أسعار البنزين والسولار اليوم السبت 15 مارس 2025
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
أسعار البنزين والسولار اليوم.. مع اقتراب موعد اجتماع لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية، يتساءل المواطنون عن أسعار البنزين والسولار اليوم السبت 15 مارس 2025، لمعرفة هل يوجد تعديلات على أسعار الوقود، حيث تعد أسعار الوقود من المؤشرات الاقتصادية الحيوية التي على تكلفة المعيشة وأسعار السلع والخدمات.
وتستعرض «الأسبوع» للمتابعين والقراء كل ما يخص أسعار البنزين والسولار اليوم، وذلك من خلال السطور التالية
- سجل سعر «بنزين 95» نحو 17 جنيهًا للتر.
- سجل سعر «بنزين 92» نحو 15.25 جنيه للتر.
- سجل «بنزين 80» نحو 13.75 جنيه للتر.
- سجل السولار نحو 13.50 جنيه للتر.
سجل الكيروسين نحو 13.50 جنيه للتر.
- سحل سعر غاز تموين السيارات نحو 7 جنيهات للمتر المكعب.
- سجل سعر طن المازوت للصناعات نحو 9500 جنيه.
أسعار أسطوانات البوتاجاز اليوم
- بلغ السعر الرسمي أسطوانة حجم «12.5 كجم» نحو 150 جنيهًا، وتُباع لدى بعض التجار بـ170 جنيهًا.
- بينما سجل السعر الرسمي أسطوانة حجم «25 كجم» نحو 200 جنيه، وتُباع للمستهلك بـ220 جنيهًا.
ومن المتوقع أن تعقد لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية اجتماعها المقبل في أبريل 2025، حيث ستُراجع الأسعار الحالية بناءً على التغيرات في تكاليف الإنتاج والاستيراد.
العوامل المؤثرة على أسعار الوقودوتعتمد تعديلات أسعار الوقود على عدة عوامل، منها:
-أسعار النفط العالمية.
- سعر صرف الدولار مقابل الجنيه المصري.
اقرأ أيضاًقبل اجتماع لجنة التسعير.. اعرف أسعار البنزين والسولار اليوم الجمعة
أنبوبة البوتاجاز بكام؟.. أسعار البنزين والسولار في مصر اليوم الخميس 9 يناير 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسعار البنزين أسعار البنزين الجديدة أسعار البنزين الجديدة في مصر أسعار البنزين والسولار أسعار البنزين والسولار الجديدة ارتفاع اسعار البنزين اسعار البنزين اسعار البنزين الجديد اسعار البنزين الجديدة اسعار البنزين اليوم اسعار البنزين اليوم فى مصر اسعار البنزين في مصر اسعار البنزين والسولار رفع أسعار البنزين والسولار زيادة أسعار البنزين زيادة أسعار البنزين والسولار زيادة اسعار البنزين سعر البنزين أسعار البنزین والسولار الیوم السبت لجنة التسعیر أسعار الوقود جنیه للتر جنیه ا
إقرأ أيضاً:
بعد رفعها اليوم .. موعد الزيادة المقبلة في أسعار البنزين والسولار
أثارت الزيادة الأخيرة في أسعار البنزين والسولار والبوتاجاز في مصر موجة من التفاعل، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد. وفي بيان رسمي صدر اليوم الجمعة، أوضحت وزارة البترول والثروة المعدنية دوافع هذه القرارات، مؤكدة استمرار التزام الدولة بدعم المواطن رغم التحديات العالمية وارتفاع تكاليف الإنتاج والاستيراد.
6 أشهر من الثبات .. موعد الزيادة المقبلة في أسعار البنزين والسولار
أكدت وزارة البترول أن آخر تعديل لأسعار الوقود تم في 18 أكتوبر 2024، أي قبل نحو ستة أشهر، بهدف تخفيف العبء عن المواطن، مشيرة إلى أنه لن يتم النظر في تغيير الأسعار مرة أخرى قبل مرور ستة أشهر إضافية، في إطار سياسة واضحة لتفادي التقلبات المستمرة في الأسعار.
فجوة بين التكلفة وسعر البيع.. والدولة تتحمل الفرق
رغم الزيادة الأخيرة في الأسعار، أوضح البيان أن الفجوة بين تكلفة الإنتاج وسعر البيع لا تزال قائمة. تعاني الدولة من عبء هذه الفجوة، خاصة مع الارتفاع الكبير في تكاليف الاستيراد والإنتاج. وتتحمل الدولة يوميًا نحو 366 مليون جنيه نتيجة هذه الفجوة، أي ما يعادل 11 مليار جنيه شهريًا، لتغطية فروق أسعار البنزين بأنواعه والسولار والبوتاجاز.
دعم موجه للفئات الأكثر احتياجًا
وفي إطار حرص الحكومة على البعد الاجتماعي، تُوجه الدولة الجزء الأكبر من الدعم إلى المنتجات الأكثر استخدامًا من قبل المواطنين، مثل السولار، وبنزين 80 و92، والبوتاجاز. وتستورد مصر حوالي 40% من السولار، و50% من البوتاجاز، و25% من البنزين، مما يزيد من حساسية الأسعار لتقلبات السوق العالمي.
الأسعار العالمية لا تنعكس بالضرورة على السوق المحلي
رغم انخفاض أسعار خام برنت عالميًا مؤخرًا، إلا أن أثر هذا الانخفاض على تكلفة الإنتاج في مصر كان طفيفًا، حيث أدى إلى تقليل تكلفة لتر السولار بنحو 40 قرش فقط. ويُعزى ذلك إلى عدة عوامل، من بينها التوترات الجيوسياسية، وارتفاع تكاليف النقل والإنتاج، التي ما زالت تُثقل كاهل الدولة.
خطط استراتيجية لزيادة الإنتاج المحلي
على الجانب الآخر، أكدت وزارة البترول أن أحد أهم محاور استراتيجيتها يتمثل في زيادة الإنتاج المحلي من المنتجات البترولية. وتعمل الوزارة حاليًا على تنفيذ حزم تحفيزية للشركاء في عمليات الإنتاج، بهدف تقليل الاعتماد على الاستيراد وخفض فاتورة التكاليف الكلية.
بين محاولات الدولة للتوازن بين الكلفة والدعم، وتحديات الأسواق العالمية، تبقى قضية تسعير الوقود من أبرز الملفات التي تمس حياة المواطن بشكل مباشر. وفي ظل استمرار التوترات الدولية، تسعى الحكومة جاهدة لتقليل الأعباء على المواطن دون إغفال الواقع الاقتصادي، وهو توازن دقيق تسير عليه مصر في هذه المرحلة الحرجة.