الوصل والبطائح.. الطريق إلى «مربع ذهب» السلة
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
علي معالي (أبوظبي)
يلتقي الوصل مع البطائح، في الساعة العاشرة مساء الأحد، ضمن «التمهيدي الثاني» لدوري السلة، على صالة نادي الوصل في زعبيل، والفائز من الفريقين يتأهل إلى «المربع الذهبي» الذي يضم الشارقة وشباب الأهلي والنصر بعد تصدرها القمة في «التمهيدي الأول».
تمثل المباراة تحدياً كبيراً للاعبي الوصل، حيث يحتاج «أبناء زعبيل» إلى الفوز من أجل إقامة مباراة ثانية، وسبق أن رجحت كفة البطائح في «التمهيدي» بالتفوق على الوصل ذهاباً وإياباً، ما منح «الراقي» نقطة إضافية في الأدوار التالية، وإذا نجح البطائح في الفوز على الوصل يتأهل إلى «المربع الذهبي» مباشرة، وإذا صبت المباراة في مصلحة الوصل يحتكم الفريقان إلى مباراة ثانية في ضيافة البطائح يوم الخميس المقبل، وتأهل الوصل إلى هذه المرحلة، على حساب الوحدة، والبطائح عبر بوابة الظفرة.
يعتمد الوصل على مجموعة رائعة من اللاعبين المواطنين أصحاب المهارات العالية، ومنهم راشد أيمن، وعبدالعزيز خليفة، ومحمد محمود صالح، وعبدالله محمد عبدالله، ومحمود أحمد فؤاد، وسالم خليفة، وسيف حامد، تحت قيادة المدرب أحمد طلعت، وقدم الفريق في مباراته السابقة مع الوحدة عرضاً مثيراً، في مباراة استغرقت ساعتين ونصف الساعة، وخوض 7 أرباع في مباراة تاريخية بالدوري.
وفي المقابل، يملك البطائح مجموعة من المواهب أصحاب الخبرة منهم راشد ناصر وجاسم محمد ووليد محمد الظنحاني وراشد سالم وحمد يعقوب غابش، وثنائي أجنبي قوي ومتميز، بقيادة المدرب إيهاب فاروق.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات دوري السلة الوصل البطائح الشارقة شباب الأهلي النصر
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: رؤية مصر والسعودية تفتح الطريق لشراكات استراتيجية متعددة
أشار الإعلامي أحمد موسى إلى أن رؤية مصر التنموية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، ورؤية السعودية 2030 بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تمهد الطريق نحو مزيد من التكامل والشراكات الاستراتيجية بين البلدين.
وأكد الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"، أن هذه الرؤى تُفتح آفاقًا كبيرة للتعاون في الصناعة، النقل، الطاقة، التكنولوجيا، واللوجستيات.
ونوه بأن هيئة التنسيق السعودية منحت نحو 7 آلاف رخصة للشركات المصرية بالمملكة، ما يُعد دليلاً قويًا على الطفرة في التعاون الثنائي بين البلدين.