ضبط مليون قطعة ألعاب نارية داخل ورشة بالفيوم
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
نجحت الأجهزة الأمنية في ضبط مليون قطعة ألعاب نارية مختلفة داخل ورشة لتصنيع الألعاب النارية بالفيوم.
أكدت معلومات وتحريات قطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة بالتنسيق مع الجهات المعنية بالوزارة وبمشاركة مديرية أمن الفيوم قيام أحد الأشخاص، له معلومات جنائية، مقيم بدائرة مركز شرطة الشواشنة، بإدارة ورشة بمسكنه لتصنيع الألعاب النارية والإتجار بها.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه بالورشة المشار إليها وعثر بداخلها على «مليون قطعة ألعاب نارية مختلفة - الأدوات والخامات المستخدمة فى التصنيع»، وبمواجهته اعترف بإدارة ورشة لتصنيع الألعاب النارية بدون ترخيص بقصد الإتجار.
وتقدر القيمة المالية للمضبوطات بحوالي مليون جنيه، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًضبط 3 شركات سياحة بدون ترخيص بتهمة النصب على المواطنين
«كنت بتصور معاها».. كشف ملابسات تحرش بائع بسيدة أجنبية بالقاهرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفيوم الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حوادث الألعاب النارية ألعاب نارية الاتجار بالألعاب النارية
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: عودة 1.4 مليون سوري إلى ديارهم
عاد حوالي 400 ألف سوري من دول الجوار منذ سقوط نظام الأسد في 8 ديسمبر 2024، وذلك وفقاً لتقديرات المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
وخلال الفترة نفسها، عاد أكثر من مليون نازح داخلي داخل سوريا، ليصل إجمالي عدد السوريين الذين عادوا إلى ديارهم إلى أكثر من 1.4 مليون شخص.
وحذر تقرير للمفوضية من احتمال عدم تحقق عودة 1.5 مليون شخص المتوقعة هذا العام، وكذلك من اضطرار العائدين للمغادرة إذا لم يتم الحصول على تمويل كاف.
وأشارت إلى أن ما يقرب من 16.7 مليون شخص داخل سوريا - أي حوالي 90% من السكان – يحتاجون إلى شكل من أشكال المساعدة الإنسانية، بينما لا يزال أكثر من 7.4 مليون سوري في عداد النازحين داخلياً.
وكانت المفوضية أطلقت إطاراً عملياتياً لمساعدة 1.5 مليون لاجئ ومليوني نازح داخلي على العودة إلى ديارهم في عام 2025، غير أنه لم يتم التعهد، حتى الآن، إلا بمبلغ 71 مليون دولار أميركي من أصل 575 مليون دولار، وهو المبلغ المطلوب لبرامج المفوضية داخل سوريا لعام 2025.
وأوضحت المفوضية أنه بدون توفير تمويل إضافي، فإنها لن تتمكن من مساعدة سوى جزء ضئيل ممن يعتزمون العودة، مما يعني انخفاض عدد العائدين إلى ديارهم.