويق الثانوية المنصورة الأهلیة
إقرأ أيضاً:
«أمهات مصر» يستعرض أفضل طرق الاستعداد لامتحانات منتصف العام
وجهت عبير أحمد، مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، وائتلاف أولياء الأمور، رسالة لأولياء الأمور من الأمهات، طرحت خلالها تساؤلًا قالت فيه: «الطريقة الأمثل للاستعداد لامتحانات نصف العام، هل نذاكر الدروس كلها من الأول ولا نراجع مراجعه بسيطة ونحل امتحانات؟ خلونا نفيد بعض».
وأكدت عبير أحمد، في تصريحات صحفية، أن أغلب الأسر المصرية أعلنت حالة الإستعداد القصوي لامتحانات منتصف العام الدراسي، بمختلف المراحل التعليمية والعمل علي تهيئة المناخ المناسب داخل المنزل لدعم الأبناء، وتخصيص مكان مريح لمساعدتهم علي التحصيل وضمان اجتيازهم الاختبارات بثقة ونجاح.
وأوضحت مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، أن الطريقة الأمثل للاستعداد لامتحانات منتصف العام، تعتمد علي مستوي استيعاب الطالب، فإذا كان الطالب متمكنًا من الدروس، فإن المراجعة وحل الامتحانات تعد خطوة كافية، أما إذا كانت هناك فجوات دراسية ونقاط ضعف، فمن الأفضل إعادة دراسة الدروس من البداية.
وتفاعل عشرات الأمهات من أولياء الأمور مع صفحة اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، وإئتلاف أولياء الأمور، على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، حيث قالت ولي أمر: «طبعا إحنا لسه مخلصناش المنهج، فالأفضل نراجع القديم كل يوم جزء مع الجديد عشان متنساش القديم وقبل الامتحان بأسبوع نمسك الجدول عكسي آخر ماده هنختم بها الامتحان، نبدأ بيها من أولها لآخرها.. يوم وحدها، لحد ما نوصل للمادة اللي هنبدأ بيها.. ورضا علي كده».
وأضافت ولي أمر: «أنا شخصيًا مع بنتى بنذاكر كل درس من أوله لحد مانخلص المنهج، بس بنبدأ بالدروس الأخيرة عشان طبعا ملحقناش نذاكرها، وبعد كده نبدأ نحل مراجعات وامتحانات، متعودة على كدة مع بنتى الكبيرة اللى فى الجامعة ودلوقتى مع بنتى الصغيرة في أولى اعدادى».
واستكملت ولي أمر أخرى: «نراجع الدروس من الملخصات اللى مع الكتب الخارجية زى مثلا المفكرة فى كتاب الامتحان، ونحل امتحانات والسؤال اللى منعرفوش نرجع للكتاب نعرف الإجابة ونذاكرها وبعدين نجاوبه»، وعلقت ولي أمر أخرى: «نحل امتحانات وأي قصور في أي جزئية أثناء الحل ممكن نراجعها سريعًا ونكمل باقي حل الامتحانات».
وتابعت ولي أمر أخرى: «أكيد لازم تتم المراجعة من الأول وبعدين نحل.. عشان كده الطريقة الأفضل في المذاكرة في البداية اللي تسهل و تسرع المراجعة وقت الامتحان هي: إما عن طريق استخدام قلم الهايلالتير لتحديد الأجزاء المهمة واللي فيها المعلومة المطلوبة من الدرس، أو كتابة ملاحظات عن الأجزاء المهمة في حالة الطالب اللي بيفضل المذاكرة بالكتابة، ده هيسرع عملية المراجعة لان الطالب بالفعل عمل فلترة للأجزاء المهمة ومش هيشغل نفسه بالإضافات وهيبقى عنده وقت اكتر للحل، كمان فيه طلاب بيفضلوا يحلوا على الجزئيات في البداية وبعد كده يحلوا الشامل، وده أسلوب كويس في الأجزاء اللي بتحتاج حل أكتر من غيرها أو فيها حالات خاصة وتريكات أكتر من غيرها والامتحان الشامل ممكن ميكنش كفاية للتدريب عليها. وبالتوفيق للجميع إن شاء الله. إحنا لسه ثانوية عامة بس حبيت أشارك تجربتي مع ابني».
اقرأ أيضاًللعام الثاني على التوالي.. جامعة جنوب الوادي تدرج في تصنيف QS الإنجليزي للتنمية المستدامة 2025
مجازر وحشية جديدة في غزة.. ومخاوف من إخلاء قسري لمشفى كمال عدوان