أبو بكر مردة: تمويل الانتخابات غير كافٍ.. وقنوات التواصل مع حكومة الدبيبة غير فاعلة
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
????️ ليبيا – مفوضية الانتخابات تطلق المرحلة الثانية رغم عدم استلام الميزانية بالكامل
???? تقدم في العملية الانتخابية رغم نقص التمويل ????
أكد عضو مجلس المفوضية العليا للانتخابات، أبو بكر مردة، أن المفوضية أطلقت إجراءات المرحلة الثانية من العملية الانتخابية، رغم أنها لم تتلقَ استجابة لطلبها اعتماد الميزانية بالكامل، مما أثار تساؤلات حول تعامل حكومة الوحدة الوطنية مع الانتخابات.
???? تمويل غير مكتمل من حكومة الدبيبة ????
أوضح مردة أن المفوضية انتظرت تمويلًا كاملاً للحملات التوعوية واللوجستية، إلا أن حكومة الوحدة الوطنية لم تقدم سوى نصف المبلغ المطلوب، وهو 15 مليون دينار، مما خلق عقبات أمام استكمال الترتيبات اللازمة لإنجاح العملية الانتخابية.
???? علاقة غير مقطوعة لكن غير فاعلة ⚖️
نفى مردة وجود قطيعة بين المفوضية وحكومة الدبيبة، لكنه أشار إلى أن قنوات التواصل لا تزال مستمرة لكنها غير فاعلة بما يخدم المصلحة العامة، مؤكدًا أن المفوضية تمضي قدمًا رغم التحديات المالية والإدارية.
ليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: تمویل الانتخابات حکومة الدبیبة غیر فاعلة
إقرأ أيضاً:
اختتام ملتقى استمرارية الأعمال والخدمة البديلة «مرونة»
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةاختتم مركز إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث لإمارة أبوظبي، أمس، فعاليات الملتقى السنوي لاستمرارية الأعمال والخدمة الوطنية البديلة «مرونة»، بمشاركة واسعة من الجهات الحكومية والخاصة. وجاء الملتقى في إطار جهود المركز لتعزيز جاهزية المؤسسات في مواجهة الأزمات وضمان استمرارية تقديم الخدمات الحيوية بكفاءة وفعالية.
وركز الملتقى في دورته لهذا العام على محاور رئيسية، شملت أهمية استمرارية الأعمال ودور الخدمة الوطنية البديلة كأداة استراتيجية فاعلة في ضمان استمرارية تقديم الخدمات، إلى جانب استعراض الوسائل المبتكرة في تطبيق الحلول البديلة خلال الأزمات.
وشهد مناقشات مستفيضة حول أفضل الممارسات في تطوير خطط الطوارئ والاستجابة للأزمات والكوارث، كما استعرض تجارب ناجحة لجهات وشركات استطاعت التعافي بسرعة وكفاءة، بفضل خططها المدروسة لاستمرارية الأعمال. وتضمن اليوم الثاني من الملتقى عروضاً من شركات رائدة مثل «أدنوك» و«صحة»، بالإضافة إلى حلقات نقاشية حول برنامج الخدمة الوطنية البديلة.
وأكد مطر سعيد النعيمي، مدير عام مركز إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث لإمارة أبوظبي، أن تنظيم هذا الملتقى يأتي في إطار التزام المركز المستمر بدعم وتعزيز جاهزية الإمارة في التعامل مع الطوارئ، بما ينسجم مع رؤية حكومة أبوظبي.
وقال: يشكل الملتقى منصة معرفية لتبادل الخبرات والتجارب الناجحة واستكشاف سبل تطوير استراتيجيات فاعلة للتعامل مع الأزمات، مؤكداً أن تبادل المعرفة وقصص النجاح بين الجهات يعزز من مستوى الجاهزية المؤسسية ويرسخ أسس التعاون المشترك.
وأوضح النعيمي أن المركز يحرص على متابعة تطبيق الجهات للمعيار الوطني لنظام إدارة استمرارية الأعمال عبر عمليات التحقق والتدقيق، ومتابعة حالات عدم المطابقة وتقديم حلول فاعلة لضمان الالتزام بالمعايير.
وأشار إلى أهمية برنامج الخدمة الوطنية البديلة باعتباره ركيزة استراتيجية تدعم استمرارية الأعمال خلال الظروف الاستثنائية وتعزز الأمن والاستقرار ضمن منظومة تكاملية بين الجهات المعنية.