التوأم السيامي التنزاني يبحثان عن والدتهما فور وصولهما للمستشفى .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
الرياض
بدأ التوأم السيامي التنزاني “حسن وحسين” في البحث عن والدتهما فور وصولهما إلى مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال بوزارة الحرس الوطني مساء اليوم.
ويأتي نقل التوأم السيامي إلى مستشفى الملك عبدالله التخصصي لدراسة حالتهما والنظر في إمكانية إجراء عملية فصلهما، إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-.
التوأم السيامي التنزاني "حسن وحسين" يبحثان عن والدتهما فور وصولهما للمستشفى
عبر:@mhsen93 pic.twitter.com/yPE6KlRRK3
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) August 23, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التوأم السيامي التنزاني التوأم السیامی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية ونظيره الفرنسي يبحثان خفض التصعيد بالشرق الأوسط
أجرى الدكتور بدر عبد العاطى، وزير الخارجية والهجرة، اتصالاً هاتفياً مع نظيره الفرنسي جان نويل بارو، في إطار التنسيق والتشاور المتبادل بين القاهرة وباريس لخفض التصعيد في منطقة الشرق الأوسط وتبادل الرؤى ازاء التطورات في لبنان وقطاع عزة، فضلا عن تناول التعاون الثنائى بين البلدين.
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن الاتصال بين الوزير عبد العاطى ونظيره الفرنسى تناول مجمل العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين حيث أشاد الوزيران بمستوى التعاون الثنائى فى كافة المجالات والحرص المتبادل على الارتقاء بها إلى آفاق ارحب.
وأعرب وزير الخارجية عن تطلعه لمواصله فرنسا دعمها لـ مصر فى إطار الاتحاد الأوروبى بعد ترفيع العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبى إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية الشاملة.
واستعرض الوزيران بشكل مفصل تطورات الأوضاع فى لبنان، حيث تناول جهود البلدين فى التوصل لوقف فورى لاطلاق النار فى لبنان، وتوفير المساعدات الإغاثية بشكل عاجل فى ظل تفاقم الأزمة الإنسانية، فضلاً عن تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم ١٧٠١ من كافة الأطراف ودون انتقائية.
كما تناولا مسألة الشغور الرئاسى وأهمية سرعة انتخاب رئيس توافقى للبنان.
من جانبه، أدان وزير الخارجية الانتهاكات الاسرائيلية المتكررة للسيادة اللبنانية واستهداف قوات اليونيفيل، مشدداً على ضرورة احترام السيادة اللبنانية ووحدة وسلامة أراضيها وضرورة دعم المؤسسات اللبنانية.
واستعرض الجانبان الجهود الراهنة للتوصل لوقف فورى لإطلاق النار في قطاع غزة ونفاذ المساعدات الإنسانية في ظل تردى الأوضاع الإنسانية في القطاع.
وشدد الوزير عبد العاطي على رفض مصر القاطع للإجراءات الإسرائيلية التصعيدية التي تستهدف عرقلة انفاذ المساعدات الإنسانية، وأهمية تمكين السلطة الفلسطينية، وإنهاء الاحتلال الاسرائيلى ومعالجة جذور الصراع وإقامة دولة فلسطينية مترابطة ومتصلة الأراضى على خطوط 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.