قبل ساعات.. 10 صور ترصد الاستعدادات النهائية لإفطار المطرية 2025
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
ساعات قليلة وينطلق إفطار المطرية الشهير الذي يقام داخل عزبة حمادة سنويا على مدار 10 سنوات مضت ليكون أكبر مائدة إفطار في مصر، وفي السنة الـ 11 يستعد الأهالي في المطرية لانطلاق الإفطار السنوي الخاص بهم.
ويبدأ المتوطعون بتجهيز الطعام مع التفاف الناس وحماسهم وفرحتهم بهذا الإفطار
وإليكم صور من تجهيزات الإفطار
. استعدادات إفطار المطرية الـ 11
في ليلة منتصف شهر رمضان، تستعد تلك الحارات والشوارع بعزبة حمادة داخل واحد من أكبر الأحياء في القاهرة، حي المطرية الذي يخطف التريند بشكل سنوي في هذا الموعد، بتجهيز أكبر مائدة إفطار تضم نحو 50 ألف وجبة إفطار، والعام هو الحادي عشر لذلك التقليد المستمر من أهالي المطرية.
النساء في عزبة حمادة بحي المطرية يستعدون بتجهيز قرابة طن من المحاشي والسلطات - أشكال وألوان - مئات الكيلوهات من الفلفل والباذنجان والطماطم في ليلة تحضير مراسم إفطار المطرية، فالجميع في الشارع يستعد للحدث الأشهر في شهر رمضان وربما يكون التريند الأقوى خلال السنوات الماضية.
أمن القاهرة ينهي استعدادات إفطار المطريةفيما انهت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة استعداداتها لتأمين إفطار المطرية السنوي، حيث سيتم الدفع بخدمات تأمينية وسط حضور قوي من المشاهير والفنانين والقيادات الحزبية وأجهزة المحافظة، لحضور أكبر مائدة إفطار في مصر التي تنعقد بشكل سنوي داخل الحي الشعبي الشهير بإعداد الأهالي والجيران وسط رسومات وتقاليد جميلة.
الذكريات عديدة في إفطار المطرية، عمره 11 عام بدأ عام 2012 ولم يتم في غضون عامي 2020 و2021 بسبب قيود فيروس كورونا، إلا أنهم في هذا العام يشاركون جميعا في الشوارع بالرسومات والتجهيزات والزينة والإضاءات، الجميع هناك في الشارع استعدادا لتلك الليلة التي يعتبرونها ليلة عرس المطرية في كل عام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر المطرية مائدة إفطار عزبة حمادة إفطار المطریة
إقرأ أيضاً:
« الدين لله والوطن للجميع».. مائدة إفطار للمسلمين من داخل الكنيسة الإنجيلية بالمنيا
في لافتة تعكس قيم المحبة والسلام، نظمت الكنيسة الإنجيلية المشيخية بمركز ملوي جنوب محافظة المنيا، إفطارًا جماعيًا هو التاسع من نوعه، جمع بين المسلمين والأقباط في أجواء رمضانية دافئة.
رسالة محبة وتآخيأكد القس مدحت سامى، راعي الكنيسة، أن هذا الإفطار يمثل فرصة ثمينة لتعزيز أواصر المحبة والتآخي بين أبناء الوطن الواحد، مشيرًا إلى أن الكنيسة تسعى جاهدة لترسيخ قيم التسامح والتعاون بين جميع أفراد المجتمع.
وأضاف راعى الكنيسة أن هذه المبادرة تعكس روح المحبة التي تجمع بين المسلمين والأقباط في المنيا، وتؤكد على أهمية التعايش المشترك في بناء مجتمع قوي ومتماسك.
شهد الإفطار مشاركة واسعة من أهالي المنطقة، الذين عبروا عن سعادتهم بهذه المبادرة التي تعزز الروابط الإنسانية وتجسد معاني الوحدة الوطنية. وأكد الحضور أن مثل هذه الفعاليات تساهم في تعزيز السلام المجتمعي وتقوية العلاقات بين أبناء الوطن الواحد.
تواصل الكنيسة الإنجيلية المشيخية بملوي تنظيم مثل هذه الفعاليات الاجتماعية والدينية التي تساهم في تعزيز قيم المحبة والتسامح بين جميع أطياف المجتمع.