انسي الصلع.. خلطات طبيعية سحرية لتعزيز نمو الشعر وإنبات الفراغات في أيام معدودة
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
خلطة لفراغات الرأس (مواقع)
يعتبر الثوم من أهم المكونات على الإطلاق التي تعمل على إنبات الشعر، وسوف نتناول خلال تلك السطور طريقة تحضيره
اقرأ أيضاً أجهزة كهربائية تواصل استهلاك الطاقة حتى بعد غلقها.. اكتشفها الآن ووفر فلوسك 23 أغسطس، 2023 مكون خارق للتخلص من النمل والصراصير والناموس برشة واحدة.. دون مواد كيمائية 23 أغسطس، 2023
*مكونات الوصفة:
٣ من فصوص من الثوم.
ملعقة صغيرة من زيت الخروع.
ملعقة من زيت الزيتون.
نصف ملعقة من القهوة.
*طريقة تحضير الوصفة:
في البداية نقوم بإحضار ٣ فصوص من الثوم ونقوم بهرسه جيدًا نضعه في إناء واسع.
ثم بعد ذلك نقوم بإضافة ملعقة صغيرة من زيت الخروع مع التقليب الجيد.
بعدها نضيف إليه ملعقة كبيرة من زيت الزيتون مع التقليب الجيد.
والآن نضيف لتلك المكونات نصف ملعقة صغيرة من القهوة.
ثم بعد ذلك نخلط تلك المكونات جيدًا ونقوم بغسل الشعر جيدًا بواسطة الشامبو.
نقوم بوضع تلك المكونات على فروة الرأس ونغطيها بكيس بلاستيك.
نترك تلك المحتويات حوالي ٣ ساعات.
وأخيرا، نقوم بغسل الشعر جيدًا بواسطة الشامبو مرة أخرى يمكن تكرار تلك الوصفة مرة كل أسبوع وخلال ٣ شهور سوف نلاحظ نتيجة مدهشة من تطويل الشعر والقضاء على الصلع المبكر.
وصفة الجرجير لتطويل الشعر
*مكونات الوصفة:
عيدان من الجرجير.
نصف ملعقة من زيت جوز الهند.
نصف ملعقة من زيت السمسم.
نصف ملعقة صغيرة من النشا.
*طريقة تحضير الوصفة:
أولا نقوم بإحضار عيدان من الجرجير ونقوم بطحنها.
بعدها نضيف إليها باقي المكونات التي تم ذكرها مع التقليب الجيد.
ثم بعد ذلك نقوم بوضع تلك المكونات من الجذور حتى الأطراف.
وأخيرا، نقوم بغسل الشعر بعد ساعة وسوف نحصل على نتيجة مدهشة بعد شهر واحد بعد استعمال تلك الوصفة
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: ملعقة صغیرة من تلک المکونات نصف ملعقة ملعقة من من زیت
إقرأ أيضاً:
75% من أطفال الأردن لا يتمتعون برضاعة طبيعية
#سواليف
أكد #المجلس_الأعلى_للسكان أن 24 % فقط من #الأطفال #حديثي_الولادة في #الأردن يتمتعون بالرضاعة #الطبيعية المطلقة، فيما لا يتعدى متوسط هذه #الرضاعة لباقي المواليد شهرا واحدا فقط.
جاء ذلك بمناسبة إحياء الأردن والعالم اليوم الاثنين، يوم الصحة العالمي، والذي يصادف في السابع من نيسان (إبريل) من كل عام، حيث سيتم إطلاق حملة تستمر لمدة عام كامل تحت عنوان “بداية صحية لمستقبل واعد”.
وتهدف الحملة إلى زيادة الوعي بأهمية صحة الأمهات والمواليد.
وتشدد الحملة على تكثيف الجهود الصحية لإنهاء وفيات الأمهات والمواليد التي يمكن تجنبها، مع إعطاء الأولوية لصحة المرأة ورفاهها على المدى الطويل، وفقاً لتوصيات منظمة الصحة العالمية.
مقالات ذات صلةويأتي إحياء المجلس الأعلى للسكان لهذا اليوم، للتأكيد أن صحة الأمهات والمواليد تشكل ركيزة أساسية للأسر والمجتمعات الصحية.
أرقام ومؤشراتوسجل الأردن منذ عام 2010 وحتى 2023، نحو 2.9 مليون مولود يشكلون الآن حوالي ربع السكان.
كما أظهرت الإحصائيات أن نسبة الجنس عند الولادة كانت 105 مواليد ذكور مقابل 100 مولودة أنثى، ولذا، فإن تقديم خدمات رعاية الأم والطفل ضمن أنظمة صحية عالية الجودة يساهم في ضمان مستقبل مشرق للجميع.
