غريك ستي تايمز: تمديد عملية إيريني لتعزيز استقرار ليبيا حتى مارس 2027
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
⚓ ليبيا – الاتحاد الأوروبي يمدد عملية “إيريني” حتى 2027 لتعزيز الأمن والاستقرار
???? تمديد العملية لعامين إضافيين ⏳
أكد تقرير نشره موقع “غريك سيتي تايمز” اليوناني أن الاتحاد الأوروبي قرر تمديد العملية البحرية “إيريني” حتى 31 مارس 2027، وذلك بعد مراجعة استراتيجية أجرتها هيئة العمل الخارجي الأوروبية واللجنة السياسية والأمنية، التي أكدت نجاح العملية في دعم الاستقرار في ليبيا ومنطقة البحر الأبيض المتوسط.
???? مهمة عسكرية لمراقبة الحظر ????
تم إطلاق عملية “إيريني” في 2020 كجزء من جهود إنفاذ حظر الأسلحة المفروض من مجلس الأمن الدولي على ليبيا، حيث تركز على تفتيش السفن، ورصد الأنشطة المشبوهة، وجمع المعلومات الاستخباراتية لمنع تهريب الأسلحة.
???? مهام إضافية تشمل مكافحة تهريب النفط والبشر ????
إلى جانب مهمتها الأساسية، ستواصل “إيريني” مراقبة تهريب النفط، وتعطيل شبكات تهريب البشر، ودعم قدرات إنفاذ القانون الليبي، والمشاركة في عمليات البحث والإنقاذ في البحر المتوسط، ما يجعلها عاملاً رادعًا للأنشطة غير المشروعة.
???? تعزيز السلام في ليبيا ????️
وصف التقرير العملية بأنها ركيزة أساسية في دعم عملية السلام الهشة في ليبيا، حيث تساهم في تعزيز الاستقرار الإقليمي ومكافحة الأنشطة غير القانونية في البحر المتوسط، بما يخدم الأمن الأوروبي والدولي.
ترجمة المرصد – خاص
Previous السنوسي: ليبيا بحاجة إلى حكومة موحدة قوية يمكنها التعاون مع المجتمع الدولي لحل مسألة الهجرة Related Posts
ليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
البرتغال تتجه لانتخابات مبكرة في مايو بعد سقوط حكومة مونتينيجرو
أعلن الرئيس البرتغالي مارسيلو ريبلو دي سوزا، الخميس، أن البلاد ستجري انتخابات برلمانية مبكرة في 18 مايو المقبل، وذلك بعد يومين فقط من سقوط حكومة الأقلية المنتمية ليمين الوسط في تصويت حجب الثقة داخل البرلمان.
وتعد هذه الانتخابات الثالثة التي تشهدها البرتغال خلال ما يزيد قليلًا على ثلاث سنوات، ما يعكس حالة عدم الاستقرار السياسي في البلاد.
وجاء قرار الرئيس بحل البرلمان والدعوة إلى انتخابات مبكرة بعد مشاورات أجراها مع الأحزاب السياسية الرئيسية ومجلس الدولة الاستشاري، مؤكدًا أن الحكومة الحالية ستواصل تصريف الأعمال حتى يتم تشكيل برلمان جديد وحكومة جديدة عقب الانتخابات.
أزمة تصويت الثقة وسقوط الحكومةأثار رئيس الوزراء لويس مونتينيجرو أزمة سياسية عندما طرح تصويت الثقة الأسبوع الماضي، وذلك في مواجهة تهديدات من المعارضة بفتح تحقيق برلماني حول شركة استشارات حماية البيانات التابعة لعائلته. وادّعت المعارضة أن العقود التي حصلت عليها الشركة من القطاع الخاص قد عادت عليه بفوائد شخصية بصفته رئيسًا للوزراء، مما أثار شكوكًا حول وجود تضارب في المصالح.
في المقابل، نفى مونتينيجرو أي مخالفات قانونية أو أخلاقية، مؤكدًا أنه لم يستفد شخصيًا من تلك العقود. كما أوضح أن الادعاء العام ينظر في بعض المزاعم، لكنه لم يفتح أي تحقيق رسمي حتى الآن.
ورغم الأزمة، حصل مونتينيجرو على دعم حزبه "الديمقراطي الاجتماعي"، الذي أعلن أنه سيواصل دعمه في الانتخابات المقبلة، وحمّل المعارضة مسؤولية الأزمة السياسية التي قادت البلاد إلى هذا الوضع.
مستقبل مونتينيجرو وموقف الناخبينورغم دعم الحزب الحاكم لمونتينيجرو، إلا أن محللين سياسيين يرون أنه المسؤول الرئيسي عن هذه الأزمة، حيث كان بإمكانه تجنب التصويت على الثقة والبحث عن حلول سياسية أخرى. وتشير استطلاعات الرأي إلى تراجع ثقة معظم الناخبين به، مما يطرح تساؤلات حول فرصه في الفوز بالانتخابات المقبلة.
وتأتي هذه الانتخابات في وقت حساس للبرتغال، حيث تواجه البلاد تحديات اقتصادية وسياسية تتطلب استقرارًا حكوميًا، وسط مخاوف من أن تؤدي الأزمة الحالية إلى فترة طويلة من الجمود السياسي بعد الانتخابات.