تقرير بريطاني: استئناف إنتاج النفط في “حقل المبروك” خطوة لتعزيز الاقتصاد الليبي
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
????️ ليبيا – استئناف إنتاج النفط في حقل “المبروك” بعد توقف دام 10 سنوات
???? عودة الإنتاج بعد عقد من التوقف ⏳
كشف تقرير نشره موقع “أويل برايس” البريطاني عن استئناف الإنتاج في حقل “المبروك” النفطي بعد توقف دام عقدًا من الزمن، حيث بدأ الإنتاج الرسمي في 9 مارس الجاري بمعدل 5 آلاف برميل يوميًا، مع خطة لرفع الإنتاج إلى 25 ألف برميل يوميًا بحلول يوليو المقبل.
???? أهمية النفط للاقتصاد الليبي ????
أكد التقرير أن الاقتصاد الليبي يعتمد بشكل أساسي على النفط، حيث يمثل الوقود الأحفوري أكثر من 95% من الناتج الاقتصادي للبلاد، ما يجعل عودة حقل “المبروك” للإنتاج خطوة إيجابية نحو تعزيز الإيرادات الوطنية.
???? تحسن في قطاع الطاقة رغم التحديات ⚡
يأتي هذا التطور في ظل مساعٍ مستمرة لزيادة إنتاج النفط في ليبيا، حيث تسعى المؤسسة الوطنية للنفط إلى رفع القدرة الإنتاجية، رغم التحديات السياسية والاقتصادية التي تواجه القطاع.
ترجمة المرصد – خاص
Previous ملك بريطانيا يكرّم عاملة إغاثة لمساعدتها متضرري فيضانات درنة Related Posts
ليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: إنتاج النفط فی
إقرأ أيضاً:
وزارة الكهرباء تدعو المواطنين إلى “الترشيد واستخدام الأجهزة الموفرة للطاقة”!
آخر تحديث: 15 أبريل 2025 - 11:26 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت وزارة الكهرباء، الثلاثاء، عن إنتاج الطاقة في المحافظات الجنوبية يصل إلى 9250 ميغاواط ويشكل 25% من إجمالي إنتاج العراق.وقال مدير عام الشركة العامة لإنتاج الطاقة الكهربائية في المنطقة الجنوبية حازم صباح في بيان، إن “إنتاج البصرة الكلي من الكهرباء يبلغ 6500 ميغاواط في حال اشتغال جميع المحطات، وتم تسجيل أعلى استهلاك العام الماضي في أشد الظروف المناخية قسوة 5100 ميغاواط وهو الاحتياج الفعلي، أي فائض 1400 يصدر للمحافظات المجاورة”.وتابع صباح، أن “إنتاج بقية المحافظات الجنوبية الأخرى وهي المثنى والتي يبلغ إنتاجها 385 ميغاواط أما ذي قار يبلغ 925 ميغاواط فيما يبلغ إنتاج ميسان 1450 ميغاواط”، موضحًا، أن “الإنتاج الكلي 9250 ميغاواط ويشكل 25% من إنتاج البلد”.وأوضح، أن “البصرة تجهز بساعات لا تقل عن 20 ساعة نظرًا لخصوصية أجوائها وكثرة محطات التوليد وقربها على مصادر الطاقة واستثنائها من القطع المبرمج وفق توجيهات حكومية سارية منذ سنوات”.وأشار صباح الى، أن “المعوق الذي يواجه عدم تجهيز الغاز لمحطات التوليد، والتي تعتمد على الغاز الوطني بنسبة 60% والآخر يعتمد على الغاز الإيراني في حال توفره وهناك البديل وهو النفط الأسود الذي تعمل عليه بعض المحطات، أما ما يخص ارتفاع درجات الحرارة فهي تؤثر على كفاءة عمل الوحدات وأجهزتها المختلفة كونها تعمل في الصيف تحت الظروف القصوى للتحمل وذلك يستدعي زيادة المراقبة وتحسين كفاءتها؛ لضمان ديمومة عملها”.وأضاف، إنه “لا يحدث أي تغيير عن المواسم السابقة في تجهيز الكهرباء للبصرة، فيما كشف أن كل خططهم بنيت على أساس أسوأ السيناريوهات وهي عدم تجهيز الغاز الإيراني، وفق توجيهات وزير الكهرباء من أجل مجابهة كل الظروف والعمل، وكل الأرقام التي ذكرت هي على أساس عدم تجهيز الغاز الإيراني فيما لو توفر ستتحسن الظروف أكثر”. واستدرك صباح، بقوله إن “هناك مشاريع تعمل عليها الشركة وهي واعدة وكثيرة، منها توقيع عقد إحالة محطة الناصرية المركبة بقدرة 121 ميغاواط قبل أيام مع شركة سيمنز الألمانية وستوفر اكتفاء ذاتيًا في ذي قار بالكامل وستدخل العمل بعد 3 سنوات أي بعد اكتمال العمل، أما في البصرة مشروع تحويل محطة كهرباء خور الزبير من الدورة البسيطة إلى الدورة المركبة وأحيلت لشركة صينية ضمن الاتفاقية الإطارية وستضيف 100 ميغاواط، وذات المشروع بتحويل محطة النجيبية الغازية إلى الدورة المركبة وستضيف 250 ميغاواط وهي حاليا بطور الدراسة والتوصية بالإحالة”.ولفت الى، أن “هناك مشاريع تخص الطاقة المتجددة منها مشروع إنتاج 1000 ميغاواط من الطاقة الشمسية في حقل أرطاوي الذي تنفذه شركة توتال الفرنسية ومن المؤمل إدخال 250 ميغاواط من ذلك المشروع بنهاية العام الجاري، وهناك مشروع غرب القرنة لاستثمار الغاز المحروق من قبل شركة سيمنز الألمانية والذي من المؤمل أنه سيضيف ما لا يقل 1500 ميغاواط وحاليًا في مرحلة إعداد الموافقات الفنية لغرض توجيه الدعوة، وهناك مشاريع أخرى في طور المراحل الابتدائية، مثل مشروع محطة الفاو ومشروع محطة القرنة”.ودعا مدير عام إنتاج كهرباء الجنوب المواطنين إلى “أهمية الترشيد بالاستهلاك واستخدام الأجهزة الموفرة للطاقة”، مشددًا على “ضرورة السعي لامتلاك المواطن منظومة الطاقة الشمسية الخاصة بهم لكي يصبح مالكًا للطاقة وليس مستهلكًا فقط”.