وفي هذا السياق، أعد المجلس ورقة موقف بعنوان “ضمان حياة صحية وتعزيز الرفاه للجميع في جميع الأعمار”، والتي سيتم تقديمها في الدورة الـ58 للجنة السكان والتنمية في الأمم المتحدة – نيويورك، خلال الفترة من 7-11 نيسان (إبريل) الحالي.
وأكد المجلس أن لصحة الأمهات والمواليد عدة عناصر أساسية تشمل تجنب زواج من هن دون سن 18 سنة والتي بلغت نسبتهن نحو 15 % من إجمالي عدد الزيجات لأول مرة خلال السنوات 2010-2023، والرعاية الصحية قبل الحمل وأثناء الحمل والولادة وما بعدها.
وقال إن الزواج في سن مناسبة يؤثر مباشرة في صحة الأمهات، حيث تشير المؤشرات الصحية إلى أن 4.6 % من الأردنيات ينجبن أول طفل لهن قبل إتمام سن 18 سنة، وإن التخطيط السليم للحمل والتثقيف الصحي عن هذه المرحلة وما قبلها والتغذية السليمة، والكشف المبكر عن الأمراض المزمنة وإدارتها (مثل السكري وارتفاع ضغط الدم) وسرطان الثدي، كلها إجراءات وتوصيات مهمة للحفاظ على صحة الأمهات والمواليد.
كما أن اتباع تعليمات الرعاية أثناء الحمل كالفحوصات الطبية المنتظمة (السونار، تحليل الدم، مراقبة ضغط الدم)، والتغذية السليمة ودعم الصحة النفسية، والوقاية من المضاعفات كتسمم وسكري الحمل، والتأكيد أن الولادة الآمنة في بيئة طبية وتحت إشراف مختصين، والتعامل مع المضاعفات الطارئة مثل النزيف أو الولادة المبكرة أو الخضوع لولادة قيصرية غير ضرورية، والتي سجلت نسبة 43 % عام 2023 من حالات الولادة في الأردن، وتقديم الدعم النفسي أثناء المخاض، من الأمور المهمة في صحة الأمهات والمواليد.
الاهتمام بالأمهاتومن شأن رعاية ما بعد الولادة (فترة النفاس) تحسين رعاية صحة الأمهات، كمتابعة صحة الأم والتأكد من التعافي الجسدي والنفسي، والرضاعة الطبيعية المطلقة ذات المدة القصيرة جداً في الأردن (وسطها أقل من شهر)، وتوفير وسائل تنظيم الحمل المناسبة للنساء الراغبات في تنظيم الإنجاب، حيث سجلت الحاجة غير الملباة لتنظيم الأسرة 11 %، وعند إضافة نسبة من يستخدمن الوسائل التقليدية لتنظيم الأسرة التقليدية ترتفع نسبة الأزواج الذين هم بحاجة إلى وسيلة حديثة فعالة لتحقيق غرضهم إلى 33 %.
وفيما يتعلق بصحة المواليد، تعد الرعاية الطبية لحديثي الولادة، كالفحص الطبي الأولي والتطعيمات الأساسية، ومتابعة النمو والتطور الحركي والعقلي، والتغذية السليمة والرضاعة الطبيعية الحصرية خلال الأشهر الستة الأولى التي أظهرت نتائجها أن ربع الأطفال فقط
(24 % دون سن 6 أشهر) يعتمدون عليها، من الإجراءات السليمة التي يجب اتباعها لتحسين صحة المواليد.
وفيما يخص التطور في القطاع الصحي، بذل الأردن جهوداً كبيرة خلال العقدين الماضيين لتطوير نظامه الصحي، وزيادة كفاءته، وتعزيز الوصول إلى رعاية صحية شاملة وعالية الجودة، حيث تم اعتماد التكنولوجيا والتحول الرقمي من خلال أتمتة سجل وفيات الأمهات، وإطلاق نظام إلكتروني للإبلاغ عن الولادات والوفيات، ما يسهم في تحسين الاستجابة الصحية والسياسات المبنية على الأدلة.
كما تضمنت الخطة الإستراتيجية لوزارة الصحة 2025-2023 محوراً خاصاً بالرعاية الصحية الأولية والوقائية، والذي يهدف إلى تحسين الوصول والحصول على خدمات الرعاية الصحية بجودة وعدالة وبمشاركة مجتمعية فاعلة تُعنى بصحة الأمهات والأطفال من خلال مجموعة من المبادرات تضمنت تبني نموذج الصحة العامة والطب الوقائي، ونموذج صحة الأسرة في الرعاية الصحية الأولية.
وأكد المجلس أهمية تبني نموذج “صحة الأسرة” في الرعاية الصحية الأولية، وضرورة ترجمة أهداف الإستراتيجية الوطنية للصحة الإنجابية 2030-2020 من خلال برامج ومشاريع تتناول مكونات الصحة الإنجابية وتعزيز رفاهية جميع أفراد الأسرة.